TG Telegram Group & Channel
💕زوجى قره عينى💕💓 | United States America (US)
Create: Update:

إهانة الزوجة في العلاقة الحميمية: نصيحة حاسمة لإصلاح الحياة الزوجية وعودة الاحترام.
☟ســـــــائلة تقــــــــــــول☟
ما نصيحتكم لمن ينام مع زوجته كل يوم ولكن لا يحدث الجماع إلا بعد أسبوع أو عشرة أيام؟
وعندما يجامعها يكون كالحيوان، دون مداعبة أو أي شيء.
وعندما تطالبه الزوجة بمجامعتها كل يوم، يقول لها: "لستِ بئرًا، خذي ذكر حمار واستمتعي." وكأن هذا يدل على أنه ضعيف جنسيًا أو الله أعلم.
وعندما تُستدعيه للعلاج، يرفض قائلاً: "أنا لست مريضًا، بل أنتِ." وعندها تنام الزوجة وهي مقهورة وتقول في وجهه: "حسبي الله ونعم الوكيل، أنا طلبت حقًا من حقوقي." إلى متى يستمر هذا الحال؟
ــ الجواب ــ
من خلال كلامك الذي ذكرته يُظهر خللاً كبيراً في التفاهم بين الزوجين، خاصة في جانب مهم من الحياة الزوجية، وهو العلاقة الحميمة التي شرّعها الله لتكون سكنًا ومودة ورحمة، لا مجرد وسيلة لإشباع رغبة طرف دون الآخر.
1️⃣ أولًا: عن النوم مع الزوج يوميًا دون جماع
لا توجد مشكلة في أن ينام الزوجان معًا دون جماع يومي، فالعلاقة الحميمة ليست جسدية فقط، بل نفسية وعاطفية أيضًا.
لكن المشكلة تبدأ عندما يُهمل الرجل احتياجات زوجته، أو لا يراعي مشاعرها، أو يتعامل مع الجماع وكأنه "فرض ثقيل" يؤديه بلا حب ولا اهتمام.
2️⃣ ثانيًا: الجماع بلا مداعبة ولا اهتمام
المداعبة جزء أساسي في العلاقة، بل هي من السنة، لأن المرأة تحتاج وقتًا أطول من الرجل للإثارة والاستعداد.
تجاهل هذه النقطة يسبب جرحًا نفسيًا وعاطفيًا للمرأة، وقد يُشعرها بأنها مجرد وسيلة لتفريغ الشهوة، وهذا ظلم لها.
3️⃣ ثالثًا: قول الزوج لزوجته "خذي لك ذكر حمار واستمتعي"
أولاً، لا يحق لك أن تهين زوجتك بهذه الطريقة، التي تدل على سوء تربيتك، وضعف في شخصيتك، ونقص في رجولتك.
ألستَ مسلمًا؟!
هذا الكلام ليس من الرجولة ولا من الدين، بل هو ذنب ولسان فاجر، يدل على سوء خلق ونقص في المروءة.

ثانيا، ألا تعلم أن السبّ من الكبائر؟!
فكيف تسمح لنفسك أن تُلقي بهذه الكلمات القذرة على امرأة ضعيفة هي أمانة عندك؟
أهكذا تتعامل مع وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
عندما قال:
"استوصوا بالنساء خيرًا"
أيصلح أن تُقال لك هذه الكلمة؟
تخيّل وقعها وجرحها في نفسك لو وُجّهت إليك، فكيف بزوجتك، وهي أضعف نفسًا وجسدًا منك؟
أين طاعتك لأوامر الله بحسن المعاشرة.
قال الله تعالى: "وعاشروهن بالمعروف"
فأين المعروف في هذا القول؟ وأين الخُلق؟
وأين الدين؟
إهانتك لها بهذا الشكل ليست شجاعة، بل هي جبن وضعف، وفقدان للمروءة.
4️⃣ رابعًا: الامتناع ورفضه للعلاج وإنكار الخلل
الامتناع عن معاشرة الزوجة دون سبب شرعي يعد ظلمًا وإضرارًا بها، وهو محرم شرعًا.
يجب على الزوج إعفاف زوجته وفقًا لاحتياجاتها وقدرته.
أخي الزوج،
تذكّر أن من أعظم مقاصد الزواج في الإسلام هو العفاف والتحصين، وأن زوجتك لها حقٌ شرعيٌّ عليك لا يجوز لك التفريط فيه، وهو أن تُعفّها وتحصنها بالعلاقة الحلال التي شرعها الله بين الزوجين.
إهمالك لهذا الحق قد يفتح أبواب الفتنة والضعف،
فلا تترك زوجتك محرومة من حقها، ولا تتهاون في أمر هو من تمام رجولتك وقيامك بمسؤوليتك كزوج.
أعطها حقها كما تحب أن تأخذ حقك، فالعفاف لا يُبنى بكلمات، بل بأفعال.
الجماع بين الزوجين ليس مجرد رغبة، بل هو حقٌ مشروع، وسَكنٌ، ورحمة، وعبادة تُؤجر عليها، وتحفظ بها نفسك وزوجتك.


