TG Telegram Group Link
Channel: أنا المَعزوفة|TK.
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنتَ تَعلم كما أعلم بأنني حينَ أحدّق في البَحر أتَذكر أخي الصَغير وبأنكَ حينَ تَشتمُّ طَعاماً يُثيرَ غَثيانكَ سَتتذكَر والدتُكَ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦— ⁞ To Another World~
وَحين تَخلّل ذَاكَ العَزف مَسامِعي، شَعرتُ بالألَم الشَديد فِي قَلبّي لحُزنهِ الشَديد، كَنتُ أسَرق بَواسطة النَغماتْ، كان الحُزن الذي يَتلوه سِنباي على مَسامِعي يَلمسُ قَلبّي بِشدة، لَم أرغبُ إلا بالبُكاء لَم أستَشعر صوتاً غَيرهُ ولا هَمساً ولا رَيحاً حَولي، لم أستَشعر الشَمِس التي غَابت والقَمر الذي تَراءى لِعَيناي فَجأة، عَزف لوقتٍ طَويل، طَويلٌ جداً، وشَعرتُ بالخَواء، وبأنني غادرتُ نَحوه بالكَامل.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦— ⁞ Between The Scars Left On My Heart, It's Like You Carry Me Somehow~
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أخبرُكَ بأني أنتَظرُ لحَظة العَودة؟ إلى ما خَلف الأمس، إلى ما خَلف الهَمْسات، إلى ما خَلف الأيَادي الشَائكة والقُبلاتْ المَجروحة؟ أبَحثُ عنكَ، أنبّشُ فيني، ولكَني كُلي وَحدة، كُل جُزءٍ فيني كَان يَصرُخ بالوَحدة، ظَللتُ أمزّق الدَفاتر، الأشعار، الجَداول، مَلاءات السَرير، حَتّى وَجهي فِي المَرآة، وأنا أنظُر فِيه عَميقاً ألقاهُ مُمزق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦— ⁞ Moi Et Toi~
⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦⁦— ⁞ My Sanctuary~
وَجدتُ بكَ ما لَم أجدّهُ فِي أي إنسان طوالَ حَيّاتي، كَانتْ مَشاعري مُتشرّدة ووحدُها أذرُعكَ مِنْ إحتّوتْ تَشرُدي بالكَامل، قَلبّك الوَاسع كَما حُضنكَ، أدفأنِي مِنْ صَقْيعَ الشَتاء والألم، لَم يكُنْ مُهمًا مَجرى الحياة، لا يهُم أي شَيء فِي الحياة أصلًا، لَن يَهُمنِي حَتّى جَوع مَعْدتِي أو ألمَها إذا كُنتْ أحَتضُنكَ، كُل شيءٍ بِخير معكَ، وَحدُكَ أنتَ.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
أُريد أنْ أتَذوقَ الزَهرَ الأُرجُوانِي فَوق شفَتيكَ، أُريد أنْ أسَتشعرَ الجَاذبية تَسري فِي جَسدي، أُريد الحَنانَ الذي يَخبىء هُنا.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كَانْ صَوتُكَ الحَنون يَصل مِنْ القَلب للقَلب، كَانْ صَوتُكَ يُناسب حَجمَ قَلبّي تمامًا، فَليسَ هُناكَ جُزءٌ بِهِ لا يَخفقُ الآن، ليسَ بِي شيءٌ هَادئ، كُل شيء مُرتَبك، كُل شيء فِينّي يُحبّكَ.
HTML Embed Code:
2024/05/09 10:03:20
Back to Top