لم أكُن أبدًا مُشكِلَة
كُنتُ الحلّ
كُنتُ فراشةً شفافة
تستلقي بأجنحتها على الضوء
هادئ كمدينة مهجورة
وآمن كبندقية خالية من الرصاص
كُنتُ حنينًا، كطفلة تُقبّل دُمَيتُها
كقطرة مطر سقطت بمهلٍ على كفِ أمٍ
وهيّ تدعي لأبناءها بحُبٍّ.
كُنتُ الحُبّ.
>>Click here to continue<<