TG Telegram Group Link
Channel: +Ve Energy✨
Back to Bottom
‏الشلل أمام القرارات الحياتية الكبيرة والإغراق في التفكير في كل تفصيلة وحساب كل خطوة وكأن الإنسان موكول إلى نفسه- أمر لا يليق بمؤمن.
أين معية الله من حساباتك؟ أين تأملك واستحضارك لجميل وخفي لطف الله بك وإحسانه إليك؟ أين توكلك على من هداك سبُلك وآتاك من كل ما سألت؟ أين معاملتك ربك؟
اللهم إني مقبله على أمور لا استطيع اجتيازها دون توفيقك، يارب سهل و يسر لي ما استثقلته نفسي وما اخاف تعسيره واعني في دراستي، واجعل نهاية جهدي فرح، اللهم إني اسألك توفيقا يلازم خطاي💕
نفسي شدييييد اتجاوز فكرة انتظار الرجعة و اقدر استمتع بالوضع الحالي اكتر ما اتعايش

الحياة بقت اعوذ بالله مسيخة مساخة
ماعندي مشكلة مع السعي انا بحب السعي مشكلتي مع الاستمرارية يعني لو ممكن نسعي اسبوعين ونريح اسبوعين هتبقي لافته كويسة ف الحياة
أستعيذ بك يالله من وجعٍ لا طاقة لي على تحمله، ومن جرحٍ يفسد طمأنينتي، ومن ثقلٍ يقتحم أيامي، ومن دمعٍ أُبكيه بحرقة، ومن أن تضيق سعة قلبي وينطفئ وهج روحي
بدعي من جوّة قلبي انو الضيق والضجر المتكرر ما يخليني للحظة افقد أدبي وتهذيبي مع ربنا.
"من تمام المروءةِ ألَّا تَشُقَّ على أحدٍ بما لا يستطيعه بدافع المحبة، ولا تحرجَ أحدًا بما لا يقبله بدافع العشم، ولا تنالَ من أحدٍ شيئًا بالحياء، ولا ترى الناسَ عبيدَ ما تطلب.

ولا تقيسَ قدرةَ أحدٍ على قدرتك، ولا طاقة أحدٍ على طاقتك، ولا قبول أحدٍ على قبولك.

إنْ طلبتَ فبالعرفان، وإنْ ردَدْتَ فبالحسنى، وعافيتُكَ في تأدُّبِكَ؛ نائلًا ومِعطائًا."
يارب يا واسع اسألك السِعة في نفسي وقلبي 🤍
يسطع نور في قلبي كل مرة أتذكر لطف الله بي، إلى أين وصلت مسارات حياتي بعد كل عسر، كيف انبثق الضياء في العتمة دائمًا ولم ينطفئ إيماني يومًا ولا خاب
ردود فعل الناس لمناسباتك "السعيدة والحزينه" تختصر لك كل ما أنت بحاجة لمعرفته عن شعورهم وأفكارهم تجاهك
الحياة رحبة، لا تكن عالقاً في مشهد نافذتك القديمة، مهما كان بالغ الجمال، لا تكن أسيراً.
الحمدلله اني جربت سوق العمل ،عشان لما يقولي اقعدي اقوله حاضر .
إني متكئ بكُلِ ثقِلي على الدعاء
مُخالطة مريحي التعامل واضحي الهدف جميلي الخُلق مُعافاة عقلية ♥️♥️.
أخاف أن يفنى عمري في إنجازات وهمية لا وزن لها عند الله ، اللهُم إنّا نعوذ بك من ضياع السعي وقلة الإخلاص وفقدان الدليل
كنت دائمًا فياضة، لا يهمني ما أناله مقابل ما تقدمه روحي، لكن حين أشعر بأن عطائي لا يحظى بتقديرٍ كافٍ أتوقف، وأغادر المكان دون التفات.. وإلى الأبد
HTML Embed Code:
2024/06/02 05:08:02
Back to Top