تعلقُ الفاني بالفاني يُفنيهِ وتعلقُ الفاني بالباقي يُبقيه…

يبن النبي،
مو إلك أبد، نوم التُرب
مو إلك أبد💔 ..

لا شيء يشبه كربلاء…

إلهي،
بالمظلوم المهضوم الشهيد بأرضِ كربلاء
فرج عن أهالي غزة..

فِي رِحَابِ الصَّدِيقَة فَاطِمَةَ الزَّهْرَاء صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهَا
• أَرْجو أَنْ تَذْكرونِي بِدعَائِكُم..

حگنا نلطم كل مسيّه
ونحرگ الدنيا ببچينا..

"بالحشر محني ضلعها
(مولاتي) فاطِمة ،
وما تنطي بينا..!"

'
في حديثٍ طويل..

ثم يقول جبريل : يا فاطِمة (عليها السلام)
سَلِي حاجتكِ ؟ فتقولين
يا ربّ ، شيعة ولدي ، فيقول الله تعالى
قد غفرتُ لهم ..
فتقولين : يا ربّ ،شيعة شيعتي
فيقول تعالى إنطلقي فمن إعتصم
بكِ فهو معكِ في الجنّة
فعند ذلك ،
"يودُّ الخلائق إنهم كانوا فاطميّين"

أسرعُ الدُّعاءِ نُجْحاً للإجابة دُعاءُ الأخِ لأخيهِ بظهْرِ الغَيب ، يبدأُ بالدُّعاء لأخيهِ ، فيقولُ لهُ مَلكٌ مُوكَلٌ بهِ : آمين ولكَ مِثله.

_الإمام مُحمدالباقر "عليه السلام".

-وسائل الشّيعة.

إنّما يبكي المُذنب على ديارٍ قد عمّرها بالتقوى ، كيفَ أخربتها الذنوب…

عن الإمام الحُسين"صلوات الله عليه"

مَنْ طَلَبَ رِضَا اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّهُ أُمُورَ النَّاسِ وَمَنْ طَلَبَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ وَكَلَهُ اللَّهُ إِلَىٰ النَّاسِ..

ـ بحار الأنوار .

'
إلهي..ماذا وجد من فقدك؟ وَماذا فقد منْ وَجَدَك؟ لقد خاب من رضيَ دونَك بدلاً..ولقد خسِرَ من بغىَ عنكَ حِولاً.."•

-أبي عبدالله الحُسين (صلوات الله عليه) في دعاء عرفة.

والعيشُ بعدَكَ لا موتٌ فأطلبَهُ!!
ولا هو العيشُ حتَّىٰ أدَّعيهِ بقَاء..

تبكيكَ عيني لا لأجلِ مثوبةٍ
إنّما عيني لأجلكَ باكية..

'
ليلة الجُمعة هي ليلة الشَّوق الكربلائي..

‏"إنَّ القلبَ إذا صَفا ضاقَت بهِ الأرض حتَّى يَسمُو"..

الإمام الصَّادق "صلوات الله عليه" 

بحار الأنوار.

نحنُ تركنا الدُنيا لطالبيها وتركنا البيوت لأصحابها تركنا كُلّ شيء للساعين وراء حُطام الدُنيا وإكتفينا من الدُنيا بهذا القَدر..

-الشهيد همّت.

خسرنا نحنُ و ربِحَ الشهداء السعداء ..

عايشتك من أوَّل دمع
وأبعد مسافاتك قُرب..

حنانيكِ أُماه إنّا بنوكِ…

الإمام الصادق (عليه السلام) يقول لنا: عليكم بالزهراء، استغيثوا باسمها ونادوا مولاتكم فاطمة، وحينئذ تقضى حاجتكم، وتنالون مطلبكم، ويكفي في مقام بيان منزلتها أنها كانت المرجع لأبيها حيث كناها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بأم أبيها، وأنها كانت بضعة منه فمن أغضبها فقد أغضبه (صلى الله عليه وآله وسلم) ويكفي في منزلتها أيضا أنها سيدة نساء أهل الجنة، بل سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين في الدنيا والآخرة، وأنها أم الأئمة المعصومين وأنها حليلة سيد الأوصياء علي بن أبي طالب (عليه السلام).

- الأسرار الفاطمية.