‏"صلُّوا عليه فإنها معدودةٌ
عشراً مضاعفةً من الرحمنِ"

‏"طوبی لمن حَبَّ النبيَّ بقلبه،
وبذكره طول الزمان ترنما!" ﷺ

‏"مَالِي سِوَاكَ مُعِينًا هَادِيًا أبدًا
أرشِد فُؤَادِي فَقَد تَاهَت بهِ السُّبُلُ"

‏"إذا يَـسَّـر اللهُ الأمـورَ تـيـسـرتْ
ولانتْ قوَاها واستقادَ عسيرُها"

‏"نحيا ونَحمِلُ في الدُّنيا أمانينا
لعلَّ فضلاً مِنَ الرَّحمنِ يُروِينا
مَا ضَاعَ قَلْبٌ قضَى الأيَّامَ مُنتَظِراً
وَعدَ الإلهِ، وهذا الوَعدُ يَكفِينا"

يا خيرَ مَنْ وَطِئَ الحَصَى أقدامُه 
كلُّ الفضائلِ قَدْ حَباه البـاري" ﷺ

‏خطبة الجمعة | قال النبي ﷺ:"لقد رأيتُ رجلًا يتقلَّبُ في الجنَّةِ ، في شجرةٍ قطعَها من ظهرِ الطريقِ ، كانت تُؤذي النَّاس"
لا تستصغر فعل الخير، لا تدري بأي عمل تدخل الجنة!

‏ولرُبمَا بكَ قَد تعلَّقَ قلبُها
لكنَّهَا .. تُخفِي الحنين وتكتُمُ."

‏شكوتُ إليها حُبّها فَتبسّمتْ
ولمْ أرَ شَمساً قبلـها تتبسّـمُ

ورأيتها سبحانَ خالقها الّذي
جعلَ الجمالَ بِوجهها وضّاحا

‌‎"فاسْتَضحَكتْ، وهْيَ تَجنِي الوردَ قائِلةً
ما أجمَلَ الوَردَ! قلتُ: الوَردُ خَدَّاكِ"

‏"عِندي سُؤالٌ ولَم أعرف إجابتهُ
أيُهدى لكِ الوردُ أم تُهدَينَ للوردِ؟"

‏تارةٌ كالدُميّةِ مِن فرطِ حُسنِها تسرُّ النّظر، وتارةً أُخرى كملاكٍ ظاهرًا فوقَ الثّرى، صغيرةٌ تُرى على البُعادِ أنّقى من زهرةِ الشمس، لطيفةُ المنظرِ كالجوهرةِ مندورةٌ فِي الوجد، إن غابت فِي صباح، فالصبحُ لدّى العالمينَ دُجى ..

‏حُصِنتِ بآياتِ الحُسنِ بُغية حماية، كما يحتمي الجميل المحسودُ بسورةِ الفلّقِ ..

‏يغارُ مِن ثغرها الريحانُ إن ضحكت
فيَرسُم الورد بين الثَّغْرِ و المُقَلِ.

‏متميّزٌ بينَ الجمَالِ جمالُهَا
وجمالُها فوقَ الجمَالِ جمِيلًا!

‏" فلك الدَّلال وأنت بدرٌ كاملٌ
و يحقُّ للمحبوبِ أن يتدلَّـلا"

‏كم قيل في حُسنِ النساءِ قصائدٌ
لكنَّ حُسنكِ لا يُقالُ، فيُكتَبُ♥️

‏"ما سِرُّ حُسنِك؟! كم حاولتُ أدرِكُهُ
وجمـالُ عَينيـك زادَ الأمـرَ تعقيدا"