Channel: «
ما أحملهُ في قلبي كبيرًا للحد الذي أشعُر بأن البُؤْس يعيش في داخلي و لكن لا زلت أُردد، سيمضِي حتمًا.
Forwarded from لدي سِر . . و قُبلة
انت مُدان في نهايه المطاف ب شكل كبير " للضحكة الأولى " التي جائت بعد كُل هذه الأحزان .!. . لا احد غيرها .!؟
Forwarded from لدي سِر . . و قُبلة
و كأنها خُلقت لتكون عثرة زمنية في حياته . . حضورها يقتل الوقت .
حتى لا يتحرك .!
حتى لا يتحرك .!
HTML Embed Code: