TG Telegram Group Link
Channel: في رحاب المهدي
Back to Bottom
من اسماء الله #القابـض

يقبض عنك الرزق ،،، يقبض عنك راحة البال
يقبض عنك السعادة يقبض عنك الفرج حتى ان
الدنيا تطلع من عينك و تكرهها و تتمنى الموت

#وفـجأة
ينزل عليك اسم الله #الباسط يبسط لك الرحمة
و راحة البال وكل هذا فجأة #بدون تخطيط منك 🕊
إذا مررت من هنا صل على
محمـد وآل محمد
لـ سلامة قلب صاحب الزمان🕊
ممكن قراءة سورةالفاتحه واهدائها لام البنين بنيه تسهل الامتحان على اولادكم واولادنا
🤲
شيء من فيض الحُسين "ع"
اللهم أحينا حياة محمد وآل محمد
ورد في زيارة عاشوراء العبارة التالية "اللهم اجعل محياي محيا محمد وآل محمد،ومماتي ممات محمدوآل محمد"
لماذا ندعو بأن تكون حياتنا حياة محمد وآل محمد؟.. وما هي حياتهم عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام؟..
نجيب على ذلك من خلال ما جاء في الزيارة الجامعة : "اللهم إني لو وجدت شفعاء أقرب إليك من محمد وأهل بيته الأخيار الأئمة الأبرار، لجعلتهم شفعائي إليك". إذن، فـ محمد وآل محمد هم الأقرب إلى الله عز وجل، لذلك نحن نرجو من الله العلي القدير أن تكون حياتنا حياتهم، ومماتنا مماتهم.
وأما الإجابة عن السؤال الثاني-ما هي حياتهم عليهم السلام-فلا يمكننا الإحاطة بها علما، خاصة وأننا في زمن الغيبة الكبرى، حيث لم نتصل بهم، ولم نتعرف على حياتهم عن قرب، إلا أننا نستطيع أن نتعرف على شيء منها، من خلال سيرتهم وحياتهم عليهم السلام التي وصلتنا عبر التاريخ والرواة. وهي قطعاً نفس القرآن الصامت فهم عليهم السلام القرآن الناطق، فإننا نستنطق القرآن الكريم من خلالهم عليهم السلام، ولما كانوا عليهم السلام القرآن الناطق، فهم يمثلون الإسلام بأجلى صوره وأوضحها، بل أعلى من ذلك، إنهم مظاهر لأسماء الله تعالى الحسنى، فأنى يحاط بهم؟ !..وكيف يمكن أن تكون حياتنا حياتهم عليهم السلام؟!..إنه تعالى جل شأنه لا يكلف أكثر من الوسع والطاقة.
وبهذا نستطيع أن نتعرف على كيفية أن تكون حياتنا حياتهم، ومماتنا مماتهم عليهم السلام، بأننا حينما نسير وفق منهج حياتهم، وحينما نتخلق بأخلاقهم عليهم السلام، وحينما نبتعد عن أخلاق أعدائهم، فإننا نقترب منهم شيئا فشيئا، وبذلك تصطبغ حياتنا بمثل ما هي عليه حياتهم، ولو بأدنى صورها ؛ وبذلك نتحقق في السير تكاملا وصولا إلى ما يرضي الله تعالى ؛ لأنه الغاية القصوى من اتباعهم واقتفاء آثارهم عليهم السلام.
إذا أعتمدنا قاعدة "إلهي من أجلك"
بدلاً من "هسه اني شمحصل"
تصبح كل الإبتلاءات هينة
حتى الأشياء المادية سيغمرها الرضى🕊
قال الإمام علي "عليه السلام"

انظروا إلى #النملة
في #صغر_جـثتها و لطافـة هيئتها
لا تكاد تنال بلحظ البصر ولا بمستدرك الفكر

كيف دبت على أرضها وصبت على رزقها
#تنقل الحبة إلى جحرها و #تعدها في مستقرها
#تجمع في حرها لبردها وفي وردها لصدرها

مكفول بـرزقها #مرزوقة بـوفقها

#لا_يـغفلها_المـنان ولا #يـحرمها الديان
ولو في الصفا اليابس و الحجر الجامس

ولو فكرت في #مجاري أكلها في علوها و سفلها
وما في الجوف من شراسيف #بطنها وما في #الرأس
من #عينها و #أذنها لقضيت من خلقها عجبا
و لقيت من وصفها تـعبا !!!!

موسوعة الإمام علي للريشهري" ج ١٠ - الصفحة ١٨٧"


الي مـا ناسـي النملة معقولة يـنساك !!!!
من أكثر اسباب الطلاق في الجيل الحالي هو حب الاناء والغرور،،
المراه تغتر بنفسها وجمالها وهي لا تملك شيء غير الجمال الجسدي، وتعتقد ان الجمال الجسدي كافي لبناء حياه زوجيه سعيده، والحال ليس كذلك انما مقومات الأخلاق الحسنة التواظع والحشمه العفه هي مواطن يبحث عنها الرجل لانه الجمال سرعان ما ينتهي ويتلاشئ بعين الرجل عندها يبحث عن امراه اخرئ فكوني طيبه متواظعه محتشمه عفيفه عندها يعشقك الرجل.....
في رحاب المهدي
من أكثر اسباب الطلاق في الجيل الحالي هو حب الاناء والغرور،، المراه تغتر بنفسها وجمالها وهي لا تملك شيء غير الجمال الجسدي، وتعتقد ان الجمال الجسدي كافي لبناء حياه زوجيه سعيده، والحال ليس كذلك انما مقومات الأخلاق الحسنة التواظع والحشمه العفه هي مواطن يبحث عنها…
إهمال #الزوج #لزوجته أصبحت ظاهرة تهدد جميع البيوت ...يضحك... يلهو... يتمتع مع الجميع وعند دخوله المنزل أو محادثته الزوجة تجده يتأفأف وفجأة يتحول إلى شخص ممل لا يطيق التحدث معها بإحترام بل العكس يقلل من قيمتها ويحسب أنه بذلك رجل... لا يا أخي إنتبه...
المرأة إذا تزوجت ليست جائعة في بيت أبيها لتشبعها أنت
وليست عارية في بيت أبيها لتكسوها أنت
بعضهن عند أبيها أعز من بيتك
وأغنى من بيتك
وبيت أبيها أوسع من بيتك
هي أتت لتبني معك أسرة جديدة
تريد الاهتمام.......
تريد المحبة........
تريد الرحمة........
تريد العطف والحنان
تريد الأمان.........
تريد الحب..........
فإذا فقدت ذلك في بيت زوجها، صار ذلك البيت سجنًا ..
هي ليست غريبة هي زوجتك وحبيبتك وٲم اطفالك وشريكة حياتك ...لاتقســـوا عليها...
وعاشـــروهن بالمعروف...
سلامٌ علىٰ الغائب الحاضر🕊
اللهم بالرضا أملئ قلبي رضا🕊
HTML Embed Code:
2024/06/03 13:06:08
Back to Top