فإذا كان الزوج يرفض حتى مجرد النقاش أو الذهاب للعلاج، ويصرّ أن الخلل فيكِ، فهذا تهرّب من المسؤولية.
أي علاقة فيها خلل تتطلب وعيًا وتعاونًا من الطرفين لمعرفة السبب، سواء كان نفسيًا، أو عضويًا، أو نتيجة تراكمات سابقة من سوء التفاهم.
5️⃣ خامسًا: توضيح مهم للزوجة
الجماع وحده ليس أساس السعادة الزوجية، بل الحب، والتفاهم، والاحترام هي الأساس الحقيقي.
فالجماع مرة واحدة في الأسبوع لا يُعد حرمانًا في حد ذاته.
الحرمان الحقيقي هو حين لا يُعطى للمرأة حقها الكامل في الجماع، ولا تُراعى احتياجاتها النفسية والجسدية، ولا تُعامل كإنسانة لها مشاعر ورغبات.
لا يحق للرجل أن يكون مصدر أذى، ويقع على زوجته كالبهيمة دون أي مداعبة أو اهتمام، ثم يطلب منها الاستمتاع والاكتفاء، وكأنها آلة، بينما هو وحده الذي نال ما يريد.
هذا التصرّف فيه مخالفة للسنة وأنانية كبيرة وظلم بيّن.
نصيحة للزوج:
اتقِ الله في زوجتك.
ليست المسألة في أنك تذهب للطبيب أو لا، بل في أنك تُعطي زوجتك حقها الشرعي من العلاقة، وهو ليس فقط الجماع لكي تستمتع أنت فقط، بل في المداعبة، واللطف، والقبل، والملاطفة، حتى تصل الزوجة إلى درجة من الراحة والمتعة، كما تستمتع أنت.

إهانة الزوجة في العلاقة الحميمية: نصيحة حاسمة لإصلاح الحياة الزوجية وعودة الاحترام.
☟ســـــــائلة تقــــــــــــول☟
ما نصيحتكم لمن ينام مع زوجته كل يوم ولكن لا يحدث الجماع إلا بعد أسبوع أو عشرة أيام؟
وعندما يجامعها يكون كالحيوان، دون مداعبة أو أي شيء.
وعندما تطالبه الزوجة بمجامعتها كل يوم، يقول لها: "لستِ بئرًا، خذي ذكر حمار واستمتعي." وكأن هذا يدل على أنه ضعيف جنسيًا أو الله أعلم.
وعندما تُستدعيه للعلاج، يرفض قائلاً: "أنا لست مريضًا، بل أنتِ." وعندها تنام الزوجة وهي مقهورة وتقول في وجهه: "حسبي الله ونعم الوكيل، أنا طلبت حقًا من حقوقي." إلى متى يستمر هذا الحال؟
ــ الجواب ــ
من خلال كلامك الذي ذكرته يُظهر خللاً كبيراً في التفاهم بين الزوجين، خاصة في جانب مهم من الحياة الزوجية، وهو العلاقة الحميمة التي شرّعها الله لتكون سكنًا ومودة ورحمة، لا مجرد وسيلة لإشباع رغبة طرف دون الآخر.
1️⃣ أولًا: عن النوم مع الزوج يوميًا دون جماع
لا توجد مشكلة في أن ينام الزوجان معًا دون جماع يومي، فالعلاقة الحميمة ليست جسدية فقط، بل نفسية وعاطفية أيضًا.
لكن المشكلة تبدأ عندما يُهمل الرجل احتياجات زوجته، أو لا يراعي مشاعرها، أو يتعامل مع الجماع وكأنه "فرض ثقيل" يؤديه بلا حب ولا اهتمام.
2️⃣ ثانيًا: الجماع بلا مداعبة ولا اهتمام
المداعبة جزء أساسي في العلاقة، بل هي من السنة، لأن المرأة تحتاج وقتًا أطول من الرجل للإثارة والاستعداد.
تجاهل هذه النقطة يسبب جرحًا نفسيًا وعاطفيًا للمرأة، وقد يُشعرها بأنها مجرد وسيلة لتفريغ الشهوة، وهذا ظلم لها.
3️⃣ ثالثًا: قول الزوج لزوجته "خذي لك ذكر حمار واستمتعي"
أولاً، لا يحق لك أن تهين زوجتك بهذه الطريقة، التي تدل على سوء تربيتك، وضعف في شخصيتك، ونقص في رجولتك.
ألستَ مسلمًا؟!
هذا الكلام ليس من الرجولة ولا من الدين، بل هو ذنب ولسان فاجر، يدل على سوء خلق ونقص في المروءة.

ثانيا، ألا تعلم أن السبّ من الكبائر؟!
فكيف تسمح لنفسك أن تُلقي بهذه الكلمات القذرة على امرأة ضعيفة هي أمانة عندك؟
أهكذا تتعامل مع وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
عندما قال:
"استوصوا بالنساء خيرًا"
أيصلح أن تُقال لك هذه الكلمة؟
تخيّل وقعها وجرحها في نفسك لو وُجّهت إليك، فكيف بزوجتك، وهي أضعف نفسًا وجسدًا منك؟
أين طاعتك لأوامر الله بحسن المعاشرة.
قال الله تعالى: "وعاشروهن بالمعروف"
فأين المعروف في هذا القول؟ وأين الخُلق؟
وأين الدين؟
إهانتك لها بهذا الشكل ليست شجاعة، بل هي جبن وضعف، وفقدان للمروءة.
4️⃣ رابعًا: الامتناع ورفضه للعلاج وإنكار الخلل
الامتناع عن معاشرة الزوجة دون سبب شرعي يعد ظلمًا وإضرارًا بها، وهو محرم شرعًا.
يجب على الزوج إعفاف زوجته وفقًا لاحتياجاتها وقدرته.
أخي الزوج،
تذكّر أن من أعظم مقاصد الزواج في الإسلام هو العفاف والتحصين، وأن زوجتك لها حقٌ شرعيٌّ عليك لا يجوز لك التفريط فيه، وهو أن تُعفّها وتحصنها بالعلاقة الحلال التي شرعها الله بين الزوجين.
إهمالك لهذا الحق قد يفتح أبواب الفتنة والضعف،
فلا تترك زوجتك محرومة من حقها، ولا تتهاون في أمر هو من تمام رجولتك وقيامك بمسؤوليتك كزوج.
أعطها حقها كما تحب أن تأخذ حقك، فالعفاف لا يُبنى بكلمات، بل بأفعال.
الجماع بين الزوجين ليس مجرد رغبة، بل هو حقٌ مشروع، وسَكنٌ، ورحمة، وعبادة تُؤجر عليها، وتحفظ بها نفسك وزوجتك.


فإذا كان الزوج يرفض حتى مجرد النقاش أو الذهاب للعلاج، ويصرّ أن الخلل فيكِ، فهذا تهرّب من المسؤولية.
أي علاقة فيها خلل تتطلب وعيًا وتعاونًا من الطرفين لمعرفة السبب، سواء كان نفسيًا، أو عضويًا، أو نتيجة تراكمات سابقة من سوء التفاهم.
5️⃣ خامسًا: توضيح مهم للزوجة
الجماع وحده ليس أساس السعادة الزوجية، بل الحب، والتفاهم، والاحترام هي الأساس الحقيقي.
فالجماع مرة واحدة في الأسبوع لا يُعد حرمانًا في حد ذاته.
الحرمان الحقيقي هو حين لا يُعطى للمرأة حقها الكامل في الجماع، ولا تُراعى احتياجاتها النفسية والجسدية، ولا تُعامل كإنسانة لها مشاعر ورغبات.
لا يحق للرجل أن يكون مصدر أذى، ويقع على زوجته كالبهيمة دون أي مداعبة أو اهتمام، ثم يطلب منها الاستمتاع والاكتفاء، وكأنها آلة، بينما هو وحده الذي نال ما يريد.
هذا التصرّف فيه مخالفة للسنة وأنانية كبيرة وظلم بيّن.
نصيحة للزوج:
اتقِ الله في زوجتك.
ليست المسألة في أنك تذهب للطبيب أو لا، بل في أنك تُعطي زوجتك حقها الشرعي من العلاقة، وهو ليس فقط الجماع لكي تستمتع أنت فقط، بل في المداعبة، واللطف، والقبل، والملاطفة، حتى تصل الزوجة إلى درجة من الراحة والمتعة، كما تستمتع أنت.


>>Click here to continue<<

💕زوجى قره عينى💕💓




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)