‏ماذا لو جبَركَ اللهُ في العشرِالأَوَاخِرِ وكانَ العيدُ عيدين.

"قَد أُوتِيتَ سُؤلَكَ".

"يا عِبادَ اللهِ جِدُّوا، رُبَّ داعٍ لا يُردُّ".

‏"فَاغفَر لعبدٍ هاربٍ من ذنبِهِ
شدَّ الرِّحالَ وأنتَ أنتَ المطلبُ".

كلُّ عامٍ والخيرُ مُقِيمٌ في ديارِكُم، والودُّ مُنعقدٌ بين قلوبكُم، كلُّ عامٍ وأنتُم إلى الله أقرب...

إيَّاكُم ومحقَّراتِ الذُّنوبِ فإنَّهنَّ يجتمِعنَ على الرَّجلِ حتَّى يُهلِكنَهُ. 🖇

قَد أخبو، لكِنّي لا أنطَفِئ.

"‏يلوذ بالصمتِ، إن ضاقَ البيانُ به
والروحُ إن تعبت، بالصمت تعتَصم!"

وثبّت يقيني فيكَ يا الله.

"ما كلُّ عينٍ لا تفيضُ قَريرَةٌ
وما كلُّ قلبٍ لا يبوحُ بِخالٍ"

﴿ لَا تَحْزَنْ إنَّ الله مَعَنَا ﴾ 🌸

واقبض على جمر دينك بقوة، فإنها تُمطر فتناً...

وإن سألوك يومًا لِمَ أنت حزين ؟

أجب بصدق...و قل لهم :

قليلُ الاستغفار...هاجرٌ للقرآن...💔

نُقيمُ ونحسبُ أنَّنا نُقيم

وحياتُنا كُلُّها في سَفَر 🍂

وإذا كانت النفوس كبارًا، تعبت في مرادها الأجسام.

"أكرهُ فترة الامتحانات.
أكرهُ تلك الفترة التي أجلسُ فيها على سريري وأضعُ مجموعة من الكتبُ أمامي وأنظرُ لها في عجزٍ تام غير قادر حتى على تلقي كتاب في يدي، وحتى إن فتحتُ واحدًا منهم أظل طوال النهار أحدقُ في صفحاته بعقلٍ مشلول غير قادر حتى على قراءة سطرٍ واحد.
أمامي متسعُ من الوقت ولكن كل هذا الوقت غير كافي حتى لمذاكرة صفحة واحدة في اليوم !
لا أفهمُ سبب عجزي ولكني عاجز وحزين للغاية".

‏"عِجافُ الأيام يعقُبها يوم الغَوْثِ وإن طالت".

إذَا أنتَ لَمْ تَزرَعْ وَأَبصَرْتَ حَاصِدًا
نَدَمْتَ عَلَىٰ التَّفرِيطِ فِي زَمَنِ البَذْرِ.