TG Telegram Group Link
Channel: اقرأ لتزهر
Back to Bottom
اقرأ لتزهر
لكي لاننسى عُلماءنا نقرأ الفاتحة ونهديها   إلى روح   "الشيخ الأعظم الأنصاري"
لكي لاننسى عُلماءنا

نقرأ الفاتحة ونهديها   إلى روح   "الشيخ المفيد"
بحثت عن بيت ومأوى سرت في الطرقات أسعى كل البيوت التي خلت من ذكرك توهمك بلحظة امان ..تهدم فيك كيانا تودعك وحيد أسير الوهم .
ولكنهُ وحدك بيتك الثابت في الأزمان مأوى الحائرين ..عودة التائهين..مغاث المستغيثن ..بابك المفتوح ابد الابدين بيتك الثابت الرصين وفي دنيانا حيت تكثر بيوت الوهم وحده بيتك كان الحقيقة .
نسألكم الدعاء في هذه اللية وعظم الله لكم الأجر
Forwarded from اقرأ لتزهر
سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ💔
حتى آخر لحظات عمره الشريف يذكرهم بأنَّه وريث الأنبياء وآخر الأوصياء فهل ينتظرون من هو أهدى منه سبيلا؟!:

"أَيُّهَا النَّاسُ، إِنِّي قَدْ بَثَثْتُ لَكُمُ الْمَوَاعِظَ الَّتِي وَعَظَ بِهَا الاْنْبِيَاءُ أُمَمَهُمْ، وَأَدَّيْتُ إِلَيْكُمْ مَا أَدَّتِ الاْوصِيَاءُ إِلَى مَنْ بَعْدَهُمْ، وَأَدَّبْتُكُمْ بِسَوْطِي فَلَمْ تَسْتَقِيمُوا، وَحَدَوْتُكُمْ بالزَّوَاجِرِ فَلَمْ تَسْتَوْسِقُوا، لله أَنْتُمْ! أَتَتَوَقَّعُونَ إِمَاماً غَيْرِي يَطَأُ بِكُمُ الطَّرِيقَ، وَيُرْشِدُكُمُ السَّبِيلَ؟!"

ولكنَّهم {لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ} عن هذه النعمة فلم يقدروها حق قدرها؛ فنَّحاها الله عن جوارهم ورفعها إليه..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بوية ياعز الهواشم يافخرها
ياسورها العالي وذخرها
شهر رمضان هو من أشهر التّوبة التي يفزع فيها الإنسان إلى الله تبارك وتعالى، ويتأمّل، ويعيد النظر في سلوكه
في العلاقات كل نهاية هي بداية جديدة
وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ ۚ
‏"فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءَهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا"

أحياناً الإنقاذ يأتي مقروناً بالوجع
وأحياناً الحِماية يصحبها بعض الألم
ولكن الله دائماً يختار لنا الأفضل.
الفراق لايعني ان أحدكما سيء
الرفقة تبدأ باتفاق
لكنها لاتتشوه عند الاختلاف

"قالَ هذا فِراقُ بَيْنِي وَ بَيْنِكَ "
اقرأ لتزهر
Photo
لكي لاننسى عُلماءنا

نقرأ الفاتحة ونهديها   إلى روح  آية الله العظمى الشيخ جعفر كاشف الغطاء (قدس سره)

"
HTML Embed Code:
2024/05/13 19:13:18
Back to Top