TG Telegram Group Link
Channel: 🏳️اللّٰہ‌‏ نُوُرُ العـآشّـقَِيـﮯن🌼
Back to Bottom
🏳️اللّٰہ‌‏ نُوُرُ العـآشّـقَِيـﮯن🌼
"إنَّ جَدتِي شَهيدَة💔" اللهُمَ عجِّل لوليّكَ المُنتقِم الفرج في عافيَةٍ منّا
'
قضيّة سَيِّد الشُّهداء صَلواتُ اللهِ عليه عَلىٰ عظمتهَا وقداستها وأهميتها البالغَة.. إلا انّها تُدين الصّنمين لعنهما الله وحشىٰ قبريهمَا نَارَا بِشكلٍ غير مُباشر، لانّهَا تُدين الحكم الأموي الظّالِم بشكلٍ مُباشِر وتفضحهُ والحكم الاموِي نتيجة لما ابتدأتهُ تلكَ السّقيفَة البَائسة، فمعروف انَ السّهم الّذي جاء فِي قلبِ الإمَام الحُسَين عليهِ السَّلام كان مِنها، فهيَ أسست لظلمِ العترة الطّاهِرة عليهم السلام وللجورِ عليهم وغصب حُقوقهم وَحرمَانهم مما أوجب الله لَهم.. ولكِن قضيَّة الصدِّيقة الطّاهرة فاطِمة الزَّهْرَاء صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليها تُدين الطّاغيتين لعنهما الله تَعالىٰ بشكلٍ مُبَاشِرٍ جليٍّ صَرِيح غير قابل لأدنىٰ تأويل ولا جدال بل المسألة سَاطِعَة بَيِّنَة فِي وضوحهَا غير مُحتاجةٍ إلىٰ النّقاش،
وأخيرًا: السّيِّدة فاطِمَة الزَّهْرَاء.. مقيَاسٌ للحقّ وكفىٰ.
🏳️اللّٰہ‌‏ نُوُرُ العـآشّـقَِيـﮯن🌼
"إنَّ جَدتِي شَهيدَة💔" اللهُمَ عجِّل لوليّكَ المُنتقِم الفرج في عافيَةٍ منّا
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عليهما السلام قَالَ: «نَفَسُ الْمَهْمُومِ لِظُلْمِنَا تَسْبِيحٌ، وَهَمُّهُ لَنَا عِبَادَةٌ، وَكِتْمَانُ سِرِّنَا جِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ. ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: يَجِبُ أَنْ يُكْتَبَ هَذَا الْحَدِيثُ بِالذَّهَبِ.»
«كم هُوَ معيبٌ ومُخجِل، أنْ نقف للصلاة الواجبة طِيلة حياتنَا آلافُ المرّات.. ولكِن ولا لمرّة وَاحدة حتّى قمنا بتأديَة الصّلاة الفريضَة مِن تكبيرة الاحرام إلىٰ التّسليم بتوجهٍ وخشوعٍ تَام .. فيَا لَها مِن كارثة مغفولٌ عنهَا.. نَعم وبكُلّ جديَة انَ صلاتنا الّتي نصليهَا تحتَاجُ إلىٰ إستغفَار، لأننا نفكِرُ بِكُلِّ شيءٍ إلا الله تَعالىٰ!، وإن توجهنا فسُرعَان مَا يشردُ مِنّا الذّهن بسببِ سوء الفعَال وإنشغَال البَال بالدُّنيَا والأموَال.. وعدم صفَاء السّريرَة والجهل بأهميَة الصّلاة والمَوقف والغفلَة عَن مَعرفَة مَن وقفنَا بين يديه فهوَ جبار السّماوَات والأرض الرحمـٰن الرّحيم.. سُبحانِ الله عمّا يُشركون.
والمُصيبَة انَ البَعض منّا يُصلي وَيَظن -والعيَاذُ بالله-
انّ الله عزّ وجلّ جسمٌ ويُمكن أَن يُرى!» اللّٰهُمَ عفوكَ ولطفك..💔
🏳️اللّٰہ‌‏ نُوُرُ العـآشّـقَِيـﮯن🌼
«كم هُوَ معيبٌ ومُخجِل، أنْ نقف للصلاة الواجبة طِيلة حياتنَا آلافُ المرّات.. ولكِن ولا لمرّة وَاحدة حتّى قمنا بتأديَة الصّلاة الفريضَة مِن تكبيرة الاحرام إلىٰ التّسليم بتوجهٍ وخشوعٍ تَام .. فيَا لَها مِن كارثة مغفولٌ عنهَا.. نَعم وبكُلّ جديَة انَ صلاتنا الّتي…
'
«..وَقِيلَ: إِنَّ الصَّلَاةَ أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ لِلَّهِ، وَهِيَ أَحْسَنُ صُورَةٍ خَلَقَهَا اللَّهُ، فَمَنْ أَدَّاهَا بِكَمَالِهَا وَتَمَامِهَا فَقَدْ أَدَّى وَاجِبَ حَقِّهَا، وَمَنْ تَهَاوَنَ بِهَا ضُرِبَ بِهَا وَجْهَهُ.»

عَوَالِي اللآلِي، قَالَ النَّبِيُّ (صلى الله عليه وآله): «إِنَّ الرَّجُلَيْنِ مِنْ أُمَّتِي يَقُومَانِ فِي الصَّلَاةِ وَرُكُوعُهُمَا وَسُجُودُهُمَا وَاحِدٌ وَإِنَّ مَا بَيْنَ صَلَاتَيْهِمَا مِثْلُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ.»

وَعَنْهُ (صلى الله عليه وآله) قَالَ: «مَنْ صَلَّى صَلَاةً لَا يَذْكُرُ فِيهَا شَيْئاً مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا، لَا يَسْأَلُ اللَّهَ شَيْئاً إِلَّا أَعْطَاهُ.»

وَقَالَ (صلى الله عليه وآله): «يَمْضِي عَلَى الرَّجُلِ سِتُّونَ سَنَةً، أَوْ سَبْعُونَ، مَا قَبِلَ اللَّهُ مِنْهُ صَلَاةً وَاحِدَةً.»

قَالَ أَبُو الْحَسَنِ مُوسَى (عليه السلام): «مُرْ أَصْحَابَكَ أَنْ يَكُفُّوا مِنْ أَلْسِنَتِهِمْ، وَيَدَعُوا الْخُصُومَةَ فِي الدِّينِ وَيَجْتَهِدُوا فِي عِبَادَةِ اللَّهِ، وَإِذَا قَامَ أَحَدُهُمْ فِي صَلَاةِ فَرِيضَةٍ فَلْيُحْسِنْ صَلَاتَهُ، وَلْيُتِمَّ رُكُوعَهُ وَسُجُودَهُ، وَلَا يُشْغِلْ قَلْبَهُ بِشَيْءٍ مِنْ أُمُورِ الدُّنْيَا، فَإِنِّي سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ: إِنَّ مَلَكَ الْمَوْتِ يَتَصَفَّحُ وُجُوهَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ عِنْدِ حُضُورِ الصَّلَوَاتِ الْمَفْرُوضَاتِ.»

رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه وآله): «أَنَّ الْعَبْدَ إِذَا اشْتَغَلَ بِالصَّلَاةِ جَاءَهُ الشَّيْطَانُ، وَقَالَ لَهُ اذْكُرْ كَذَا اذْكُرْ كَذَا، حَتَّى يُضِلَّ الرَّجُلَ أَنْ يَدْرِيَ كَمْ صَلَّى.»

وَعَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه وآله): «إِذَا قَامَ الْعَبْدُ إِلَى الصَّلَاةِ، فَكَانَ هَوَاهُ وَقَلْبُهُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى، انْصَرَفَ كَيَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ.»

وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) أَنَّهُ دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَنَظَرَ إِلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ يُصَلِّي وَيَنْظُرُ حَوْلَهُ فَقَالَ لَهُ «يَا أَنَسُ صَلِّ صَلَاةَ مُوَدِّعٍ تَرَى أَنَّكَ لَا تُصَلِّي بَعْدَهَا صَلَاةً أَبَداً اضْرِبْ بِبَصَرِكَ مَوْضِعَ سُجُودِكَ لَا تَعْرِفُ مَنْ عَنْ يَمِينِكَ وَلَا عَنْ شِمَالِكَ وَاعْلَمْ أَنَّكَ بَيْنَ يَدَيْ مَنْ يَرَاكَ وَلَا تَرَاهُ.»

•مُستدرَكُ الوسَائِل: ‹باب تأكد استحبَاب الخشوع فِي الصّلاة، واستحضار عظمة الله، واستشعار هيبته، وأن يصلي صلاة مُودِّع.›
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"يا ترىٰ! أين كان ورعك ليلة نهر بلخ!؟"

ما الّذي فعلته كلمة الإمام «عليهِ السَلام» بذلِكَ الرّجل حتّىٰ ارتعد مِنَ الرّعب!

إنّ العقل لمبهوت في محضره!
إنّه عليه السلام في المدينة ولـٰكنّ العالَم كلّه تحت أنظاره!

"ألا هنيئاً لأولـٰئك الذين عرفوا إمامهم وتمسّكوا بأذياله ولم يتخلّوا عنه🤍"
Forwarded from مِن آل هَاشِم
.
في مثل هذه الأجواء كان يعيش الإمام الصّادق عليه السّلام (أي أجواء تضييق العبَّاسيِّين عليه)؛
فرصة قصيرة ظهرَ منهُ من العلوم ما ملأ الآفاق،
من بحوث التَّوحيد ونفي التَّعطيل والتَّجسيم والتَّشبيه، إلى بحوث علم الباري تعَالى وقُدرته وإرادَتِه ومَشيئَتهِ،
إلى بحث الذَّات المُقدّسة، والصِّفات والأفعال والأسماء..
إلى مباحث العقل، والمَعاد، والنُّبوَّة العامَّة والخاصّة، وتاريخ الأنبياء عليهم السَّلام، ومباحث الاٍحتجاجات في الإمامة الكُبرى وتطبيقها..
إلى المباحث المتعلِّقة بالسَّماء والعالم، مُضَافًا إلى بُحوث الفِقه من باب الطَّهارة إلى الدّيّات،
في كلّ أبواب العبادات والمُعاملات.

ظهَر منهُ في هذه الفترة القصيرة ما ملأ العالم، من أعلى العُلوم وأبواب العلم بالله تعَالى،
إلى أعمقها وأغربها في ذلك الزَّمن كعلم الكيمياء والإكْسير!
فكم روى عنه مُحمَّد بن مسلم الثَّقفيّ في الفقه؟!
وكم روى عنه جابر بن يزيد الجعفيّ في الغيبيَّات؟!
قال له زرارة ذات يوم:
جعلني اللهُ فداكَ، أسألك في الحجِّ منذ أربعين عاما فتفتيني!
فقال: يا زُرارة،
بيت يحجّ قبل آدم عليه السّلام بألفي عام، تريد أن تفنى مسائله في أربعين عامًا؟!!

-المرجع الشّيخ الوحيد الخُراسانيّ دام ظلُّه
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"نفوسٌ مُتخمَةٌ بالحقدِ والبغضَاء عَلَىٰ آلِ بَيتِ رسول الله صَلىٰ اللهُ عليهِ وآله!."
جـعـفـريـون ،
شـرف الاسـم الذي حملنـاه في الاصلاب والارحام وطـهــر الــولايــة التي نباهـــي بهـا الأمــم .

عــظـم الله أجـوركـم بذكــرى شهــادة الامــام جعـفر الصـادق (ع).

#شـهــادة_الإمام_الـصـادق


صلّى الله عليك يا صادق آل محمدصلى الله عليه وآله
▪️لم تُشرق شمس السماء اليوم وتوارت خلف افُق الحُزن لــ فقد الصادق من آل مُحمد

تعازينا مرفوعة بألواح غسلتها الدموع الى القائم المؤملّ  والى آل بيت الرسول الاعظم(صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين)
في ذكرى استشهاده
بقلوب مليئة بالحزن والآهات رفع تعازينا لسيدنا ومولانا صاحب العصر والزمان الامام الحجة المنتظر "عجل الله فرجه الشريف"

والى مقام جميع المراجع العظام والعلماء الاجلاء (دام ظلهم ) والى شيعة إمير المؤمنين خاصة

أعظم الله لكم الاجر في ذكرى استشهاد الامام السادس من آل بيت النبوة "عليهم افضل الصلاة والسلام"

الذي استشهد بأمر من الحاكم العباسي المنصور الدوانيقي ســ148 ـــنة هجرية

فعظم الله لنا ولكم الأجر وأحسن عزائكم

شاركوا التعازي لبقية الله في ارضه وسماواته عج

25 شوال
شهادة صادق العترة مولانا جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
#إشــــــراقــة_نــورانيــــــــــة
◕كان الإمام الصادق «عليه السلام» يناجي الله كما يناجي الإنسان العادي الغارق في المعاصي؛ لأنَّه يرى نفسه لا شيء وأنَّه كله نقص وأنَّ كل ما في الوجود فمن الله وكل كمال من الله وأنه هو لا شيء عنده وأيّ إنسان آخر لا شيء عنده...

🖤وهذا هو كمال الانقطاع الذي طلبوه.
ونحن لا نقدر أنْ نكون هكذا، ولا نقدر أنْ نكون مؤتمنين، لكنّنا يمكن أنْ نكون في هذا الطريق.
📙الإمـام الخمـيني قدس ســـره
تاريخ استشهاد الائمة المعصومين صلوات ربي عليهم:

سيد البشر النبي محمد: 28 صفر/ 11 هـ.

أمير المؤمنين الأمام علي: 21رمضان/40 هـ.

أُمنا فاطمة الزهراء: الرواية الأولىٰ: 8 ربيع الثاني.
الرواية الثانية: 13 جمادىٰ الأول.
الرواية الثالثة: 3 جمادى الأخر.

الأمام الحسن المجتبى: 7 صفر/ 50 هـ.

الأمام الحسين: 10 محرم /61 هـ.

الأمام علي السجاد: 25 محرم 95 هـ.

الأمام محمد الباقر: 7 ذو الحجة/114 هـ.

الأمام جعفر الصادق: 25 شوال /141 هـ.

الأمام موسى الكاظم: 25 رجب/183 هـ.

الأمام علي الرضا: 17 صفر/203 هـ.

الأمام محمد الجواد: آخر ذي القعدة/220 هـ.

الأمام علي الهادي: 3 رجب /254 هـ.

الأمام الحسن العسكري: 8 ربيع الأول/260 هـ.

الأمام المهدي (عج) : حي غائب

#أللهم_عجل_لوليك_الفرج.
📖 مِرْآةُ الكمَالِ لِمَن رامَ دَركَ مَصَالِح الأعمَال.
🏳️اللّٰہ‌‏ نُوُرُ العـآشّـقَِيـﮯن🌼
Photo
'
وَعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عليهما السَّلام: «أَنْصِفِ النَّاسَ مِنْ نَفْسِكَ، وَوَاسِهِمْ مِنْ مَالِكَ، وَارْضَ لَهُمْ مَا يَرْضَوْنَهُ، وَاذْكُرْ ثَوَابَ اللَّهِ، وَإِيَّاكَ وَالْكَسَلَ وَالضَّجَرَ فِيمَا يُقَرِّبُكَ مِنْهُ، وَعَلَيْكَ بِالصِّدْقِ وَالْوَرَعِ، وَأَدَاءِ الْأَمَانَةِ، وَإِذَا وَعَدْتُمْ لَا تُخْلِفُوهُ، وَذَلِكَ لَكُمْ دُونَ غَيْرِكُمْ.»
وَقَالَ عليه السلام: «إِنَّا لَنُحِبُّ مِنْ شِيعَتِنَا مَنْ كَانَ عَاقِلًا، فَهِيماً، فَقِيهاً، حَلِيماً، أَدِيباً، أَرِيباً، مُدَارِياً، صَبُوراً، صَدُوقاً.»
وَقَالَ عليه السلام: «إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ خَيْراً فَقَّهَهُمْ فِي دِينِهِمْ، فَوَقَّرَ صَغِيرُهُمْ كَبِيرَهُمْ، وَزَيَّنَ فِيهِمْ حُسْنَ النَّظَرِ فِي تَدْبِيرِ مَعَاشِهِمْ، وَالرِّفْقَ بِالاقْتِصَادِ فِي نَفَقَاتِهِمْ، وَبَصَّرَهُمْ عُيُوبَ أَنْفُسِهِمْ، فَتَابُوا إِلَيْهِ، وَارْتَدُّوا خَوْفاً مِنْهُ عَلَيْهَا.» •مُستدرَكُ الوسَائِل وَمُستنبَط المَسَائِل.
عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى أُمِّ حَمِيدَةَ أُعَزِّيهَا بِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام فَبَكَتْ وَبَكَيْتُ لِبُكَائِهَا ثُمَّ قَالَتْ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ لَوْ رَأَيْتَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ عِنْدَ الْمَوْتِ لَرَأَيْتَ عَجَباً فَتَحَ عَيْنَيْهِ ثُمَّ قَالَ: اجْمَعُوا لِي كُلَّ مَنْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ قَرَابَةٌ، قَالَتْ: فَلَمْ نَتْرُكْ أَحَداً إِلَّا جَمَعْنَاهُ قَالَتْ: فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ ثُمَّ قَالَ: «إِنَّ شَفَاعَتَنَا لَا تَنَالُ مُسْتَخِفّاً بِالصَّلَاةِ.» ‹•بِحَارُ الأَنوَار.›
«وَأَمَّا الزُّرَارِيُّ وَحَالُ الزَّوْجِ وَالزَّوْجَةِ فَأَصْلَحَ اللَّهُ ذَاتَ بَيْنِهُمَا.»
🏳️اللّٰہ‌‏ نُوُرُ العـآشّـقَِيـﮯن🌼
«وَأَمَّا الزُّرَارِيُّ وَحَالُ الزَّوْجِ وَالزَّوْجَةِ فَأَصْلَحَ اللَّهُ ذَاتَ بَيْنِهُمَا.»
•مَوسُوعَةُ الكلِمَة: 📖 كَلِمَةُ الإمَام المَهدِيّ عليهِ السَّلام. لآية اللّه الشهيد السّيِّد حَسَن الحُسَينيّ الشِّيرَازِي قُدّس سِرّه.
"نسَأَلُكَ الدُّعَاء سَيّدِي.💔"
... عن أبي جعفر (ع) أنه قال:

أحب الاعمال إلى الله عز وجل؛ ماداوم عليه العبد، وإن قل.

📚 اصول الكافي/ ج٢ ص ٨٢
HTML Embed Code:
2024/05/05 09:03:24
Back to Top