أَعلَمُ أنّ جِراح أمّتنا كبيرة..
وأنّ لنا في كلّ شبرٍ ألم! وأنّ في دواخلنا بكاءً على كلّ لحظة خوفٍ وظلمٍ وابتلاءٍ وارتجاف، وأنّنا أينما دارت عيوننا رأينا مَن يَحتاجُ يدًا وقلبًا واحتواء، وأنّ في صلاة الواحد منّا دعاءً لا يتركه، ودمعةً تقف على باب عينه، ونبضةً يَوَدّ لو يهديها من يحتاجها، لكن ليس هذا وقت انطفاء..
نُقِل
>>Click here to continue<<