وحتى نحن أكثر من هذا العدد ..
هل سيلومنا هذا العالم اللعين غدا ان وجدوا فينا تطرفا لم يشهدوه من قبل !؟
تساؤلات تجول في خاطري .....
لم يقفوا معنا ..
لم يحاولوا عناء ايقاف جاد لكل ما يحصل..
اعذار واهية ..
كل هذا الذي نعيشه نعيشه وسنعيشه وسينتهي وسيأتي الوقت لينتهي ..
لكن،
لن ننسى من وقف لجانبنا، شاركنا كل تفاصيلنا لم ينسانا، لن ننسى من دعمنا في وجه هذه المجاعة والغلاء الفاحش، لن ننسى من حاول بكل جهده ..
حجم عرفاننا لكم وحجم ما تستحقونه من هدية من الله ومنا هو حجم هذا الخذلان والقتل والضيق وطوله ..
#غزة
>>Click here to continue<<