TG Telegram Group Link
Channel: ﮼م🤍.
Back to Bottom
لا يوجد مكان ثالث
إما نار وأما جنه
حافظوا على صلاتكم وتسامحو واهجرو الحرام إنما هي دُنيا فانيه ولا احد يعلم متى تحين الساعه
اسمعت بيكم مهركم گاطعينو
اندعيتلكم تره بگطع الضنه
جَـعل الله رِحَالي ورِحَالكم إلى مَـكة قَـريباً 🤎.
ولْتَعلموا أنَّ تَركَ الصلاةِ أشدُّ مِن الزِنا والسَرِقةِ وشُربِ الخمرِ .
اللهُم أكرِم أُمي وأَبي بعَطائك حتى تُرضيهما .
سألت امرأه الرسول (ص) لم اكثر اهل النار
النساء
فقال (ص)
لانكن تُكثرن اللعنه وتكفرن العَشير
‏لم أرى نظرات الحب الحقيقة إلا على عتبات المقابر والمستشفيات والمطارات.. نحن أُناس لا نتذكر من نحبهم إلا في النهاية
أنت لا تَعّرف معنى أنّ تتحوّل رِدود فِعل شَخص
مِن ثورة ، إلى هزة رأس فقط
- أيفا رونفلت
‏أحدهم لن يأتي، نحن ببساطة ننتظر أنفسنا🖤
غاضبٌ
‏قلباً وعقلاً فاتركيني
‏لن تكوني لو تشائي أن تكوني

‏يأكلُّ
‏اللاشيءُ منّي كلَّ شيءٍ
‏من شكوكٍ من حيادٍ من يقينِ

‏ما الذي
‏ما بيننا حقاً سيبقى
‏حينَ تذرونا طواحينُ السنينِ ؟

‏لم أعد
‏أهتمُ أنْ تبقي بعيداً
‏أو تُشِعّي في مداراتِ الجبينِ

‏لم أعد
‏أحتاجُ من عينيكِ وعداً
‏فيهِ يغدو العقلُ فاتحةُ الجنونِ

‏يا فتاةً
‏من حريرٍ من نعاسٍ
‏أشتهيها مثل موتٍ يشتهيني

‏يا فتاةً
‏تُولدُ الأزهارُ منها
‏كلّ عامٍ وهي عذراءُ الغصونِ

‏عشتُ مسجوناً وقلبي كان سجني
‏رُبّ سجنٍ كـانَ في قلبِ السجينِ
٢٩ رَمضان ١٤٤٦ هـِ
أُصلّي صَلاةَ الشوقِ وَحدِي جَماعةً
‏صُفوفي، ضُلوعِي والفُؤادُ إمامُ
قُم في سكونِ اللَّيل واخضع ساجدًا
‏سَلْ ماتشاءُ إنَّ ربَّكَ سامعُ
الرزقُ كالغيثِ بين الناسِ منقسمٌ
‏هذا غريقٌ وهذا يشتهي المَطرَا
تَشكو تفرقنا وأنتَ جَنيتهُ،
‏ومن العجائبِ ظالِمٌ يَتظلَّمُ!
تَفنى اللَذاذَةُ مِمَّن نالَ صَفوَتَها

مِنَ الحَرامِ وَيَبقى الإِثمُ وَالعارُ

تُبقي عَواقِبَ سوءٍ في مَغَبَّتِها

لا خَيرَ في لَذَةٍ مِن بَعدِها النارُ
للأمام علي بن ابي طالب
في زمنٍ مضى كانت الجامعه كانت الجامعه نبض الأمه وعيونها التي لا تنام كانت الساحات تزهر بالوعي، والمدرجات تهتف بالحرية،والمقاهي الجامعية تصنع القرارات الكبرى، وتغزل ملامح الغد. من بين جدرانها خرجت شرارات الثورات، واتفاقات المصير، وسقوط الطغاة. لم تكن مجرد مقاعدٍ ودروس، بل كانت مصنعاً للرجال والأفكار، منبراً للحقيقة، ومحراباً للكرامة.
أما اليوم، فقد غيّب الوعي، وشُوّه الدور، حتى صار بعض الطلاب خصوماً لا إخوة، وبعض الدكاترة ذئابا بثياب العلم. تحولت الجامعة عند البعض إلى مسرح للعلاقات السطحية، والكلام الفارع، والتنافس الكاذب. اختلط فيها الطموح بالتصنع، والمودة بالنفاق، وضاعت البوصلة.
ليست المشكلة في المكان، بل في من يسكنه. فالجامعة لا تزال كما كانت شاهدة على من يصنع الفرق، ومن يختار ان يكون رقما في زحام اللامعنى التاريخ لا بالضجية، بل بالفعل الصادق، بالعلم المقاوم، وألوعي الحي ، عودوا إلى أصل الحكاية، فالأوطان لا تنهض إلا بعقول آمنت أن الجامعة ليست مكاناً للمرور، بل منطلقاً للتغيير
HTML Embed Code:
2025/06/26 22:49:14
Back to Top