Channel: قَلق .
إن الذي غرس في قلبي هذه الآمال الحسان لا يعجز عن أن يتعهدها بلطفه وعنايته حتى تخرج ثمارها، وتتلألأ أزهارها، وإن الذي أنبت في جناحي هذه القوادم والخوافي لا يرضى أن يهيضني ويتركني في مكاني كسيرًا لا أنهض ولا أطير. -المنفلوطي.
وَفي صُبحٍ وقفتُ أمامَ مرآتي
وَقَد بانت علىٰ وَجهي خساراتي
أرىٰ شَخصًا علىٰ المرآة يَكرهُني
وما أقساهُ كُرهُ الذاتِ للذاتِ
- مُهند العزاوي
وَقَد بانت علىٰ وَجهي خساراتي
أرىٰ شَخصًا علىٰ المرآة يَكرهُني
وما أقساهُ كُرهُ الذاتِ للذاتِ
- مُهند العزاوي
وَأبشِر ، إنَ الأمطار ستَأتي
وَستغسل من لوّحتَنا كُل وجوه المَهزومين
-مظفر النواب
وَستغسل من لوّحتَنا كُل وجوه المَهزومين
-مظفر النواب
قَلق .
وَأبشِر ، إنَ الأمطار ستَأتي وَستغسل من لوّحتَنا كُل وجوه المَهزومين -مظفر النواب
عَشرة آلاف غدٍ خَرجت من حَياتي البارحّة
ومازِلت أقول غَدًا ستَأتي الغيمة وتُبلل القَلب المَعطّوب
-رياض الصالح
ومازِلت أقول غَدًا ستَأتي الغيمة وتُبلل القَلب المَعطّوب
-رياض الصالح
قَلق .
Abdulrahman Mohammed I عبدالرحمن محمد – Desperation Abdulrahman Moh & BTB حبيبي على الدنيا عبدالرحمن محمد…
لقد فنُيت روحي عليَك صباباً ..
وتِدري ما فِي بيدي حيلة
كِل حاجة مُستحيلة
غير إني
أتذكر ضّحكتْي مِنك زِمان
وأتعجب كيف إنه ؟
في ثواني .. إنسرق مني الأمان
كِل حاجة مُستحيلة
غير إني
أتذكر ضّحكتْي مِنك زِمان
وأتعجب كيف إنه ؟
في ثواني .. إنسرق مني الأمان
اللهُمّ بدّد المخاوف، وسدّد الخُطى، وأنرِ الطريق، إنّما نحن بكَ ولكَ وإليك..فتولّنا
ألفظ إسمك كـ طوق نجاة
أقول “ياعَلي"
فتصّير حَربي الدامية برداً وسَلام
ويهدأ كُلي ..
أقول “ياعَلي"
فتصّير حَربي الدامية برداً وسَلام
ويهدأ كُلي ..
غَير إني مُتعَب
والمَشّقة في قَلبي لا في الطّريق
والعَتم في عَيني ، في سَمعي
فِي الأعوام التي تَوالت عاماً بَعد عامٍ
ولم أرَ
والمَشّقة في قَلبي لا في الطّريق
والعَتم في عَيني ، في سَمعي
فِي الأعوام التي تَوالت عاماً بَعد عامٍ
ولم أرَ
رحماكِ يا أيدّي الكآبة مَا الذي قَد كان َ مني ؟
ماذا جَنيتُ لتعَصّري قَلبي وأحلامي ولحني ؟
-نازك الملائكة
ماذا جَنيتُ لتعَصّري قَلبي وأحلامي ولحني ؟
-نازك الملائكة
اللهم لا تَفجعنا بأنفسنا ولا أهلنا ، ونعوذ بك من مَصّائب الدُنيا وتقلب حوادثها ..
اللهم إنا نَخاف الفقد ، فلا تُحملنا ما لا طاقة لنا به
اللهم إنا نَخاف الفقد ، فلا تُحملنا ما لا طاقة لنا به
HTML Embed Code: