لما نقولك التعامل معاي صعب شويا، ولا نقولك تفكيري مرات مايمشيش معاك
مش باش نبان قوية ومدايرة جو لروحي
أني معترفة والكلام ينقالي، مانديرلكش جو طبع ومانقدرش نغيره
بالعكس حاولت لكن ماصار شيء ماعندي وين هاربة منه، ماقدرتش تتحملني وماحسيتش جوك ماشي معاي
ماضربتكش على يدك وقتلك اقعد بالسيف، الطريق قدامك
عمرك ماتهددني بالغياب .

Born to be a lover girl, forced to write about it and live in this generation

ولقد كتبتُ إليك ألفَ رسالةٍ
بدمي ولاعجِ قلبيَ المُشتاقِ
إِن لم تكن وصلت إليك فعُذرُها
لا تُحملُ النيرانُ بالأوراقِ

فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ

‏"أفكر بالمعاني العميقة التي تحملها الصلاة ومشروعيتها في خضم كل الظروف، في الحيرة نصلي صلاة الاستخارة، في الخوف نصلي صلاة الخوف، في الجفاف نصلي صلاة الاستسقاء، عندما نفقد عزيزًا نصلي عليه صلاة الأموات، وعندما نشتاق للقاء الله نسابق للصلوات الخمس، كيف للصلاة أن تحمل كل هذه المعاني؟"

ثاني جيتي على بالي

“I wanted to vanish so completely
That even I would not remember me
No feelings
No memories
Just the freedom of oblivion”.

وَالنفسُ تبكي علئ نفسِها مِن نفسِها

وَ بكئ بعضِي علئ بعضِي مَعي.

وحشتني الحياة منغير الصداع

ارى كل الحروف أمامي، اعرف تشكيل الكلمات وتركيب الجُمل، استطيع التحدث جيداً
ولكن عند التكلم عن الذي يجول في خاطري
اشعر أن عقلي فارغ، اشعرُ كأني طفلاً صغيراً لا يعرف الكلام لا يفعل شيئاً إلا مشاهدة الأشياء امامه، وحتى إن تحدث لا يُفهم
لا يسعني التفكير، لا يمكنني تركيب الكلمات، كلام مبعثر ولا شيء غيره.

"عندنا استيقظ ليلًا، أجدني وحيدةً في مواجهةِ تلكَ الذكرى التي تُرعبني، وتخيفني كلما وضعتُ خطوة أخرى في هذه الحياة، في كل مرة أتذكرها، أجدها سوءاً وأكثر وحشة."

‏"يبدو لي أن هذا الهدوء الأخير الذي ظهر فجأةً على ملامحي، كلماتي، وتصرفاتي ليس إلّا ردة فعل واضحة بعد إندفاع دائم، ومحاولاتٍ عديدة ورغبة عارمة في الوصول. يبدو لي الآن أنني كنت أتمنى أكثر من اللازم، أحاول أكثر من المفترض، والآن قررت أن أتجاهل الإحساس بالأشياء من حولي وانتظارها."

لن ينتهي البؤس، واصل السعي وأنت تصيح."

ثم تحصل على الطريقِ أخيراً،
ولكن تكتشف أن ساقك قَد بُترت.

"طيب ليه و متى و بعدين ؟ ... كفاك هروب واجهني"

"يُسمعني.. حـينَ يراقصُني
كلماتٍ ليست كالكلمات
يأخذني من تحـتِ ذراعي
يزرعني في إحدى الغيمات
والمطـرُ الأسـودُ في عيني
يتساقـطُ زخاتٍ.. زخات
يحملـني معـهُ.. يحملـني
لمسـاءٍ ورديِ الشُـرفـات
وأنا.. كالطفلـةِ في يـدهِ
كالريشةِ تحملها النسمـات
يحمـلُ لي سبعـةَ أقمـارٍ
بيديـهِ وحُزمـةَ أغنيـات
يهديني شمسـاً.. يهـديني
صيفاً.. وقطيـعَ سنونوَّات
يخـبرني.. أني تحفتـهُ
وأساوي آلافَ النجمات
و بأنـي كنـزٌ... وبأني
أجملُ ما شاهدَ من لوحات
يروي أشيـاءَ تدوخـني
تنسيني المرقصَ والخطوات
كلماتٍ تقلـبُ تاريخي
تجعلني امرأةً في لحظـات
يبني لي قصـراً من وهـمٍ
لا أسكنُ فيهِ سوى لحظات
وأعودُ.. أعودُ لطـاولـتي
لا شيءَ معي.. إلا كلمات".

بكرا تنضج وتعرف انك مش مضطر تستحمل شخص
بيأثر على نفسيتك لمجرد انك بتحبه.