لما:

Marceline, is it just you and me in the wreckage of the world?
That must be so confusing for a little girl
And I know you're going to need me here with you
But I'm losing myself, and I'm afraid you're gonna lose me too

And I need to save you, but who's going to save me?

يقولون وداعاً، لكلِّ ما كان، ولكلِّ ما سيكون.

‏كنت تعلم النهاية منذ البداية
‏لمَ أصرَّيت على الخوض
‏في طريق لا طائل لك منه؟

اسأل نفسي هذا السؤال مرارًا وتكرارًا
يأتني عقلي بأجوبة مختلفة، ربما صحيحة، ربما بعيدة عن الواقع كُل البعد
يتمنى الأنسان أن تتغير حكايته
أو أن يحصُل ما يعطيه الأمل أن الطريق سينحرف لاتجاهً أفضل….

‏لست متعباً، أشعر بأن الوقت مبكر على التعب فأنا على استعداد لأن أتحمل الشقاء كل عمري، أنا خائف فحسب، خائف من أن تذهب مقاومتي سدى، أن تنتصر الفجيعة. أخاف بعد كل هذا المسير، ألّا أصل، او أن أصل بعدما فقدت نفسي.

‏«وَإِنّي لَأَنوي هَجرُهُ فَيَرُدُّني
‏هَوىً بَينَ أَثناءِ الضُلوعِ دَفينُ
‏فَيَغلُظُ قَلبي ساعَةً ثُمَّ أَنثَني
‏وَأَقسو عَلَيهِ تارَةً ويلين!»

اوعي تفقد الأمل في بكره، أفقده دلوقتي!

يسيدي متسألش عليا زي منا مبسألش
عليك اقعد ساكت بقى.

لازلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد، حتى وإن ظلّوا خيارًا متاحًا فالحواجز تبنى، والمشاعر تبهت.

أعلمُ تمامًا أن لدي القُدرة على ردّ الصاع صاعين
الكلمة بعشرة

على إطلاق كلمات طائشة
تترك علامات داكنة في القلب كما يحدث مَعي

ولكنّي أختار - بملء إرادتي- التجاوز، أختار ألا أُوذي
وهذه أنبل إختياراتي

‏- دَائماً أطلب " يارب إرضى عَنيّ "
‏فإن رِضى سُبحانه أتتك حَوائجك تُباعاً
‏اللهُم إرضى عَنا فمَا بعَد رِضاك إلا الجنة ♥️.

آراك عليا أقسى الناس قلبا
ولي حال ترق لهُ القلوب
حبيبٌ آنت قلي آم عدواً
ففعلك ليس يفعلهُ حبيبُُ

غارت عيوني من عيوني عليك
وشلون لا شافك من الناس غيري

ما تبيني؟
ماااا
تبيني؟

"لا تسأل الليلَ المسافرَ كم بَقي
هوِّن عليكَ ..
فلست أول من شَقي!
هوِّن عليكَ ..
فلست أولَ صادقٍ
يرميهِ إحسانُ الظنونِ بمأزقِ"