TG Telegram Group Link
Channel: ليطمئن قلبي
Back to Bottom
أنا أخشى الرياء كثيرا فكيف أتقيه؟

ج / أكثري من عبادات الخلوات، والاستغفار، واليقين أن الجنة والنار بيد الله فعلام الرياء..!!

ممن تُرجى الرحمة ويُخشى العذاب..؟!!

سبحان الله رب العرش العظيم عما يشرك المشركون..
"تأمليها بكثرة".

أفنان الجعر
‏" قد يكون في خزائنِ الغيبِ لكَ من التمكينِ والأرزاقِ
ما يفوق آمالك..

لكنها إن أتتك الآن على ضعفٍ في إيمانك قد تفتنك، فيبتليك ربك ويُربيك..

حتىٰ تترقى في سلمِ عبوديته وتتسلح بإيمانٍ يحميك..

فإذا جاءت خضعت لرازقك و زدت يقينًا فيجتمع لكَ خير الدارين.! "
لَصفحةُ قرآن تقرأها في خلوة ..

أو مقطع صوتي لقارئ تحبه تسمعه فِـ خلوة

فتتأثر وتبكي وتعيد تفكيرك في ماضيك ومستقبلك وفي علاقتك بالله وبدينك وبإخوانك المؤمنين المستضعفين

خيرٌ لك من عشرات الكتب الباردة، وخيرٌ لك من الدنيا وما فيها .
أيقظ سُباتَ قلبِك ..
نَل برَكة يومِك بركعاتِ الضّحى.

#صلاة_الضحى 🌤💚
وإذا مَررتَ بشِدَّةٍ فٱصبرْ لها
‏ إنّ الحياةَ شدائدٌ ورخاءُ ..
ضاقت يا أفنان، لم أعد أحتمل :( أخاف أن يعاقبني الله بذنوبي وتقصيري وأطمع في كرمه. يأست من كل شئ إلا عوضه الذي أنتظره.. ادع لي كثيرًا

ج / اللهم اربط على قلبها، وأكرمها وعوضها..

يا حبيبتي:
بالله عليك تفتحي قلبك لنصحي:

لو لم يعوضك في القريب العاجل، فقد رزقك مقام التذلل بين يديه، والصبر على أقداره المؤلمة، وطلب النعيم الخالد، وانتظار الفرج بقلب يتقلب في وجيف التطلع إلى فضله، ورجيف الخشية من عقابه..

ليس المهم أن نحصل على ما نريد ما دمنا في دار يأخذ الموت فيها صغيرنا وكبيرنا، وغنينا وفقيرنا، وسعيدنا وشقينا..!

ليس المهم أن ننال كل ما نتمنى وقد رزقنا من النعم الرأسية ما لو فقدناها لذهلنا عن مطالبنا الحالية، ولذهبنا حسرات في تمنيها..!

نعم، جبلت النفس على محبة المرغوب، والسعي في الحصول عليه، وطلبه بكل وسيلة. لكن هذا لا يعني أن نفقد بوصلة الحياة إن لم ننل، ولا ننسى الحكمة من وجودنا على هذه البسيطة إن نحن لم نظفر..!

والله إني مثلك، أنتظر من فضل الله ما يبكي الفؤاد الطالب، ويحرج القلب الراغب. غير أني أرى في بحبوحة حكمة الله ما يؤدبني بين يديه، ويجعلني أنظر إلى الدنيا من عين عليا، هناك في الملكوت، فتصغر آمالي ولو كانت هواي ومنيتي..!

وأتفكر فيما منحني، فيهون ما منعني، وأطوف ببصر قلبي وبصيرته في الدنيا لأنظر حال من دوني، فأضيق بقلبي السؤول، وقد أكرمني الله بما لم ينله من البشر الكثير الكثير..!

افحصي عدد المسلمين بالنسبة لسكان هذا الكوكب..!

وانظري كيف يمكن لنعمة واحدة أن تنسف حزنًا، وتبيد يأسًا، وهي التي بها بعد الله ننال في الجنات ما اشتهت أنفسنا، وما طلبته وما تمنته، وهذا آتٍ لا محالة..!

إذن: اطلبي الله حسن العمل والعاقبة، واعملي ولا تركني إلى حزنك، ويأسك. فإن العمر يمضي، وليس للإنسان إلا ما قدم أما وزقه فليس من شأنه. أريحي قلبك بالله عليك من كل هذه الأثقال، واشتغلي بما هو بين يديك، واستبشري تُبَشّري، والله يرعاك..

أفنان الجعر
خير فعل العبد إدخاله السرور على أهل بيته، بتفقد أحوالهم ومراعاة مشاعرهم ومحاولة إسعادهم.

بهذا ينال طرفاً من جمال الدنيا و أطرافا من خير الآخرة.

عمار سليمان
تُب في شبابك ،
قد لا يكون لك مشيب !
يا بني: كل أقدار الله تعالى صائر إلى تحقيق وعده بنصرة المؤمنين.

وإنما غاية مكروه الأقدار: تصديقُك الموعودَ بتكذيب الموجود، ووصلك الآجلَ بقطع العاجل. ثم هي مخادعة الكفار واستدراجهم، كمثل الفرِّ للكرّ. فاجعل ذلك على ذُكر منك أبدا، وتيقن أن الله يؤيد دينه وأهله بكل كائن حولهم.

ولكنا ننصر الحق بالمشروع المقدور، وإن حقرته النفس عن بلوغ مرادها من النصرة. وإننا لممتحنون به؛ تمحيضا للتوكل فيه على الحي القيوم، لا عليه. ويكفيك من الخذلان تحقيرك إياه.

أما غير المشروع فلا ينفع، وغير المقدور فيضر.
فتوكل على الله وحده، لا على نفسك أو سببك، ولا تحقرن من المعروف شيئا.

الشيخ محمد رجب - رحمه الله -
إلى متى وأنت لا تجد وقتاً للقرآن؟ ، ابدأ بعودة صادقة إلى كتاب الله حفظاً وتفسيراً وتدبراً، وسترى بإذن الله أثر ذلك في نفسك ومالك وولدك وصحتك إن صحت نيتك.
اجعل مشروع إصلاح صلاتك وإقامتها على الوجه الذي يرضي الله ، همّك الأول.

تذكّر خلال كلّ عمل أن الصلاة معراج النجاة ، وأنك لو أتيت بقراب الأرض حسنات وفسدت صلاتك لن ينظر فيه .

أصلحها ، وتعلّم أحكامها ، ومرّن نفسك على الخشوع فيها، وسلِ الله بضراعة أن يصلحها ويقبلها 🤍
"من وجد في نفسه إعراضًا عن الطاعات التي كان يفعلُها، فليُكثر من الاستغفار"
*عبادات سهلة جدا ولا تحتاج لأي مجهود مادي أو بدني:*

*١- عبادة الرضا*
الرضا بما قسمه الله لك أيا كان لأنه هو الأنسب لك في كل الأحوال

*٢- عبادة جبر الخواطر*
وهذه أيضا عبادة سهلة وهي كلمتين حلوين تكسب بهم قلوب الناس

*٣- عبادة قضاء حوائج الناس*
وهذه تأتي لأغلبنا عندما يحتاجك البعض كي تساعده للوصول لغايته أو لقضاء حاجة

*٤- عبادة الكلمة الطيبة صدقة*
كلمة حلوة من لسانك يشهد لك بها يوم الحساب

*٥- عبادة حسن الظن*
أترك البواطن لله لأن ربنا هو الذي يحميك من الشر

*٦- عبادة جميلة هي زكاة العلم*
وهو أنك إذا سألك أحدهم عن معلومة قلها كاملة مثلما ساقها لك رب العالمين عن طريق أحدهم... ابعثها لكل الناس أفدهم بها

*٧- عبادة التفاؤل بالله*
أي والله التفاؤل عبادة "أنا عند ظن عبدي بي"

*٨- عبادة ترك مالا يعنيك*
وهو عدم التدخل في أي حاجة لا تعنينا ونترك التحليلات والاستنتاجات التي تؤدي إلى سوء الظن
*"يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم"*

*٩- عبادة التغافل*
لا تدقق كثيرا في عيوب غيرك
لأنه من عاب شيئا على أحد وقع فيه وأصابه نفس العيب

*١٠- عبادة الإمهال والصبر*
تمهل وتصبر تعطي المخطئ فرصة أخرى لعل وعسى أن تكون له مُعين

*١١_ عبادة وقف الشائعات عندك*
وهذه عبادة مهمة جدا بأنك إذا سمعت كلاما سيئا عن أحد دعه يقف عندك

*١٢- عبادة التبسم*
تبسمك في وجه أخيك صدقة

*١٣- إدخال السرور على قلب انسان .*
سواء بلين المعاملة أو الصفح عنه أو التبسم له أو الهدية أو المعونة أو الكلمة الطيبة أو البشرى أو غيرها

----------
*مـَـن أحـَـب الا يَنقَطِع عَمَلُه بَعدَ مَوتِه فَليَنشُر العِلم [ابن الجوزى]*
الفشل هو أن تفتحَ عينيك فتجد نفسك في حُفرةٍ من حُفرِ النارِ، ما دون ذلك فهو إخفاقٌ يمكننا القيام بعده"..

((كل خسارة دون الجنة، فهي دون))

د. عبد الرحمن ذاكر الهاشمي
‏"كلنا نعرج إلى الله
‏لا أحد فينا يمشي مستقيمًا دائمًا
‏نسعى بنصف صلاة
‏وتسبيحة
‏والقليل من كل عبادة
‏ثم نجتاز حدود الله ونعصيه بكل عافية
‏ثم نعود لنعرج في طريقه المستقيم لنستغفره
‏وهكذا دومًا
‏فلا تمّل ولا يتملَّك الشيطان منك
‏ولتستمر ولو حبواً، ولو حبواً" ❤️
أدهم شرقاوي
من عقوبة الله لبعض الناس في الحياة الدنيا أن يشغله الله بالخصومات والمشاحنات مع الآخرين..

لأن سلامة الصدر نعيمٌ من نعيم الجنة، لا يؤتاها إلا من وفقه الله.
فمن سلم صدره لأهله وأحبابه فقد أنعم الله عليه بنعيم أهل الجنة وهو في الدنيا..

لا تترك شيئا في قلبك ضد أحد..
سامح.. واغفر.. وتجاهل.. وتغافل..
وأحسن الظن بالآخرين..

وإذا لم تجد عذرا لأحد فقل: "لعل له عذرًا لا أعلمه.."

ولا يصدنك شيطانك عن ذلك؛ فالحياة لحظات تستحق أن تعيشها براحة، وترحل منها بنظافة..

مجرد ابتسامة..وقلب نظيف..ونفس سمحة..
تطمع برضا الله، وتعيش جمال الحياة..

اللهم ارضنا وارضي عنا

سلام على كل لين اذا صادق هين، اذا خاصم رفيق، فى الشدة رقيق، فى النصيحة ﻻ يشقى فى صحبته احد.
"وإذا قامَ صاحِبُ القُرْآنِ فَقَرَأَهُ باللَّيْلِ، والنَّهارِ ذَكَرَهُ، وإذا لَمْ يَقُمْ به نَسِيَهُ".

ياصاحبَ القُرآن،
يامنْ تشكو النسيان،
قُمْ الليلَ بالقُرآن!

قَالَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ :
( إِنَّمَا مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ كَمَثَلِ الْإِبِلِ الْمُعَقَّلَةِ إِنْ عَاهَدَ عَلَيْهَا أَمْسَكَهَا وَإِنْ أَطْلَقَهَا ذَهَبَتْ).
وَفِي رِوَايَةٍ:
(وَإِذَا قَامَ صَاحِبُ الْقُرْآنِ فَقَرَأَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ذَكَرَهُ وَإِذَا لَمْ يَقُمْ بِهِ نَسِيَهُ).
رواه مسلم.

.
أنصح بمشاهدة حلقات سبائك البخاري بشدّة..
الحلقات ليست طويلة ،
مفيدة وممتعة..
حديث رسول الله صلّى اللّه عليه وسلّم ..
كم نحن مساكين حين نكون "مُتَرَهِّلين" ضعفاء في علاقتنا مع الله ومع ذلك نظن أنه "ماشي الحال" لأننا نتجنب الكبائر ونحب الله والظاهر من إنعام الله علينا أنه راضٍ عنا!
أقول هذا لأني عشت في ليلة من ليالي رمضان الماضي تجربة تُحفر في الذاكرة:

منَّ الله علي بأن صليت قيام الليل خلف أخٍ رقيق القلب مع القرآن رقة عجيبة، ركعتين قرأ فيهما من سورة آل عمران. وكان فيهما يبكي بكاء متصلاً، بالكاد يستجمع نفسه ليقرأ الآيات بصوتٍ رقيق خاشع.
علماً بأن هذا الأخ "مزيح" خفيف الظل محبب الشخصية.

ومع أني أحب القرآن منذ طفولتي حباً عظيماً، وتتملكني رهبة لا يعبر عنها وأن أقرأ أو حتى أتذكر بعض آياته، وأبكي لها في بعض خلواتي، إلا أنني أحسست -وأنا أسمع تلاوة الأخ- أحسست بشيء من الحرمان!

أكتب هذا الكلام مع أن الأصل في الإنسان أن يستر نقائصه، لكني أكتبه درساً بليغاً لإخواني وأخواتي، وأسأل الرحمن الرحيم منزل الكتاب أن يجعل هذا المقال سبباً لينظر لي سبحانه ولقلبي نظر رحمة فيلقي في قلبي رقةً كالتي منحها لهذا الأخ وزيادة.

الدرس البليغ: إياكم يا أحبة أن تظنوا أنه "ماشي الحال" ما دام الله ينعم علينا ويستر عيوبنا ويوفقنا للصلاة وسائر الفروض -ولو بروح ميتة !- ويجنبنا الكبائر -مع أننا قد نفعل ما هو عند الله كبائر ولكن مجتمعاتنا تعوَّدَتْ عليها وتبلَّد إحساسنا تجاهها!
لا والله! مش ماشي الحال!

مش ماشي الحال لما نكون يعيش أحدنا 30، 40، 50، 60 سنة أو أكثر، ولم يَنعم بقراءة كهذه للقرآن يوماً، ولم يعش هذه المعاني التي تهز قلب هذا الأخ وتُجري دموعه كلما تلا آيات ربه، أو في أحسن الأحوال قلما يعيشها.

مش ماشي الحال لما نكون محجوبين عن هذه المقامات الرفيعة في العلاقة مع الله ومع ذلك لا نحس بالحجب والحرمان لأننا -بسذاجة شديدة- نكتفي بأننا أحسن من غيرنا!

مش ماشي الحال لما نكون لا ندرك وجود هذا النعيم الدنيوي العظيم فضلاً عن أن نطلبه!

مش ماشي الحال لما نكون نحرم أنفسنا من رتبة متقدمة من الحياة الطيبة التي وعد الله بها عباده، والتي نرى إخوة لنا في غزة يعيشونها على الرغم من شدة مصابهم، لكن مع ذلك يستحضرون أنهم في كنف الله فيهون عليهم كل مصاب فيما نحسبهم.

قد ندخل الجنة في النهاية، إذا عفا الله عنا بلطفه وكرمه..لكن تذكروا قول نبينا ﷺ: (إنَّ في الجَنَّةِ مِئَةَ دَرَجَةٍ، أعَدَّها اللَّهُ لِلْمُجاهِدِينَ في سَبيلِ اللَّهِ، ما بيْنَ الدَّرَجَتَيْنِ كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ)...هذه درجات للمجاهدين في سبيله! فضلاً عمن دونهم، ومع ذلك فهي متفاوتة هذا التفاوت الهائل جداً جداً !
لماذا؟ لأن التفاوت في أعمال القلوب هو كذلك أيضاً ! تفاوت هائل جداً جداً !..جداً!

لذلك يا شباب، أوصي نفسي وإياكم: لا تضيعوا هذه اللذات والمقامات العلا لأجل شهوة محرمة أو انغماس مفرط ولو حتى في الحلال، ولا لأجل كسل وبلادة، ولا خوفاً من أحد ولا رغبة فيما عنده. فوالله إن الحرمان بشع! ووالله إن هذا الرزق الذي يرزق الله به عباده في الدنيا من رقة القلب لهو خير من الدنيا وما فيها، فما بالكم بما عنده يوم القيامة؟!
﴿ لَٰكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ﴾ [ آل عمران: 198].
ختاماً: من استفاد من هذه الكلمات، فليدعُ لكاتبها بظهر الغيب أن يرزقه ما رزق صاحبه من رقة القلب وزيادة، علماً بأني أرسلت له ألا يطلع على ما سأكتبه اليوم لئلا يدخل قلبه ما يفسد عليه نعيمه.
اللهم إنا نعوذ بك من علمٍ لا ينفع، ومن نفس لا تشبع، ومن قلبٍ لا يخشع، ومن عينٍ لا تدمع. عامِلْنا يا رحمن السماوات والأرض ورحيمهما بما أنت أهله من التفضل والكرم والإنعام.
والحمد لله رب العالمين.
"يَصنَع اللّه قلوب عباده في ميدان الألم، والتجربة، والابتلاء والفقد والمَنع، والشَّدائد فيُرَبّي أرواحًا خالصةً له، تُكوى بعيدةً عنه، تَكرَه كلّ لحظةٍ دونه، تَذبُل دون رضاه، فيأنَس الواحد منهم بربّه، رغم جرح قلبه، ورغم أثقال الكتف، فيُغرَس بالعمل، ويجتهد بالميدان، فَتَقَرّ عينه، رغم دمعه.

‏يا فتى☁️!

أعلم أنّك تَعِبت، وأخذت الدّنيا شيئًا من ملامحك، وما عادت أنفاسك كما سبق!
وبلغ الذّبول منك أن كدت تقف..
جئت أخبرك أن اطمئن، الدّنيا أقصَر من خطوتك، وأقلّ من حُلمك، وأصغرُ من غايتك

أنت للآخرة، فلا تنسَ مسيرتك ☁️🌱
HTML Embed Code:
2024/05/21 19:08:49
Back to Top