Channel: نحّنُ السواد... 🖤
أسوء صفاتي هي الذاكرة ..
أمتلكُ ذاكرة تحفظ كُل ماتراه عيني ، تراودني فكرة أن الحياة لم تَهبني مَلكةَ النسيان .
أحفظ الأحداث بتواريخها وتفاصيلها كاملة ، وحينَ تُردُ إلي أنتفض حتى بذات المشاعر وكأنني أعيشُها الأن ، أعلق اللحظات وحبيسة أنا في كُل الكلمات ، ليتها تكون زائلة أو أنية.
#نحن_السواد
أمتلكُ ذاكرة تحفظ كُل ماتراه عيني ، تراودني فكرة أن الحياة لم تَهبني مَلكةَ النسيان .
أحفظ الأحداث بتواريخها وتفاصيلها كاملة ، وحينَ تُردُ إلي أنتفض حتى بذات المشاعر وكأنني أعيشُها الأن ، أعلق اللحظات وحبيسة أنا في كُل الكلمات ، ليتها تكون زائلة أو أنية.
#نحن_السواد
وافتح عليّ فتحًا يُذهلني اتساعه، واغمر هُزال بشريتي بكرمٍ يُخجلني ارتفاعه، وأنرْ بصريتي باﻷسباب والحكمة ما يملؤني قناعة، وارضَ عنّي رِضا لا أشقى بعده أبدًا، وامننْ عليّ بـ قُرّة عينٍ غير مُنقطعة، وبقلبٍ سليم وفكرٍ رحيم وكامل التسليم لكل أقدارك، امنحني القدرة على رؤية الرحمة المبطّنة في كل ماقسمت، وعلى اكتشاف اللطف الخفيّ في مكتوبك الذي حكمت، وعلى اﻻمتنان لك، أن يبقى قلبي مُمتنًّا شاكرًا زاهِدًا في القنوط كما علّمتهُ دائمًا أن يفعل .
انا أشهر بها ، أدركُ أنها هنا
يشعر المرأ منا حين يتغير أحدهم ، ترى أختلاف التفاصيل والتصرفات ، تشعر كيف تمتمد تلك الفجوة وتتوسع، ربما نتصرف بشكل طبيعي ومتزن ليس ضعفًا منا أن نواجه ولكننا نُنكر حقيقة أن القلوبَ قد تقلبت ، وأننا لم نعُد لهم كما كُنا ، الفسيلوجيا الدقيقة لعقولنا الباطنة تُدرك الأمر لكننا نأبى الاعتراف به ، الأصدقاء تغيرو والأحباء رحلو والعائلة لم تعد صغيرة في منزلي ، إنني أدرك حتمية انتهاء كُل شيء قريبًا ولكنني أأبى أن ينتهي .
يشعر المرأ منا حين يتغير أحدهم ، ترى أختلاف التفاصيل والتصرفات ، تشعر كيف تمتمد تلك الفجوة وتتوسع، ربما نتصرف بشكل طبيعي ومتزن ليس ضعفًا منا أن نواجه ولكننا نُنكر حقيقة أن القلوبَ قد تقلبت ، وأننا لم نعُد لهم كما كُنا ، الفسيلوجيا الدقيقة لعقولنا الباطنة تُدرك الأمر لكننا نأبى الاعتراف به ، الأصدقاء تغيرو والأحباء رحلو والعائلة لم تعد صغيرة في منزلي ، إنني أدرك حتمية انتهاء كُل شيء قريبًا ولكنني أأبى أن ينتهي .
بداخلي ياصديقي حُزن غريب أنا متعب جداً ولا أخفي عليك سراً فأنا على وشك الإنهيار عيناي صامدة لكن كل شيء بي يميل .
"كان لدي كلام كثير، كلمات بليغة، جمل منسّقة وجاهزة، حتى النية في الصراخ كانت لدي، ولكنني مثل كل مرة، فقدت صوتي. راقبت مضي اللحظة وأنا صامتة"
HTML Embed Code: