مُحمد الجواد صَلوات الله عليه:

عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله): ومن أحب أن يلقي الله وقد رفعت درجاته وبدلت سيئاته حسنات فليوال محمد الجواد (عليه السّلام).
 
- الفضائل لابن شاذان: ص 166، الروضة ص 155.

لَيْسَ بِحُسْنِ تَدْبِيْرِكَ ‏وَإِنَّمَا بِلُطْفِ اللهِ!

هو يرى حالك ولا يخفى عليه ضيق صدرك فاطمئن.

لعل الله أبكاك يومًا ليفرحكَ دهرًا .

يا صاحب الزمان

لم أعلم ان قلبي سيتسع لحبها
بهذا القدر🤎

أُمَّاه فاطِم رتّلي بحبٍّ عَلَى قَلبي آيات
الهدوءِ و السَكينة قد ضللتُ الطريقَ كثيراً
أعينيني ، أغيثيني يا حبيبةَ الله

يـازَهراء مددّ 🤍

"يا زهراء".. هكذا أواجه عالمًا قاسيًا.

أُريد الجُلوس هُنَا..
وَ أبكِي، وَ أبكِي، وَ أبكِي ، وَ أبكِي..

إنّي أفرّ مِنْ نفسِي إلَيكَ

لا رُكْنَ أَشَدّ مِـنْكَ، فَآوِنِي إليـكَ ..

أمُنِيهَ بَهاذِي الضُرَوف
- أزُورَكَ ..

‏يَسِّرْ لِي أمْريَ وأوصَلني للحُسين

نسألكم الدعاء 🤎