Channel: هَمْسꨄ.
يوما ما
كان شعري طويلا
و أحلامي مفعمة بالأمل
يوما ما كنت اصدق أنني
اقدر علي الطيران
لكنني
سقطت..
وقصصت شعري
وأحلامي
والأيام..!!
كان شعري طويلا
و أحلامي مفعمة بالأمل
يوما ما كنت اصدق أنني
اقدر علي الطيران
لكنني
سقطت..
وقصصت شعري
وأحلامي
والأيام..!!
ودّعته بكامل حناني الذي اعتاد عليه و بكيت أنا، حتى اللحظة الأخيرة كنت أرعى قلبه وأكترث له 💔.
”مثل أن تستيقظ فالثالثة فجرًا لتخبر أحدًا بأنك لست على مايرام، لكنك لا تجد من تخبره.“
"أعيشُ ما أُسميهِ الحُزن الخامِد ، حزنٌ لا فائِدةَ مِنهُ ، لستُ غاضِباً و لستُ مُشتَعِلاً ، و لكن لا أكتبُ ، لا أرسِمُ و لا أثورُ ، مُستلقٍ أنتظِرُ إنقضاءَ اليومِ ، أبتسمُ في وجهِ الجَميع و أُنهي أعمالي ،
لكني حَزين ، ذلك الحُزن الذي يُفقدُكَ الإحساس ، و لا تَستطيعُ أن تَبكي مَعهُ،"
لكني حَزين ، ذلك الحُزن الذي يُفقدُكَ الإحساس ، و لا تَستطيعُ أن تَبكي مَعهُ،"
هل أبدو لك كشخصٍ ينتظرُ النجدةَ من أحد؟ هل تظُّن بأنني سأَفني عُمري وأدفِنُ وجهي بغبار الطُّرقات في سبيل البحث عن من يُسمى سند؟
وأنا الذي ربّيتُ قلبي على احتضان نفسه بعد كُلِّ خيبة؟
وأنا الذي عوّدتُ يدي اليُمنى أن تُسارع بالإمساك برُسغ اليُسرى لكي تمنعها من السقوط؟
وأنا الذي لم أسمح لأُذنٍ غير أُذني بأن تعتاد صوت شكواي؟
وفِّر العناء عن نفسك ، أنا أعرفُ جيداً متى أكونُ عمود نفسي
، أنا حقاً جيد في النجاةِ بنفسي بعد كُلِّ حربّ أُصارعُها بأقلِّ الخسائر وأبخسها.
وأنا الذي ربّيتُ قلبي على احتضان نفسه بعد كُلِّ خيبة؟
وأنا الذي عوّدتُ يدي اليُمنى أن تُسارع بالإمساك برُسغ اليُسرى لكي تمنعها من السقوط؟
وأنا الذي لم أسمح لأُذنٍ غير أُذني بأن تعتاد صوت شكواي؟
وفِّر العناء عن نفسك ، أنا أعرفُ جيداً متى أكونُ عمود نفسي
، أنا حقاً جيد في النجاةِ بنفسي بعد كُلِّ حربّ أُصارعُها بأقلِّ الخسائر وأبخسها.
"يتمنى المرء يوماً ما ولو لمرة واحدة فقط أن ينعم بالمأمول والمرغوب ، بدلاً من قسوة التأقلم على المفروض والمتاح"
حتّى طعامي المُفضّل لم يعُد يُسبّب لي البهجة
ولا المشي تحت المطر
ولا سماع أُغنية أُحبّها
ولا المشاعر المؤقّتة
و "لا شيء يُعجبني".
ولا المشي تحت المطر
ولا سماع أُغنية أُحبّها
ولا المشاعر المؤقّتة
و "لا شيء يُعجبني".
هنا الدُّنيا..
حيثُ الأمنيات المنقوصة، ومفاجآت البلاء عند وهمِ الاستقرار،
هنا نضحك وقبل أن نتمَّه تدركُنا الغُصص؛ هنا السِّجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمستقرِّها .
حيثُ الأمنيات المنقوصة، ومفاجآت البلاء عند وهمِ الاستقرار،
هنا نضحك وقبل أن نتمَّه تدركُنا الغُصص؛ هنا السِّجن، والإفراج يوم تطير الأرواح لمستقرِّها .
تلك التفاصيل الصغيرة
التي لا تُفارق القلب
الحنيّة التي تأتي ضمادًا للرُوح
اللمسات الحنونة في الأوقات الصعبة
دعوات الآخرين لك ومحبتهم
أن يتذكرك أحدهم
ويخبرك أنك كنت ولا تزال محطة آمان
أن لا ينساك من عاشرك
وعرف طيبة قلبِك
تلك الأشياء
تصنع فارِقًا في العُمر.
التي لا تُفارق القلب
الحنيّة التي تأتي ضمادًا للرُوح
اللمسات الحنونة في الأوقات الصعبة
دعوات الآخرين لك ومحبتهم
أن يتذكرك أحدهم
ويخبرك أنك كنت ولا تزال محطة آمان
أن لا ينساك من عاشرك
وعرف طيبة قلبِك
تلك الأشياء
تصنع فارِقًا في العُمر.
طالما أنا أُجادلكَ،
فهذا يعني بأنّني ما زلتُ أُكنُّ لكَ المشاعر فلا تخف مِن غضبي و كلماتي ، فهي مُجرَّد غلاف للحنيّة في داخلي ،
بل خَف حينما أكفُّ عن الحديثِ تماماً ،
حينَ لا تسمعُ صوتي ولا تلقى منّي أيّ رسالة ،
هُنا حينما لم تعُد تنفعُ الكلمات ،
فتراني ألتزمُ الصَّمت.
فهذا يعني بأنّني ما زلتُ أُكنُّ لكَ المشاعر فلا تخف مِن غضبي و كلماتي ، فهي مُجرَّد غلاف للحنيّة في داخلي ،
بل خَف حينما أكفُّ عن الحديثِ تماماً ،
حينَ لا تسمعُ صوتي ولا تلقى منّي أيّ رسالة ،
هُنا حينما لم تعُد تنفعُ الكلمات ،
فتراني ألتزمُ الصَّمت.
HTML Embed Code: