Channel: رِيمي ٌ𖤍.
ثم تظُنين أنكِ عادية جدًا ولا تعلمين أن حتى الطرقات التي تسلكينها تُزهر من بعدك.
رَمَوني بِالعُيوبِ مُلَقَّفاتٍ
وَقَد عَلِموا بِأنّي لَا أُعابُ
وَإنّي لَا تُدَنِّسُني المَخازي
وَإنّي لَا يُرَوِّعُني السِبابُ
ولَمّا لَم يُلَاقوا فيَّ عَيبًا
كَسوني مِن عُيوبِهِمُ وَعَابوا
وَقَد عَلِموا بِأنّي لَا أُعابُ
وَإنّي لَا تُدَنِّسُني المَخازي
وَإنّي لَا يُرَوِّعُني السِبابُ
ولَمّا لَم يُلَاقوا فيَّ عَيبًا
كَسوني مِن عُيوبِهِمُ وَعَابوا
ورغم هذا كُله فأنا لن أهرول مُلقيًا بحزني على عاتق أحد، أنا أتداوى ذاتيًا، ألا يبدو هذا فعلًا مقدسًا؟
"أن تفعل ما تحبّه، وتحيط نفسك بمن تحبهم الحياة على إيقاع الحب حتمًا مختلفة ومتوهّجة"
أنَا الَّذيِ يَشرُفَ الَقَومَ بِذكرَي
وَمَني وَعندْي يَنتَهي الكَرَمُ
أنَا الَّذي لا يعتَلي بِنسَبِ
انا مِن بِصغرِه يَعتلي القِمَمُ
وَمَني وَعندْي يَنتَهي الكَرَمُ
أنَا الَّذي لا يعتَلي بِنسَبِ
انا مِن بِصغرِه يَعتلي القِمَمُ
أقسُم بولآئي لِوَطني إني لَم أرى أجمل مِن بُندقيتيكِ طوال الفترة التي عِشتها عَلى هذهِ الأرض.
"الحر يدافع عَن الفكرة مَهما كان قائلها، والعَبد يدافع عَن الشخص مَهما كانت فكرته"
مَلمَسُ يَداك لاَزالَ عالقٌ في كفِي
فَكيفَ يَنزعٌ المَرءُ أثرِ الحُبِ مِن الحواسِِ.
فَكيفَ يَنزعٌ المَرءُ أثرِ الحُبِ مِن الحواسِِ.
لا ألسَّيفُ يَفْعَلُ ما أَنْتِ فاعِلةُ
وَلا لِقاءُ عَدُوَّي مِثلَ لُقياكِ
لَو باتَ سهمٌ مِنْ ألأَعداءِ في كَبِدي
ما نالَ مِنَّي ما نالتهُ عيناكِ.
وَلا لِقاءُ عَدُوَّي مِثلَ لُقياكِ
لَو باتَ سهمٌ مِنْ ألأَعداءِ في كَبِدي
ما نالَ مِنَّي ما نالتهُ عيناكِ.
HTML Embed Code: