زهرة
كان الجميع يناديها بهذا اللقب
والبعض منهم يناديها (زهراء)
والبعض الاخر
(زهورة)
والآخر ب (زهرائي)
وكان لقبي لها مميز
(زهرتي)
كنت أضع مزيجا من بين الزهور وأسمها
وياء التملك التي توحي بأنها لي..

‏٢٩ رمضان
‏يارب عيّشنا شعور إجابة دعواتنا
‏بعد الإلحاح وبعد الرجاء بكل سجدة
‏يالله اشرح صدورنا بما انت اعلم
‏يارب انت تعلم السرّ وما يخفى 🫂💙

إظهار الفرحة في الأعياد عبادة
وإن كانت الهموم تتساقط من أرواحكم ‌
عيدكم مبارك⁩♥️

العيد وَجهك، والفايزين عيوني.

كل تعب مريت بيه قَبل جان مُجرد تمهيد للتعب العظيم الي جاي أعيشه هَسه ...

صَباح الخَير
يَاربّ أمُورٌ مُيسّرة وقَلبٌ مُطِمئِن .

تقولين أنَّكِ تُحبينَ المَطر
وحينَ تمطُر
تحملينَ المظلة
لهذا أنا أخاف
حين تقولين أُحِبُكَ.

إنها مِن ذلك النوع
الذي لا يُمكن أن تُحب بعدها أبدًا، إنها تأتي لتكون الأخيرة.

(8) يَا ذَا الْحَمْدِ وَالثَّنَاءِ، يَا ذَا الْفَخْرِ وَالبَهَاءِ، يَا ذَا الْمَجْدِ وَالسَّنَاءِ، يَا ذَا الْعَهْدِ وَالْوَفَاءِ، يَا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضَاءِ، يَا ذَا الْمَنِّ وَالْعَطاءِ، يَا ذَا الْفَصْلِ وَالْقَضاءِ، يَا ذَا الْعِزِّ وَالْبَقَاءِ، يَا ذَا الْجُودِ وَالسَّخَاءِ، يَا ذَا الآلاِءِ وَالنَّعْمَاءِ.

‏أنت الأول بقلبي، خير من أحببت و خير
من سأُحب وخيرة الحياة بأكملها .

يومًا ما
سَنكون في مكاننا الصَحيح
مُطمئنين، آمنين بجوار مَن نُحب
نفعل الأشياء خاصتنا سويًا بحُب
نتشارك الضحكات، الحكايات
و كُل الأشياء معًا.♥️

‏أضعُ رأسي نهاية كُل يوم على السرير
ومهما كان يومي مليئًا بالأحداث
حماسيًا، مُمتلئًا بالتفاصيل
ولو كان عاديًا، روتينًا مُملًا
فأنا أنام، أنامُ فقط
دون أن أروي ما حدثَ معي لأحد
أنام
وأفكاري في رأسي مُعلّقة
وشفتاي مُغلقة
وصوت الصمتْ يُحاصرني
أنام
كأن لا شأنَ لي بأحد
وليسَ لأحد شأنٌ بي.

‏ماتستهويني نفسي الباهتة ، أحبّ وهَجي ، أحبّ أكون شخص مشعشع في كل أيامي ومضويّ وكل شيء يشهد علىٰ سناي ، وأشوف إن هذا النور منبعه روحي،

أتمنى أن ألتقيكِ دون موعد ، دون تخطيط مُسبق ، هكذا دون أن يعي كلانا ، أجدني أنظر إليك من مسافة قريبة لا يفصل بيننا أي شيء
لعّلي أؤمن بالصدف حينها,

ثم يأتي شخص يرى كل جروحك ورغم أنه
لم يتسبب في أيًا منها لكنه يحاول -بكل
حُب- أن يضمد تلك الجروح.

" يأتِ بهِا الله "
يأتِ بهِا مِثلما نُريد
أو مِثلما يُريد ، بل أحسن مما نُريد
تأخرت لسَبب يعلمهُ ولا نَعلمهُ
يأتِ بهِا بالوقت المُناسب تَماماً
وبالطريقة التي أختارها لنا ولم تُخطر ع البال "ولسَوف يعطينا رَبنا فَنرضىٰ ونُسعد ونَطمئن"

أحببتكِ رُغم أني لا أحتضنكِ
ولا أراكِ دوماً..وأحببتكِ وكتبتُ لكِ وقرأت لكِ
وضحكتُ من أجلكِ وتغيرت لأجلكِ..أحببتكِ وانتِ بعيده عني ولازلتُ أحبك.

‏كان في قلبها بيتًا من النور، وجميع نوافذه
تُطلّ على فُسحة من الأمل، الحُب، الحنان
وكثيرٌ من الرحمة ♥️

أنمَا أنت غَيث هَطل على قلبَي فأرتوى•