يُحاصرني واقعٌ لا أُجيدُ قراءته .

ضل وياي
أريدك والبقن جَم يوم
وهل جَم يوم صارن حَدك وحدي
خَليني أرد اشوفك گمت احسَك طيف
وياعين التكض الطيف ليعدي
أخذني وياك أريدك ما أريد الغير
كون بسِدك أكعد وتكعد بسدي
لتخليني وَحدي منين اعَرف الناس
لا أكدر اعاشر لا خِلك عِندي
أحب شلون غيرك من أود شلون
انه وياك كُلش خَلصت ودي
بگد حُبك لنفسك جنت أناني وياك
منو بگدك يحبك محد بگدي
أخذني وياك مني شعِندي باقي وياي
وگلي وياك أخذني وكلشي لتودي

- جبار رشيّد

انت تفكر كثيرا,هذا لن يحدث صداعاً في رأسك فحسب, بل سيدفعك ذات يوم لتلقي نفسك من النافذة ..،

إلك چَانت يحَلو الطّول جَيّات
شعجب تِبخل عَلينا بجية العِيد ؟

يَالي تَعّودت مَلگاك
ماكو أصّعب من التعويد ..

باچر عيد
إلك دَگات گلبي تزيد
وأبد مايُوم مَرة تهِيد
وأصّليلَك صَلاة العيد
وانتَ لوحَدك تنام ،
ومخَلي وراك إنسان
ومخلي حَبيب وحيد .
-الگاطع 🤍.

ركضّ مُستمر
كإن النَجاة في مكان بَعيد

سَترتُ مِنَّ الحُزنِ ما أستطّيع
وَطيفُكَ يكشِفُ عَني الغطاء

ذكرى محَمد 🤍
خُلقت لتَكون ذكرى ..

أحَشو أيامَّي بالموسيقى ، بسّواد القَهوة ،
بالأفلام
اهربُ من وجهي فـِي المرآة
اقضمُ أطراف الاقلامِ وأتجاهل الأيام ، وروحي ، وكُل شيء
هكذا اعيشُ أنَـا ..

"هذه ليست أفضل أيامي، لكنني أعيشها يارب على يقين تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني، أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري و تعبي، و أن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع".

‏أرحني فإني مُتعَبٌ من كُلِ صوبٍ.

ما گِدرنا نعيشّ يوم ملونين ..

‏لا حلول لواقعي أنني غارق في معضلة فلسفية متشابكة يجب أن أخبر الله."

و أرجعك للصفر مرتين ،
مرة على الجفى وياي ومرة تقدر أمثالي..

يلهُو وعيناهُ بين النّومِ والسّهرِ
يبدُو كشخصين مَهزومٍ ومُنتصرِ

عَيني على دَربك شابِحة
شابحة وَما شافَت أثر
مِنك يَمن وَجهك گُمر ..

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا