ان لصاحب الزمان رجال، يفضلون نصرته والحياة معه على الجنة!
حيث روي أنه اذا قام القائم يُخاطَّب المؤمنين في قبورهم بأن القائم قد ظهر، فان شئت الخروج معه ونصرته، وأن شئت البقاء في كرامة ربك (أي في الجنة).
وسيختار العديد منهم الخروج من الجنة والعودة مع صاحب الزمان ونصرته، كما دلت مئات الروايات عندنا على الرجعة.
أقول: فما لنا اخترنا دنيانا بكل سقمها وهمومها عليه!!
وآثرنا العيش فيها عليه لدرجة أنا نسيناه وغفلنا عنه!
>>Click here to continue<<