Channel: ذُو المَجَرّتَين.
Forwarded from み
تَتَبَايَنَ تَقَطِيبَتِي ، وَهَا أَنَا أَقْضِمُ أَظَافِرِي.
وَتَتَرَاقَصُ اَلْأَيَّامُ عَلَى أَوْتَارِ نَبْضِي
بَدَتْ اَلْأَوْهَامُ تَتَشَكَّلُ كِغْبَاراً لِتَخْتَفِيَ
لَاَاشْكِي وَلَسْتُ مُشْتَكِي ،
لَكِنَّ قَلَّتْ حِيلَتِي وَتَدَارَكَتْ نَفْسِي
وَتَتَرَاقَصُ اَلْأَيَّامُ عَلَى أَوْتَارِ نَبْضِي
بَدَتْ اَلْأَوْهَامُ تَتَشَكَّلُ كِغْبَاراً لِتَخْتَفِيَ
لَاَاشْكِي وَلَسْتُ مُشْتَكِي ،
لَكِنَّ قَلَّتْ حِيلَتِي وَتَدَارَكَتْ نَفْسِي
هَجرَ الكَهفُ رُغمَ أنهُ يعلَم الخَرابَ الذي يعُمَّ في الخَارِجْ .
سُرورٍ في الحَياةُ قادِماُ يَسقِيَ إنهيَارُ
جَعلَ المَدينَةُ تُضيءَ مُنبَهِرةً
كيفَ لَها أن تُنيرُ ؟
جاءَت بِنِصف ضوءِ القَمرِ
جَعلَ المَدينَةُ تُضيءَ مُنبَهِرةً
كيفَ لَها أن تُنيرُ ؟
جاءَت بِنِصف ضوءِ القَمرِ
في أحضَانُ المَلذّاتِ وُاقِعاً
إنتَشِلنِي مِنها بِعِناقٍ طَويلُ
زُهِقَتْ رُوحيَ في الإنتِظارِ
إنتَشِلنِي مِنها بِعِناقٍ طَويلُ
زُهِقَتْ رُوحيَ في الإنتِظارِ
ذُو المَجَرّتَين.
Photo
By the way this is me every year but the funny thing is it's keep getting worse lamo
Forwarded from بَرَس.
وَلَقَدْ أضَعتُكَ يَا شَبابي تَائِهًـا
مَابَينَ سَوفَ وَفِي الغَداةِ سَأفعَلُ.
مَابَينَ سَوفَ وَفِي الغَداةِ سَأفعَلُ.
حِينَ تَستَمِع لِما حَولكَ
وأنتَ مُتكَتّفٌ لا تَقوىٰ الحَراكْ
هَذا هوَ فُقدانَ الذآتِ
ومَرحبًا في جَحيمَ الوَعي .
وأنتَ مُتكَتّفٌ لا تَقوىٰ الحَراكْ
هَذا هوَ فُقدانَ الذآتِ
ومَرحبًا في جَحيمَ الوَعي .
تبحِرُ عَينآيَ نَحوَ عَيناكْ وتُزهِر الاحشاءِ
فيا ربّ العبادِ لُطفَك بعَبدٍ هآمَ عبدُكَ
سُبحانكَ ما كُنت أستهويَ الإبصَارُ
فَـ يا رَهيفَ الفؤآدِ جادَ زَمانَك تَعشقُ
فيا ربّ العبادِ لُطفَك بعَبدٍ هآمَ عبدُكَ
سُبحانكَ ما كُنت أستهويَ الإبصَارُ
فَـ يا رَهيفَ الفؤآدِ جادَ زَمانَك تَعشقُ
HTML Embed Code: