Channel: نَبضِي
نَبضِي
كان من المُمكِن ان ألجأ اليك في ليلة ارق كهذه لتخبرني أنهُ لاداعي للخوف وان ماكُسر يُمكن اصلاحِهِ أو ربما تعويضه بأشياءً جديده تماماً فأطمئِن اكثر ويعُود كلانا للنومّ شاعرين بسخافة ما يحدث في العالم لأننا معاً لكن الحياةُ ليست بهذة البساطة وأنتَ لست هُنا
مِثلُ وحدَةِ المُصَلِّينَ عِندَ آمين
تُناديكَ مُجامِعُ قَلبي كُلها تَعالَ
تُناديكَ مُجامِعُ قَلبي كُلها تَعالَ
مَضَىٰ علىٰ غيابكَ
صِفرُ مِنَ الوَقتِ
معَ أنني شَاهدتُ
شُروقَ الشَمسِ الثامِن
وَنمتُ ألفَ مَرة
وَختمتُ الكَلثُومياتِ
والسّورَ والأدعِية .
صِفرُ مِنَ الوَقتِ
معَ أنني شَاهدتُ
شُروقَ الشَمسِ الثامِن
وَنمتُ ألفَ مَرة
وَختمتُ الكَلثُومياتِ
والسّورَ والأدعِية .
نَبضِي
أَخبئك هُنا دومًا بينَ أضلاعِ صدري فتحير روحي أيُهما ياترى قلبي
ولقَد بَنَيتُ لَك بَينَ أَضلُعِي مَنزِلاً
فَـ عَسى المَقامُ بِالمُقيمِ يَليِقُ
فَتَرِدُ ذِكراكَ بَينَ مُقيمَ أَضلُعِي
فَـ كَانَ الشَهِيقُ عَلى الشَهِيقِ يَضِيقُ
فَـ عَسى المَقامُ بِالمُقيمِ يَليِقُ
فَتَرِدُ ذِكراكَ بَينَ مُقيمَ أَضلُعِي
فَـ كَانَ الشَهِيقُ عَلى الشَهِيقِ يَضِيقُ
نَبضِي
إن كنتَ حبيبى.. ساعِدني كَي أرحَلَ عَنك أو كُنتَ طبيبى.. ساعِدني كَي أُشفى منك لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ ما أحببت لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ ما أبحرت لو أنِّي أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بَدأت إشتقتُ إليكَ فعلِّمني أن لا أشتاق علِّمني كيفَ أقُصُّ…
كَم احُبك؟
كَم اهيمُك
افتَح كِتابي لأدرسَ
أرى نَفِسي ادوِنُ مَلامحَك
أرسُمك
و بجانب ِملامحَك
حَرفُ اسمَك
وَضعتُ كُتبي الى مَكانِها واصبحتُ ادرسَك إنـتَ
لو تَكلمتُ عَن حُبي لَك
قد أصدُمَك
احتَضِنَك
اغرُمَك
الهُمَك
كَم اهيمُك
افتَح كِتابي لأدرسَ
أرى نَفِسي ادوِنُ مَلامحَك
أرسُمك
و بجانب ِملامحَك
حَرفُ اسمَك
وَضعتُ كُتبي الى مَكانِها واصبحتُ ادرسَك إنـتَ
لو تَكلمتُ عَن حُبي لَك
قد أصدُمَك
احتَضِنَك
اغرُمَك
الهُمَك
وَان كُنتَ بَعِيد
فَلِي وَ لكَ
نَجْمتانِ وبُرجانِ في شُرفَاتِ الفَلك
ولنَا مطرٌ واحدٌ
كلّما بلّل ناصِيَتي بلّلك
فَلِي وَ لكَ
نَجْمتانِ وبُرجانِ في شُرفَاتِ الفَلك
ولنَا مطرٌ واحدٌ
كلّما بلّل ناصِيَتي بلّلك
مَرتِ الأعوام لكنِي لازِلتُ أتذكر كم كالطَقسِ هي ..
تَارة تُشِرقُ ولإشراقِها تتلألؤ الغِيُوم
تارة تنفطئ ولإنطفائها تَبِكي الغِيُوم
مُنذ مُدة يُعانِي الطَقسُ مِن التَخبُط
لمّا لاتَدَعِيني أخذُها إشارةً مِن السَمَاء
لأنتشلكِ بَينَ أحضَانِي مِن العَناء
أليسَ سبباً كافياً
حَبيبتِي هَل نعُود ؟
تَارة تُشِرقُ ولإشراقِها تتلألؤ الغِيُوم
تارة تنفطئ ولإنطفائها تَبِكي الغِيُوم
مُنذ مُدة يُعانِي الطَقسُ مِن التَخبُط
لمّا لاتَدَعِيني أخذُها إشارةً مِن السَمَاء
لأنتشلكِ بَينَ أحضَانِي مِن العَناء
أليسَ سبباً كافياً
حَبيبتِي هَل نعُود ؟
ولقد رايتُـك في منامي ليلةٌ
فنسيت ماقد كان من احزانِ
وحسبت نومي في حظورك يقضةً
حتى افقت على فراق ثانٍ
لو كنت اعلم ان الحلم يجمعنَا
لاغمضت طولَ الدهرِ اجفانِي
فنسيت ماقد كان من احزانِ
وحسبت نومي في حظورك يقضةً
حتى افقت على فراق ثانٍ
لو كنت اعلم ان الحلم يجمعنَا
لاغمضت طولَ الدهرِ اجفانِي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
" تحتَ المَطرِ تُبلّلني لحَظة قديمِة "
HTML Embed Code: