TG Telegram Group Link
Channel: قصص رعب
Back to Bottom
هل بإمكانك التفكير في كونك من الممكن بيوم من الأيام أن تكون أحد المدعوين بحفل زفاف للجن؟! وإن حدث معك هذا الشيء فهل بإمكانك التكيف مع غريبي الأطوار الموجودين بحفل الزفاف؟! وإن حدث وتكيفت معهم حتى لا ينكشف أمرك، فهل ستتمكن من التقاط أنفاسك بشكل طبيعي؟! وإن حدث واستمريت في التنفس والبقاء على قيد الحياة، فهل سيكون بإمكانك نسيان كل ما مررت به من أحداث عصيبة مميتة حرفيا؟! شرعت في الغناء، وجمع الحاضرين كان منسجم بالأغاني ومولعا بها؛ وبعد انتهائنا من الفقرة الأولى من الغناء عدنا للغرفة لننال قسطا من الراحة قبل الفقرة الثانية، شعرت بتعب وإرهاق شديد ولا أتمكن من نيل راحة في وجود أناس كثيرين من حولي، لذلك صعدت للطابق الثاني وبخاصة أنه كان خاليا من أي أحد؛ ولكن عندما صعدت كانت المفاجأة، لقد كان الطابق بأكمله مهجورا، ورائحة الأشياء القديمة والأتربة تفوح وتعبأ أنفي؛ سرت بالممر وكنت متعجبة وحائرة كيف لمكان واحد أن يكون بمثل هذا الزهو بالأسفل بينما الطابق الثاني يكون بهذه البشاعة لم أجد إلا غرفة واحدة مفتوح بابها، كانت جدرانها متهالكة للغاية، ولا يوجد بها أثاث سوى سرير واحد مرتب، وهذا الشيء أدهشني كثيرا؛ اقتربت من السرير ونظرا للإرهاق الذي كنت أشعر به فخلدت في نوم عميق على الفور، وبينما كنت نائمة إذا بي أرى بالمنام أسوأ كابوس رأيته على الإطلاق طوال حياتي لقد رأيت امرأة عجوز ترتدي ملابس شديدة السواد، كانت ملامحها مخيفة ومرعبة، طوال الكابوس كانت تصرخ وتركض خلفي تريد أن تلحق بي الأذى بأي شكل، هرعت من السرير مستيقظة على الفور، ركضت تجاه الباب مسرعة أريد الخروج، أتذكر جيدا أنني لم أغلقه من الأساس، لقد كنت في غاية الرعب والهلع فكيف لي أن أغلق بابا لغرفة مرعبة مثل هذه؟!
وبالرغم من محاولاتي العديدة لفتحه، وطلب المساعدة بأعلى صوتي إلا إنني لاقيت من الأمر ما جعلني أتمنى الموت حنها، لقد فتح الباب من تلقاء نفسه دون محاولة مني بهذه المرة، وأول ما فتح وجدت أمامي نفس العجوز المخيفة التي كانت بالكابوس! أغمضت عيني وتمنيت أن تكون مجرد أوهام وأن صورتها مجرد صورة عالقة بذاكرتي من هول أحداث الكابوس التي مررت بها، وحمدا لله بمجرد أن فتحت عيني لم أجدها، كانت قد اختفت من أمامي؛ أسرعت للنزول للطابق الأول ولكني فوجئت بوجود طفل صغير بنفس الطابق (الطابق الثاني)، ذهبت لإحضاره والنزول به للأسفل خوفا عليه من أخطار وهول ومخاوف هذا المكان الغريب. كلما اقتربت كلما بعد، كان يجري ويضحك، وكلما ناديت عليه ابتسم ابتسامة جميلة في وجهي، ولكنه ذهب لنهاية الممر، ذهبت خلفه لألحق به، ولكنه قام بالصعود للطابق الثالث، تحيرت في أمري، إذا كان الدور الثاني بكل هذه المخاوف فما بالنا بالدور الثالث؟! لم يطاوعني قلبي لتركه فذهبت خلفه، ولكنني ما إن ذهبت للطابق الثالث حتى تجمدت أطرافي، لقد كان أكثر إخافة من الدور الثاني، كما أنني رأيت الطفل ركضت تجاهه بسرعة لأمسك به، ولكنه كان أسرع مني ودخل غرفة بالممر، سمعت أصوات ضحكاته تملأ الطابق بأكمله، كانت الإضاءة خافتة للغاية، الجدران قاتمة الألوان، والأرضيات محطمة كليا، كنت أقدم خطوة وأؤخر الأخرى.

يتبع
فتحت الغرفة التي يصدر منها صوت ضحكاته ولكنني لم أجده، لمحت ظل شخص كبير الحجم، وسمعت صوت يطلب مني أن أغني…
الغريب: “غني يا نورة فإننا نعشق صوتك ونطرب لسماع أغانيكِ”.
رددت عليه قائلة: “من أنت؟!”
الغريب: “أنا محب وعاشق لصوتكِ يا نورة، فغني لأجلي”.
أجبته وجسدي بالكامل يرتعد: “وكيف أغني وأنا أشعر بالخوف الشديد بهذه الطريقة؟!”
الغريب: “لا تخافي يا نورة فلا أحد يموت قبل أن يكمل أيامه بالحياة”.
تمكنت من التحكم بقدمي والركض بعيدا عنه، وصلت للدور الأول وتحديدا لغرفة تغيير الملابس، ولا أدري كيف وصلت إليها، وعندما دخلت وجدت البنات يلتففن حول “شمس” وهي بدورها ترتعش وتهزي بكلمات متكررة.
قلقت كثيرا على حاله شمس: “إننا بمكان غريب ومثير للشكوك، بالتأكيد هؤلاء ليسوا ببشر، أقسم على أنهم ليسوا ببشرين مثلنا” اقتربت منها وحاولت أن أربط عليها لتستعيد جأشها .. سألتها: “ما الذي حدث معكِ يا شمس، استهدي بالله العلي العظيم وتحدثي ولا تخفي شيئا في نفسكِ، بوحي بكل ما بداخلكِ” شمس: “عندما تأخرتِ وبدأ الجميع يسأل عنكِ، صعدت للطابق العلوي بحثا عنكِ من أجل إكمال عملنا، ولكنني عندما وصلت وجدت الطابق بكامله مهجورا، وكأنه لا يوجد أحد يعيش به، دب بقلبي الذعر، ولم أجد سوى غرفة واحدة فاقتربت منها لأناديكِ، وإذا بي ألمح بمنتصف الممر شيء لا يشبه البشر إلا في أنه يتحدث مثلنا، كان أسود ومن الصعب تحديد ملامحه، ولكن من السهل جدا الشعور بسخونة تعتري جسدكِ بالكامل، أغمضت عيني وتمنيت أن أكون أتخيل وأتوهم كل م أراه، ولكني شعرت بسخونة أنفاس في وجهي، لم أتمالك نفسي إلا وأنها قد فتحت عيني لأرى ما الذي يزفر في وجهي بأنفاس كريهة هكذا، وإذا بي أجده في وجهي، ويقول لي: “غني إنني أحب صوتك!” حاولت الهروب ولكني كنت مغلوبة على أمري، وكأن قوى خفية تسيرني كيفما أرادت، وعندما صرخت في وجهه الشيء الوحيد الذي استطعت فعله لطمني على وجهي، ومن ثم وجدت نفسي على الأرض أجر على وجهي، ولا أتذكر كيفية هروبي إلى هنا.
نورة إننا بمكان مليء بالجن والأشباح، هؤلاء ليسوا ببشر مثلنا على الإطلاق” أخذتها بحضني وربت على ظهرها قائلة: “إن ما رأيته يفوق ما رأيته بمراحل، هيا لنكمل ما بدأناه وننهيه لنعود أدراجنا بأمان وسلام” شمس: “ولكننا يمكننا أيضا أن نغادر ونعيد الأموال”. رددت عليها قائلة: “نحن نتعامل مع شيء لا نعلم عنه شيئا، لنكمل حتى بزوغ الفجر”. وبالفعل خرجنا وأكملنا الأغاني، ومن الغريب أنهم جميعا كانوا يغنون ويتراقصون مع أغانينا، كانوا منسجمين لأبعد الحدود، وكل شيء كان شبه طبيعي حتى دقت الساعة دقاتها الأخيرة معلنة عن تمام الساعة الثنية عشر منتصف الليل لقد نسوا أنفسهم تماما وتبينت حقيقتهم التي كنا نتغاضى عنها، أثناء الرقص جن جنونهم وشرعوا في رفع ثيابهم فتبينت أقدامهم والتي كانت عبارة عن أقدام حيوانات، كما أنه كانت هناك واحدة منهم كانت من كثرة اندماجها مع الأغاني والرقص كانت تقتلع شعر رأسها، في البداية كنت أعتقد أنه مجرد شعر مستعار، ولكني عندما أمعنت النظر فيه وجدتها تلقيه بدمه! شرعوا في الغناء معنا لدرجة أن أصواتهم غطت على أصواتنا جميعا، ومن بعدها شرعوا في قول كلمات غير مفهومة بعدها أخذت أعدادهم تتضاعف وأشكالهم تصبح مخيفة، كنا نكمل الغناء بكلمات ارتجالية كلها خاطئة من شدة خوفنا من مصير مجهول منتظرنا، مصير نعجل به إذا توقفنا عن الغناء كنت أحدثهن بعيني، أحثهن على ألا يتوقفن عن الغناء مهما كلفهن الأمر، أحثهن أن ينظرن للأسفل ينظرن للأرض حتى لا يرين هذه المناظر البشعة التي أمامهن، لم تستطع “شمس” التحمل أكثر من ذلك أغمي عليها، وبذلك اكتسبن بعض الوقت، أعلمتهن الخطة بكلمات تورية تفهم بأكثر من طريقة، كانت خطتنا الوحيدة الغناء حتى آذان الفجر، وبعدها انتظار ما سيحدث معنا.

يتبع
وبالفعل خرجنا وجعلت “شمس” تجلس بجانبي، كانت حالته مستاءة للغاية، حذرتها من رفع بصرها عن الأرض، ومازلنا في الغناء حتى أذن الفجر، وفجأة انطفأت كل الأنوار من حولنا، وعم صمت رهيب بكل الأرجاء.
كانت فرصتنا الوحيدة للإفلات من هذا الرعب، تركنا كل شيء خلفنا واتجهنا للبوابة، وبالفعل تمكنا من الخروج من المنزل الذي أصبح ظلاما حالكا، وركضنا بكامل طاقتنا حتى أصبحنا على بعد أميال وبعد قطع كل هذه المسافة إذا بشمس تصرخ بكامل صوتها، لقد رأت رجلا عجوزا في الظلام، وجميعنا مثلها اعتقدنا أنه منهم ومثلهم، توقفنا ولم ندري ماذا نحن بفاعلين؟! تقدم الشيخ العجوز نحونا، وكل واحدة منا تسمرت مكانها، ولم يطمئننا شيء سوى سؤاله: “ماذا تفعلون هنا، ومن أين أتيتم، ولماذا فتيات مثلكم بمثل هذا المكان بساعة متأخرة كهذه؟!” بالفعل لقد كان شكله مخيفا لحد ما، وقبل اقترابه منا أيقنا أنه وحد منهم ينتمي إليهم ويريد الانتقام منا، يريد تنفيذ ما فشلوا في تنفيذه، كان الظلام يعم المكان بأكمله، كنت من داخلي أتندم على موافقتي وإجابتي لطلب هذه المتصلة المجهولة، والتي تبين فيما بعد أنها من عالم الجن المخيف والمرعب لنا! تقدم الشيخ العجوز نحونا، وكل واحدة منا تسمرت مكانها، ولم يطمئننا شيء سوى سؤاله: “ماذا تفعلون هنا، ومن أين أتيتم، ولماذا فتيات مثلكم بمثل هذا المكان بساعة متأخرة كهذه؟!”
تقدمت إحداهن وأعلمته قائلة: “هذه الطقاقة نورة ألا تعلمها؟!، ونحن جميعنا كنا هنا نحيي حفل زفاف”.
وباستنكار شديد من العجوز: “بأي مكان هذا الحفل كان؟!
وفي محاولة منها لإثبات كلامها: “لقد كنا بمنزل ضخم للغاية مليء بالأضواء والأنوار الزاهية، ألا تعلمه؟!”
العجوز: “وإن كنت أعلمه فلم كنت سأسألكِ عنه؟!”
وجاءت لتشير على المنزل بإصبعها، وإذا بها تصرخ من هول ما رأت؛ لقد كان منزلا مهجورا متهدم الجدران، حتى أن النباتات التي أمامه جميعها يابسة، حتى الأشجار يابسة مكانها ولا توجد بها أي حياة.
قصصت عليه القصة كاملة من لحظة مكالمة الهاتف، وحفل الزفاف وكل شيء وجدناه غريب ولا يصدق به، وبدوره قص علينا قصصا أغرب من الغرابة نفسها العجوز: “أتدرون أن هذا المنزل مهجور ولا يسكنه البشر منذ عشرة أعوام، ودائما ما اشتكى الجيران من حوله من أصوات في منتهى الغرابة يسمعونها تصدر عنه× أؤكد لكن أن كل ما رأيتنه بفعل الجن والشياطين، وحمدا لله أنكن ما زلتن على قيد الحياة، من الواضح أنهم أحبوا غنائكم والأغاني التي تقدمنها، وإلا ما كانوا جازفوا بهذه الطريقة وبإظهار أنفسهم لكن، إن الجن لا يسمحون لأي أحد أن يخترق عالمهم إلا في حالة من اثنتين، الأولى إما عشقوه، والثانية كرهوه وأرادوا له الأذى على أيديهم”.
تنهدت الطقاقة نورة ونظرت إلي بتروي وقالت: “أتعلم إنني خائفة بشأنك للغاية، وأعتقد أن ما تفعله الآن من سماع لقصصهم ستندم عليه لاحقا”.
أجبتها قائلا: “يا فنانة لا أحد يأخذ بكل الحياة أكثر مما كتب له ولا أقل”.
نورة الطقاقة: “أتعلم حتى الآن كلما غفوت أرى صورة المرأة العجوز التي رأيتها بالمنزل من قلب، ودوما تركض خلفي وتطاردني وتريد إلحاق الأذى بي”.
أكملت حديثها بعدما تنهدت من جديد: “أما عن صديقتي الحبيبة شمس فقد فارقت الحياة بعدما كانت تعاني من وجودهم على الدوام أينما ذهبت وأينما حلت؛ وباليوم الذي توفيت فيه وذهبنا جميعا لتشييع جنازتها وتوديعها للمرة الأخيرة، رأيت هناك ما أذهلني وأصابني بالذعر الشديد، لقد كانت نفس السيدة التي اتصلت بي هاتفيا لإحياء زفاف ابنتها الوحيدة، ونفس السيدة العجوز الضخمة مخيفة الملامح ذات الملابس السوداء”! عندما كانت تتحدث عن الموضوع تارة تفيض عينيها بالدموع على صديقتها شمس التي فقدت كل حياتها، وتارة عن بقية صديقاتها واللاتي على الدوام يعانين من كوابيس مرعبة ورؤية أشياء وأحداث غريبة بالحياة. جميعهن لم تتخطى أي واحدة منهن تلك التجربة السيئة التي عشنها واندمجن بها، والسبب وراء كل ذلك يرجع إلى الجن الذين عشقوا أصواتهن حرفيا.
نورة الطقاقة: “لقد تركت الفن نهائيا ولن أرجع إليه مهما كلفني الأمر، وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن ينعم علي بالحماية والوقاية من عوالم خفية”.
كانت من أغبر القصص التي سمعتها يوما من راويها الأصلي، فالفنانة “نورة” لم تكن مجرد راوية لأحداث القصة بل كانت صاحبة التجربة ومن خاضتها بنفسها، تجربة مرت بها شخصيا مع مجموعة من البنات واللاتي هن في الأساس أعز الشخصيات على قلبها.
༽⃚⃙ٖٖٜٖٖٜٖٜٖٜٖ᷍⃟⃖⃗༼⃘ٖٜٖٜٖٜٖ͜͡ـژيٜ͓᷵ـོ᷵ڪ͓᷵ـᷬوآلَمِـلَكــــــ♕
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وحده بطّلت تنام عند بنت خالتها و السبب غريب !؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قصة الجنية هند بنت الأحمر 🧞‍♀️
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قصة طريق الجنوب !
شرايكم بقصص غاده ؟
#الكنز_المسحور
كان فى قديم الزمان رجل يعمل فى ارض حديقته فعثر على علبة من الحديد ففتحها ، فوجد فيها عشرين قطعة من الذهب ،
فاسرع فرحا ليخبر زوجته ، فرح الاثنان ، و قالت له ما احسن هذا الكنز لقد صرنا اغنياء
خرج الرجل ليخبر اصدقاؤه عن هذا الكنز العظيم
بعد ان ارتدى احسن ما عنده و عندما وصل الى السوق
وجد جمعا من الاصدقاء فقال لهم لقد وجدت علبه من الصفيح تحتوى على خمسين قطعة ذهبية و ربما اكثر
و الواضح انه اراد التعظيم و التهويل ،
فسأله اصدقاؤه : ماذا فعلت بهذه الثروة ؟
فقال : لقد وضعتها فى الدولاب ، فقال اصدقاؤه : سوف يسرقها اللصوص أسرع حالا بشراء خزانة حديدية ، لحفظ هذا المال ، نحن نعرف تاجرا عنده خزانه متينة فتعال اشتريها حالا !
و كانت الخزانة متينة الصنع بها ستة اقفال
فرح الرجل بها و سأل التاجر عن ثمنها ، فأجابه هي لك يا عزيي و الثمن فيما بعد ...سأوصلك الى منزلك ثم اقبض الثمن !
بعد ذلك قال الاصدقاء له الآن يجب ان تعرف كيف تصرف ثروتك،
يجب ان تشترى سجلا لتقيد به حساباتك تعال بنا إلى باءع الدفاتر !
.و هناك اعجب بدفتر كبير مجلد بالقطيفة ، فسأل الباءع عن ثمنه فأجابه إن المهم يا سيدى أن هذا الدفتر العظيم سيؤدى
لك خدمة بتسجيل ثروتك المباركة ، سأحمله إلى بيتك و هناك أخذ الثمن !
و لكن قل لى يا سيدى هل عندك ريشة تكتب بها فى هذا الدفتر ، إن لى صديقا فى أخر الشارع يبيع أفخر الأقلام و سيكون سعيدا بخدمتك ...
ذهب الرجل مع اصدقاؤه إلى باءع الأقلام ، الذى استقبلهم بالترحاب ، و قدم لهم علبة من الابنوس بداخلها قلم أخضر ، قال عنه أنه قلم مدهش ، عندما تضع سنه على الورق سيكتب وحده من الصباح إلى المساء ، فلا تدعه
فأجابه الرجل حسنا أحضره إلى منزلى بعد ساعة واحدة و خذ ثمنه
و بعد ساعة كان الرجل أمام باب منزله ، و معه زوجته و هو يقول لها انظرى ؟ إننا سعداء حقا ... لقد اشتريت خزانة حديدية هائلة و دفتر مذهبا و قلما سحريا لأسجل مصروفتى و ايراداتى ،
دفع الرجل عشرة قطع ذهبية عن الخزانة ، و ثلاث قطع ثمنا للدفتر و ست قطع ثمنا للقلم ، ثم قال لزوجته : لقد اشتريت من السوق ديكا سمينا فاعطينى قطعة لادفع ثمنه ، فنظر الرجل إلى علبة النقود فلم يجد إلا قطعة نقود واحدة ، فهمس قائلا و هو خائف : كيف هذا أين القطع الذهبية ؟
حسنا ... سأكتب حسابى بالقلم السحري و أرى ماذا تبقى من الكنز
و بعد ان كتب حسابه كانت النتيجة كما وجدها قطعة واحدة !
و هكذا ضاع الكنز فى بضع ساعات ، نتيجة سوء التقدير و التفكير فيما يفيد و لا يفيد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اختفاء قرية آشلي الامريكيه ، تبون قصتها ؟ ☠️⚠️
Forwarded from ꧁الباش مهندس ☬༒꧂
السلام عليكم بيقول صاحب
((لا تغني مع الغرباء)))

القصه انا هاني وانا بعاني من الخرس دعوني اقص لكم كيف حدث لي هذا انا كنت مهووس بالاغاني ومدمن بها وذات يوم كنت وحيد في المنزل واهلي كانو في سفر وزي كل يوم كنت اسمع الاغاني واتفحص المواقع ثم سمعت صوت قادم من نافذتي عندما سمعت جيدا وكان مصدر الصوت فتاه كانت

توقفها تحت منزلنا ومن الواضح ان كانت تنتظر شخص ما في العماره وحست بالملل ونحن

كانه نسكن في الدور الارضي وبصراحه كان صوتها عازب وجميل وكانت تغني لي ايمن زبيب ا

كانت تغني وتقول...

(غنّي معي للعمر اللي جايي وانسي اللي راح إنت إلي يا أجمل بداية بعمري أنا)

والغريب يا اصدقائي انها لم تنتقل الى المقطع الثاني 🤔 وكانت تعيد وتزيد في نفس المقنع

وقلت لنفسي من الواضح انها لم تحفظي جيدا وقلت اتصرف واجعلها تتذكر ذهبت نحو النافذه

وكانت قريب لم تكن بعيده كنت تقف ومدياني ظهرها يعني لم ارى وجهها ثم كملت المقطع..

((((عيشي معي تريكيني عم بحلم معك إرتاح قلبك إلي وعديني رح تبقي بحياتي أنا))))

وكنت منتظر رد فعلها لكنها لم تتكلم او حتى تتحرك وقالت بعد انتظار التفتت ونظرت الي وكانت الصدمه و الرعب التي لم اشهر بها من قبل مظهرها لم تكن بشريه ولا اعرف ماذا اقول
كان وجهها لم يمتلك انف ولا اعين لديها فم فقط اتجمدت اطرافي ممكن تعلى وشك ان اقرا القران وقلت هذا هو الحل الوحيد ولكن لم اكن اتمكن القراءه ولم اكن اتمكن من الكلام قالت لي لن تتمكن ان تفعل شيء لان صوتك ساره ملكي وصارت تضحك ضحك هستيرية وعن

ثم قفلت النافذه وهربت الى الغرفه الثانيه وكانت ابعد من غرفتي وقلت اتصل على اهلي

ولكن التليفون من تلقاء نفسه شغل اغاني ولم اتمكن من ايقافه وايضا التلفزيون ايضا من تلقاء

نفسه شغل قنوات الاغاني عماره واحده الكهرباء اتقطعت من المنزل وإذا فجأة شعرت بقشعريرة تمر بسائر جسدي، ولم يتوقف الأمر وينتهي على شعوري بالقشعريرة فحسب، بل شعرت بصقيع بكامل جسدي وعلى الرغم من ذلك إلا أنني كنت أتعرق وبغزارة، ولم أستطع أن ألتقط أنفاسي وشعرت بجفاف بالغ في ريقي وفي هدوء وانا مستخبي في غرفتي
وإذا بصوت يشبه صوت البقرة الهوجاء يدب في الحجرة بأكملها، وشعرت برياح عاصفة هوجاء، وأخيرا رأيت على امتداد بصري في الحجرة بشعلة من النيران تتوجه نحوي، لم أستطع تمالك أعصابي وتحدثت معي وقالت صوتك ملكي الان واذا تودي استرجعها فكل ليله ساتي اليك
قبل الفجر لنغني معا واذا قلت لاحد او ذهبت الى راقي أو شيخ لن اعيد اليك صوتك ولم استمع اليها هربت منها، والرغيب أنها اكتفت بالنظر إلي، وعندما وصلت للباب كنت أنظر إليها من بعيد ولكني عندما استدرت لأكمل هربي وجدت شخصا طويل القامة عليه ملابس سوداء اللون، وعندما نظر إلي وجدت ملامح وجهه مخيفة للغاية ولونه أسود من الفحم. وقال وهو بيغني ......

وعلى امتداد طوله انحنى وأراد بي لسوء غير أنني لم أشعر بشيء بعدها؛ عندما استفقت وجدت نفسي بالمستشفى فقد أصبت بصدمة عصبية حادة كادت تودي بحياتي، لم أجد وقتا إخبارهم جميعا الحقيقة لانهم لن يصدقوني، وخاصة أنني شاب لازلت في ريعان شبابي لم أبلغ الخامسة والعشرين من عمري ولكن الطبيب بلغنا انه وقت مؤقت الا ان استرجع الصوتي

ولكن كل ليله اسمع غنائها في اذني واشعر بانفاسها في وجهي ولاكن انا الان مختلف منذ قبل التزمت في صلاتي وتركت الاغاني وهذا نصيحه مني لكم وطريقه ترك الاغاني
التوبة الصادقة لله -تعالى-، والتي تكون نابعة من القلب الصادق.
التخلص من جميع الأغاني الموجودة لدى الشخص.
الاستماع للقرآن الكريم.
محاولة حفظ القرآن الكريم.
قراءة السيرة النبوية.
حضور مجالس الذكر.
حضور مجالس العلم.
إشغال النفس بما هو خير، والابتعاد عن الفراغ الذي يسوغ سماع الغناء❤️❤️❤️

وتلك الصوره الحقيقية 👇👇👇👇👇🙂
م/عفيف الصلاحي
قصص رعب
اختفاء قرية آشلي الامريكيه ، تبون قصتها ؟ ☠️⚠️
قصة اختفاء قرية " أشلى" الأمريكية ...وما علاقة المكالمة الأخيرة باختفاء القرية ؟؟


☎️☎️☎️☎️☎️


قصة قد لا يصدقها العقل عن اختفاء قرية بالكامل وهذه القرية تسمى آشلى وهى قرية أمريكية صغيرة تابعة لولاية كنساس الأمريكية ، يصل عدد سكانها 700 شخص تقريباً ، وبما أن آشلي قرية صغيرة فلم يكن بها خدمات حكومية كبيرة ، وكانت تعتمد على قرية مجاورة لها اسمها "هايس" ...





وفى عام 1952 بدأت أمور غريبة تحدث وكان ذلك فى بداية شهر أغسطس حيث بدأ قسم الشرطة يستقبل مكالمات غريبة من سكان القرية ، وكانت هذه المكالمات عن شيء يرونه فى السماء -فتحة سوداء فى السماء- وهناك من أكد أن هذه الفتحه يخرج منها البرق ، فى بداية الامر لم تهتم الشرطة ولكن مع تكرار نفس الشكوى من عدد كبير من سكان القرية قرر قسم الشرطة أن يرسل أحد الضباط للمدينة للتأكد مما يحدث وهل هناك مشكلة بالفعل أم أن المكالمات مجرد دعابات ....





اتجه الضابط “آلان مايسي” الى قرية أشلى وهى على مقربة من مقر قسم الشرطة بمدينة هايس ، والغريب أن الظابط ظل فى الطريق المؤدى لأشلى ولكن الضابط وجد نفسه فى هايس مره أخرى وقال لزملائه بأنه -تاه- بالرغم من أن الطريق لأشلى مستقيم ! أقسم الضابط “ آلان مايسي” لزملائه أنه سار في الطريق الصحيح وأن السيارة لم تتخذ أي انحناءات على الطريق أو أي طرق مختصرة ....


وفي اليوم التالي قامت سبع سيارات من قسم شرطة “هايس” بالاتجاه نحو مدينة آشلي ، ولكن تكرر ما حدث مع الضابط ألان مايسي ، ووقفت السلطات عاجزة أمام هذا الأمر الغريب ، حيث يوجد خطأ فى الطريق المؤدى للمدينة كأن هناك متاهة ، وتلقت الشرطة مكالمات تفيد باتساع الثقب الأسود فى السماء وفى صباح اليوم التالى فى تمام الساعة ال 10 و الربع صباحاً وردت مكالمات من سكان المدينة تفيد الشمس لم تشرق والظلام يحيط بهم ....


تدخل عمدة “كنساس” في هذا الوقت وطلب من المروحيات أن تخرج للوقوف على ما يحدث هناك فالسيارات لا تستطيع الوصول للمدينة ، ولكن رجال الطائرة الهليكوبتر أبلغت أنها لا تستطيع رؤية القرية علي الإطلاق ، وبدأت حالة من الذعر تنتاب سكان المدينة والسلطات على حد سواء ....

المكالمة الأخيرة -إنهم قادمون-


تعد المكالمة الأخيرة هى الأغرب فى قصة اختفاء المدينة ففي الخامس عشر من أغسطس 1952 ،وصلت آخر مكالمة من مدينة “آشلي” إلى قسم الشرطة، كانت المتصلة تدعى “إبريل” والضابط الذي تلقى المكالمة هو “بيتر ويلش” وكانت “إبريل” وظهر على صوت السيدة الفزع والخوف الشديد -وهذه المكالمة تم تسجيلها وموجودة حتى الآن- حاول الضابط تهدئتها للحصول على معلومه قد تساعدهم فى انقاذها ، أخبرت السيدة الضابط بأنه تختبئ في خزانة منزلها بعد أن أغلقت ستائر المنزل كلها، لأنها رأت أمرًا مرعبًا ...





