إنني بحاجةٍ إلى رسالةٍ، تحملك أنت🖤

‏ألا يشقى في صحبتي أحدٌ، أن يظل قلبي هينًّا لينًّا مهما بلغت قسوَّة العالم حولي، وأن يكون حضوري -دائمًا- خفيفًا ومقبولًا بين النَّاس🖤

وقد يكون التعب على هيئة شَوق وفقدْ.

"أحبك بقدر اللقاءات
‏التي لم تحدث بيننا
‏بقدر الكلمات
‏التي لم يُسعفني الوقت
‏لقولها
‏وبقدر المسافات
‏وقلّة الحيلة بيننا"

‏"أعتذر إليك إن بدا لك شيء عكس أني أحبّك، الحياة متعبة وتضطرنا لإظهار غير الذي فينا دون أن نشعر، أنا دائمًا أحبّك."

يَغسِلنُي حنانكَ الرقيقُ مِثلما،
تغْتَسلُ السَماءُ بالغمائمْ🖤

"مثل الجميع، أمتلك لحظاتٍ آمنة في حياتي، لحظات جوهرية وثمينة، يمكنني أن أغمض عيني وأتسلل إليها، حتى لو كانت ذكرى ليومٍ بعيد وشديد العادية🖤.

وأعرف أن الطريق إليك
صار منقطعًا لكنني أحنّ،
و هذه إحدى هزائمي🖤.

قرَّ عيني
بِخَير الأمور،
الأشخاص،
الأقدار
وأجبُر خاطري،
إنكَ على كُل شيءٍ قدير.

في اللحظة التي تتقبل بها كل شيء حتى الآلام، سيُفتح لك الباب.

وعاهَدتُ نفسي ألا اشتاق
وهذا أنا لا أخون الوعد .🖤

-
كُنت عَلى وشك أن أحفُظ عدد رمُوشَك من شِدةِ التركيز في تفآصيل وجهَّك بِتلك الصُوره💜

"لم يحبك أحد، لقد كنت مثيرًا للفضول لا أكثر."🖤

وإني مازلتُ لا أفهم كيف يكون الإنسان ملتزماً تجاه الآخرين بحذافير اللطف واتقاء شر إيذاء القلوب لكنهُ مع ذلك، لا ينجوّ من خيبه أو إيذاء أو حسرة🖤.