عندما تجد نفسك في الخلوات منشغل بالطاعات فاشكُر الله كثيرًا كثيرًا الذي عافاك من قومٌ إذا خَلوا بمحارمِ الله انتهكُوهـا وافرح بهذه الخلوة فما الخلوات الصالحة إلا براءةٌ من النفاق وأمانٌ من الانتكاسات..

‏الصدقة تقي مصارع السوء، وتكفّر الذنوب، وتطفئ غضب الرب، وتُبارِك في المال والرزق، ويُخلِف الله على صاحبها، ويضاعفها: (وَيُربِي الصَّدَقَات).

تصدقوا ولو بالقليل 🍃

"تُب توبة صادقة، ثم أستغفر و واصل الدعاء، حتى لو شعرت أنك لا تستحق، لا بأس، فأن لم تدعوا الله وتطلب منه العون والمغفرة وكل ما تتمناه من سيعطيك غيره سبحانه؟ من سيقبل بك رغم ذنوبك وأخطائك، من الذي يلهمك الدعاء في كل مرة، ويلهمك التوبة والإستغفار، هل تظن بأنها فقط صُدفة؟ بل سبحانه يعلم كل شيء، يعلم بأنك تائه في الصحراء المظلمة، ولا تعلم إلى أين تتوجه، فيلهمك التوبة دائماً."

‏أيّ غبن أعظم من أن تنشر مقطع محرم أو صورة خادشة للحياء ثم يتداولها الناس؟
منهم من يطلق فيها بصره ومنهم من ينشرها وأنت قد انقطع عملك ولكنك في كل مرة شريك لهم في الإثم!

-مهما بلغت من التقصير إياك أن تنشر منكرًا فالآثام الجارية لن تتوقّف بوفاتك

«تخيَّل الآن أنك تقول: أستغفر الله، فيبدِّل الله مكان السيئة حسنة، وتخيَّل أنك تدُل عليها، فكلَّما استغفر غيرك تبدَّلت سيئاتك حسنات» 🤍

خاطبوا القلوب برفق. ففي قلب كل إنسان توجد زهرة تبتهج باللطف وتترعرع باللين فالكلمات الجميلة نهر بارد وعذب يداوي ظمأ القلوب🌸💜

‏حسنه عن كُل مُسلم:
‏أستغفرالله وأتوٌب إليه لي ولوالديّ وللمسلمِيـن والمُسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحيـاء منهم والأمـوات من خلق آدم حتَى يبِعثون .

‏تخيّل أنك تدلّ أحدهم على فضل ذكرٍ معيّن، أو تُنير بقنديل النصح الصادق ظلام تخبطاته، أو تُنعش همّته وحماسه بصدق مؤازرتك، ثم تقع تلك الكلمات في قلبه فيعمل بذلك ويعلّم غيره وتُساق الأجور إليك تترا كلّما عملوا بها بإذن الله، هنيئًا لمن يترك له في نفوس النّاس أوقافًا جارية .

‏السعيد من اذا مات ماتت ذنوبه معه، والأسعد من اذا مات ترك حسنات يجري اجرها له من اعمال الخير ومنها صفحاته على مواقع التواصل وغيرها.

ْ يحبك الله.. فيختارك من بين خلقه لتُغيث عبدًا ملهوفًا ضاقت عليه الحيلة، فيرحمك كما رحمته، ليكون هذا المحتاج رحمةً بك وبركةً عليك.. لذا، فتِّش أنت على قضاء حوائج الناس لعلك تحتاجها في أشد لحظات حاجتك. ْ

‏حسنه عن كُل مُسلم:
‏أستغفرالله وأتوٌب إليه لي ولوالديّ وللمسلمِيـن والمُسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحيـاء منهم والأمـوات من خلق آدم حتَى يبِعثون .

‏تخيّل أنك تدلّ أحدهم على فضل ذكرٍ معيّن، أو تُنير بقنديل النصح الصادق ظلام تخبطاته، أو تُنعش همّته وحماسه بصدق مؤازرتك، ثم تقع تلك الكلمات في قلبه فيعمل بذلك ويعلّم غيره وتُساق الأجور إليك تترا كلّما عملوا بها بإذن الله، هنيئًا لمن يترك له في نفوس النّاس أوقافًا جارية .

"تُب توبة صادقة، ثم أستغفر و واصل الدعاء، حتى لو شعرت أنك لا تستحق، لا بأس، فأن لم تدعوا الله وتطلب منه العون والمغفرة وكل ما تتمناه من سيعطيك غيره سبحانه؟ من سيقبل بك رغم ذنوبك وأخطائك، من الذي يلهمك الدعاء في كل مرة، ويلهمك التوبة والإستغفار، هل تظن بأنها فقط صُدفة؟ بل سبحانه يعلم كل شيء، يعلم بأنك تائه في الصحراء المظلمة، ولا تعلم إلى أين تتوجه، فيلهمك التوبة دائماً."

‏أيّ غبن أعظم من أن تنشر مقطع محرم أو صورة خادشة للحياء ثم يتداولها الناس؟
منهم من يطلق فيها بصره ومنهم من ينشرها وأنت قد انقطع عملك ولكنك في كل مرة شريك لهم في الإثم!

-مهما بلغت من التقصير إياك أن تنشر منكرًا فالآثام الجارية لن تتوقّف بوفاتك

ْ يحبك الله.. فيختارك من بين خلقه لتُغيث عبدًا ملهوفًا ضاقت عليه الحيلة، فيرحمك كما رحمته، ليكون هذا المحتاج رحمةً بك وبركةً عليك.. لذا، فتِّش أنت على قضاء حوائج الناس لعلك تحتاجها في أشد لحظات حاجتك. ْ

‏السعيد من اذا مات ماتت ذنوبه معه، والأسعد من اذا مات ترك حسنات يجري اجرها له من اعمال الخير ومنها صفحاته على مواقع التواصل وغيرها.

‏قال رسول الله:
((ما من عبد يذنب ذنبًا فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين ثم يستغفر الله إلا غفر له))

لكل مهموم ردد هذا الدعاء بيقين ..
‏لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم

‏"إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآت"
‏
‏أبشروا"
‏اللّهُمَّ لا تجعل حاجزاً بين دعائي واستجابتك وأجبرني جبراً يليق بعظمتك