أكدت “إبريل” خلال مكالمتها أن كل من ماتوا في القرية عادوا من جديد إلى المدينة من فجوة مشتعلة والأموات مشتعلين ، ومن ضمنهم ابنها الذي توفى في العام الماضي في حادث سيارة حين كان يستقل دراجته وقال لها - أنه بخير وأنه يريد أن يراها- لم يصدق الضابط حديثها واعتبرها فى حالة نفسية سيئة بسبب المشاكل الغريبة التى تمر بها القرية فى هذه الفترة ، وفى أخر المكالمة سمع الضابط صوت زجاج يتكسر .....





أكدت “إبريل” خلال مكالمتها أن كل من ماتوا في القرية عادوا من جديد إلى المدينة من فجوة مشتعلة والأموات مشتعلين ، ومن ضمنهم ابنها الذي توفى في العام الماضي في حادث سيارة حين كان يستقل دراجته وقال لها - أنه بخير وأنه يريد أن يراها- لم يصدق الضابط حدي...


زلزال ابتلع المدينة بسكانها - الفجوة العملاقة-

وبينما السيدة إبريل صاحبة المكالمة الأخيرة تتحدث للضابط وقع زلزال ضرب ولاية تكساس بقوة (7.9) ريختر وكانت هذه أول مرة تسجل مثل هذه القراءة ، تحركت الشرطة فى اليوم التالى من وقوع الزلزال بإتجاه مدينة آشلى على أمل مساعدة السكان وبينما هم فى الطريق للمدينة وجدوا فجوة عميقة مشتعلة بلغ طولها حوالي ألف متر واتساعها حوالي (500) متر ....

اختفت مدينة آشلي تمامًا، لم يبقى منها أي شئ، اختفى الأشخاص والأشياء، المنازل والسيارات وحتى الحيوانات الأليفة ، والمدينة عبارة عن فجوة عميقة مشتعلة في الأرض لم يتمكنوا من تحديد عمقها ، وفى اليوم التالي تكرر الزلزال بنفس القوة وحين ذهبت قوات الشرطة وجدت أمرًا أعجب ، لقد أغلقت الفتحة نفسها وكأن شيئًا لم يحدث .
قصص رعب
اختفاء قرية آشلي الامريكيه ، تبون قصتها ؟ ☠️⚠️
على الرغم من أن القصة حقيقية وكل ما حدث مسجل حتى مكالمات سكان مدينة أشلى إلا أن السلطات أمرت بالتكتم على ما حدث وعدم نشره وسائل الإعلام معتبرة بأن مدينة أشلى لم تكن موجودة من الأساس ، ولكن سكان القرى المجاورة للمدينة بعد وقوع الكارثة واختفاء القرية ظلوا يتحدثون عن البرق الذى ظل يضرب أشلى على مدار أيام قبل اختفائها ..






🌋🌋🌋





إنتهى
رمضان كريم و مبارك عليكم الشهر جميعاً 🌙
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
قصة الجني اللي بالسيارة القديمة !!! ⚠️⚠️
يامساء الخير احبتي
كيفكم واسعد الله اوقاتكم بكل خير 💢
اسعد الله مساكم متابعيني الكرام
لقد حقَّقتُ دخلاً كبيراً مع أوبر وأعتقد أن الأمر سينال إعجابك أيضاً. اطّلع على التفاصيل: https://t.uber.com/referral/?invite_code=hny3ufmxvzr6



ادعموني 😃
Forwarded from قناة خبركم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
امر لن تراه حتى في الافلام السينمائية!

حصل في تشيلي 🇨🇱… كاميرات المراقبة التقطت هذا المقطع ل " راهبة " عمرها 80 عام تقوم بدفع حقيبة بصعوبة وبعد التحقيق ان تبين ان من بالحقيبة هي جثة راهبة اخرى‼️

بالبداية ظنوا انها عملية قتل لكن كانت الصدمة الكبرى لما عرفوا ان الراهبة الاخرى قد ماتت قبل عام كامل وكانت هذه المسنة ذو 80 عام تهتم بجثتها لمدة سنة كاملة!

يعود ذلك لاتفاق كان بينهما ان تعتنيان بالاخرى بعد الوفاة

2024 عام غريب جدًا
HTML Embed Code:
2024/04/16 05:51:21
Back to Top