TG Telegram Group Link
Channel: نَفْسِيّاتٌ مَعْرفِيّة
Back to Bottom
There is a thin line between seeking approval and the need of being recognized.
رمضان مبارك 🌙 أهلّه الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات، والحمد لله الذي بلّغنا هذا الشهر الكريم، تقبّل الله منّا ومنكم صالح الأعمال، وفرّج عن إخواننا في فلسطين. اللهم لا تحن رقابنا لمن دونك.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سبب نفور الطلبة من العلوم عدم تذوقها - العلامة مولود السريري
Decolonial Psychology
Toward Anticolonial Theories, Research, Training, and Practice

Edited by Lillian Comas-Díaz, Hector Y. Adames, and Nayeli Y. Chavez-Dueñas
Publication date : January 2024.
3838521-sample-pages.pdf
697.9 KB
Table of Contents 👆🏻
أنت أمٌّ أو أبٌ، هل تُراعي شخصية كل طفل من أطفالك ؟ هل تُلاءم طريقة تربيتك بحسب شخصياتهم وطباعهم ؟
Anonymous Poll
47%
نعم
22%
لا
31%
شاركنا في التعليقات :)
اللهم حصن نساء المسلمين بحصنك المنيع عن سفلة البشر وأراذلهم، صُن أعراضهم وأكرم نفوسهم.. اللهم يا منتقم أرنا جبروت انتقامك بغاصبي الأرض والكرامة.
فالمسلم ذلكم المنقاد بظهره لكلمة الشَّهادة التي أقر بها. والمؤمنُ المصدقُ بمعانيها بقلبه تصديقاً لا ريبَ فيه. والقانتُ مديم الطاعة والصادق المخلصُ فيها بترك الرياء خَفيه وجَليه. والصابرُ ذلكم المتحمل لمشاق العبادة والاستقامة. والخاشعُ المتضِعُ لربه برؤية قُصوره وتقصيره في أعماله وعباداته.

شيخنا حفظه الله
Forwarded from منار الأمة
هل أتاكم نبأ المغرب؟!

في ظل انشغال الناس بغزة، تمر المغرب بمنعطف خطير يحاول فيه أرباب العلمانية فرض كلمتهم ورفع صوتهم بتغيير مدونة الأسرة تحت مظلة المساواة، وذلك بتحليل ما حرم الله، بمثل المساواة في الإرث، وعدم المعاقبة على العلاقات غير الشرعية دون سن الثامنة عشر، وتحريم الزواج في أقل من ذلك؛ بل والتعدد على الرجال، وعدم التفريق بين الأب والأم وحماية الشواذ، وحرية تصرف المرأة في أبنائها دون حق لطليقها -أب الأبناء-، وعدم درايته في ذلك، والكثير الكثير!

وفي الرد على هذا أطلق بعض الفضلاء مبادرة بعنوان: [ متقيسش عائلتي ] .

وهي مبادرة مغربية غايتُها صدُّ العدوان العلماني على الأسرة المغربية المسلمة، وسياق إنشاء هذه المبادرة هو: تعديل مدونة الأسرة التي لم يتبقَّ على إصدارها إلا أيام قليلة، واستغلال النسويات لهاته الفرصة لهدم ثوابت الشريعة الإسلامية والمملكة المغربية.

• المبادرة على: الفيسبوك / الانستجرام.

نرجوا من كل ذي غيرة على دينه دعمها والتوعية بذلك.
{ إنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أنْ تَشِيعَ الفاحِشَةُ في الَّذِينَ آمَنُوا لَهم عَذابٌ ألِيمٌ في الدُّنْيا والآخِرَةِ واللَّهُ يَعْلَمُ وأنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ }
"لقد جاء الإسلام للرجال .. لا لأشباه الرجال"
شِدّوا وجِدّوا واجتهدوا .. فلا يدري أحدنا هل يلقى رمضان القادم، اللهم أعنّا على أنفسنا في طاعتك ومرضاتك.
Forwarded from أحمد وجيه
لا تنسوا الدعاء لإخواننا في غزة في هذه الليالي المباركة.
ما زال النّاس يخلطون خلطا لا واعيا بين الدين وأحكامه، وأعراف المجتمع وممارساته الثقافية، وإنّه لخلل في نمط التفكير أنّك حين تتكلّم بما استقرّ عندك بالعلم في حكم من أحكام الشرع، يُردّ عليك باقتناء أمثلة من واقع المجتمع تُنافي هذا الحكم، فيظن المجادل أنه يسوق لك "مثالا مضادًّا" يدحض به قولك أي نقلك عن الفقهاء ذلك الحكم الشرعي، وهو هنا مغيّب الوعي تماما على كون الحديث في : ما هو كائن، وما ينبغي أن يكون؛ ويبسُط لك الحال المعيش كلّ البسط ليذهب بذهنك أن هذا الموجود هو المنطلق، وأن الأحكام ينبغي لها أن توافق الواقع، فيأخذ من الدين ما وافق واقعه، ويترك منه ما لم يوافق، والأصل ألا يتبع الدين أعراف المجتمعات وثقافاتها، وإنّما هي التي تتبعه، دون أن يمحوها، فالعرف مُحكّم عند الدين في كثير من الأحيان.
فرأيتُ أن يفهم الناس هذا الفرق، لأن الخلط فيه هو الأصل في كثير من الاستنتاجات الواهية، وربطٍ لا يستقيم بين المسائل.
"الفقه في الدين معرفةُ أسرار العبادة."

الشيخ المصطفى البحياوي حفظه الله
Forwarded from نَفْسِيّاتٌ مَعْرفِيّة (إيمان حسباوي)
لطيفةٌ :

على سبيل الحديث عن التّنوّع داخل النّوع الواحد وامتياز كلِّ فردٍ عن غيره من بني جنسه، الذي ذكرتُ آنفًا (انظر المنشور أعلاه ☝🏻) قوله جلّ وعلا :
{ وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء } فقال "تَعدِلوا" ولم يقل "تُساوُوا" بين النّساء مع أنّهنّ من جنس واحد، ومعلومٌ أن المساواة إنّما تكون بين الأمور المتماثلة، فإن اختلفت كان الصّواب أن يُعدَل بينها.
ففي معنى العدل هنا وجهان : وجهٌ يقع من جهة العادل، في عدم مقدرته وطاقته على العدل مع الحرص، فيما يبذله ولا يملكه؛ ووجهٌ يقع من جهة المعدول واعتبار اختلافه عن غيره ولو كان من نفس جنسه، بتقدير امتيازاته.
والله تعالى أعلم ..
HTML Embed Code:
2024/05/16 16:48:31
Back to Top