TG Telegram Group Link
Channel: نُور المـنـتـظَر.
Back to Bottom
"فَقَدْ ضِقْتُ لِمَا نَزَلَ بِي يَا رَبِّ ذَرْعًا، وَامْتَلَأْتُ بِحَمْلِ مَا حَدَثَ عَلِيَّ هَمًّا، وَأَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى كَشْفِ مَا مُنيتُ بِهِ، وَدَفْعِ مَا وَقَعْتُ فِيهِ، فَافْعَلْ بِي ذٰلِكَ وَإِنْ لَمْ أَسْتَوْجِبْهُ مِنْكَ، يَا ذَا الْعَرْشِ الْعَظِيمِ."

-دعاء الأمن.
أيَّامُكمْ سعيدة بالحبِّ والعقيدهْ
يا شِّيعةَ الوديعهْ
في رهبَةِ القيامه تُحْبَوْنَ بالسلامَهْ
مِنْ فاطمَ الشفيعَهْ

قد فازَ كلُّ قارئٍ وناظمْ
وفازَ كلُّ حاضرٍ وخادمْ
فالأمرُ في يومِ الحسابِ الحاسمْ
مِنْ فاطمٍ بفاطمٍ لفاطمْ

فلها ترتفعُ الأصداءُ :
وُلِدَتْ فاطمةُ الزَّهراءُ


•عَليّ عُسَيليّ العَامِليّ.
أكُنْتَ ضائِعاً مثلنا يا كُميّل، فَلملم شَتاتِكَ عَليّ(عليه السّلام)!
تلاوة مُبكيَة للمنشاوي
مَقام البَيات
﴿أَلَمۡ يَعۡلَم بِأَنَّ ٱللَّهَ يَرَىٰ﴾
.
نُور المـنـتـظَر.
-
وَ اَعْلَمُ اَنَّكَ لِلرّاجِيـنَ بِمَوْضِعِ اِجابَة.
•الصَحيفة السَجاديّة.
الأمام الباقر(عليه السَّلام) هاشميّاً من هاشميَّين وعَلويّاً من عَلويَّين،وفاطِمياً من فاطميَّين ،وأوّلَ هاشمي أجتمعت له ولادة طيبة من الأمامين الهُمامين الحَسَن والحُسَيْن (عليهما السَّلام).

لقد توفرت في شَخصية الإمام إبي جَعْفَر (عليه السَّلام) جميع الصفات الكريمة التي أهّلته لزعامة هذه الأمة ،حيث تميّز هذا الإمام العظيم بمواهبه الروحية والعقلية العظيمة ، وفضائله النفسية والأخلاقية السَامية ،ممّا جعل صورته متميّزة بين العظماء والمُصلحين، كما تميّز بحسبه الوضّاح، بكل ما يمكن أن يسمو به هذا الإنسان .

كان الإمام مُحَمَّد بن عَليّ الباقر (عليه السَّلام) جامعاً للكمالات الإنسانية في سيرته وسلوكه ، فكان أهلاً  للإمامة الكبرى بعد أبيه زين العابدين (عليه السَّلام) وما دوّنته كُتب التاريخ من فضائله الجمّة هي غيض من فيض.


.
الزّيارة الجّامعة الكبيرة
عَلي فَاني
وَفازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ، وَاَمِنَ مَنْ لَجَاَ اِلَيْكُمْ.

-الزيارة مَرويّة عن الإمام عَليّ الهادي عليه السَّلام.
اللّهمَّ وفي ليلة الرّغائب: "إنّا نرغب إليك في دولةٍ كريمة، تعزُّ بها الإسلام وأهله، وتذلُّ بها النّفاق وأهله، وتجعلنا فيها من الدّعاة إلىٰ طاعتك والقادة إلىٰ سبيلك وترزقنا بها كرامة الدّنيا والآخرة".
روي عن أبي يحيى الصنعانيّ قال: كنت عند أبي الحسن الرضا عليه السلام، فجيء بابنه أبي جعفر الجواد عليه السّلام وهو صغير.
فقال الإمام الرضا عليه السّلام:


«هَذَا اَلْمَوْلُودُ اَلَّذِي لَمْ يُولَدْ مَوْلُودٌ أَعْظَمُ بَرَكَةً عَلَى شِيعَتِنَا مِنْهُ».

مُتباركين.
HTML Embed Code:
2024/05/13 21:16:15
Back to Top