TG Telegram Group Link
Channel: مِشْكاةٌ•
Back to Bottom
عن جابر بن عبد الله قال:

أقبلنا مع رسول الله ﷺ من سفر، حتّى إذا دفعنا إلى حائط من حيطان بني النّجار إذا فيه جمل لا يدخل الحائط أحدٌ إلّا شدّ عليه، قال: فذكروا ذلك للنّبيّ ﷺ فجاء حتّى أتى الحائط فدعا البعير فجاء واضعًا مشفره إلى الأرض، حتّى برك بين يديه، قال: فقال النَّبيُّ ﷺ هاتوا خطامًا، فخطمه ودفعه إلى صاحبه ،قال: ثمَّ التفت إلى النَّاس قال:

إنَّه ليس شيء بين السَّماء والأرض إلَّا يعلم أنِّي رسول الله؛ إلَّا عاصي الجنِّ والإنس.


[مسند الإمام أحمد]
أليس رمضان شهر الحصاد! فإني لم أزرع له قبله ما أحصده فيه، ولم يبق بيني وبينه غير أيامٍ لا أستطيع فيها منافسة الزارعين قبلي، كآيِسٍ أنا.

يا حبيبي؛ بلى رمضان شهر الحصاد؛ لكن لو لم يبق للعبد قبله إلا ساعةٌ يتيمةٌ؛ فليغتنمها بكل خيرٍ يقدر عليه قلبًا وقولًا وعملًا، مستعينًا على اليقظة والهرولة بربه، معترفًا له بسوالف تفريطه في جنبه، مبالغًا في إظهار ذلته وافتقاره إليه؛ عسى الله إن شهد ذلك منه -مجموعًا غيرَ مفروقٍ، صادقًا غيرَ مكذوبٍ- أن يرحم ضعفه وعجزه، ويجبر كسره وقطعه، فيفتح له في رمضان أبواب طاعاتٍ ولو فتحًا مقارِبًا، وقد يفتح له برحمةٍ لا مُمسك لها فتحًا عجبًا فيُلحقه بالزارعين لرمضان قبله بعامٍ حتى لكأنه واحدٌ منهم؛ لا إله إلا هو مَنَّانٌ قديرٌ.

كيف وقد بقيتْ بين يدَي الشهر العظيم مدةٌ؛ إذا بارك الرب عليها آتت فوق ما يُرجى منها! ألا إن من جد فيما بقي من شعبان لياليَ وأيامًا صادقةً عزماتُه؛ لم يُخَيِّب أرحمُ الراحمين طمعَه، وأناله من لذائذ الوصل ما وعد به الأوَّابين إذا صدَقوا، هو الله مولانا على كل حالٍ لنا وحينٍ، لا غنى لنا عنه طرفة عينٍ محسنين وغيرَ محسنين، عبيدُه سوانا كثيرٌ وليس لنا سيدٌ إلا هو، نرجوه بصفات كماله وكمال صفاته أن يُهَيِّئنا لضيفه الأكرم بما ينبغي له، واغفر اللهم لنا الغفلة وسيئاتها، ولا تؤاخذنا بما نستحق؛ إنك أنت الغفور الرحيم.

يا حبيبي؛ لا أقول لك: افعل قبل رمضان من القُرُبات كذا وكذا، مما لو وافق نوعًا من العِباد لعله ألا يوافق سواهم؛ لكني أقول لك: لا تدَع طاعةً بصَّرك الله بفضلها وأقدرك عليها؛ إلا استعنت الله عليها فعملتها، يُكَبِّرها حياؤُك من صَغرها، ويُكَثِّرها خجلُك من قِلَّتها، لسان كل شيءٍ فيك يقول لربك: واسَوْأَتاه منك وإن أدخلتني عليك! لك العُتبى حتى ترضى. فإن قلت: الآن تركبني الحيرة لا أدري ما أفعل فيما بقي! قلت لك: نِعمت الحيرة حيرة عبدٍ بين مراضي مولاه أيُّها يتحبب بها إليه، إلى ربك فاخْطُ، عليك البدءُ وعلى الله التمام.


[حمزة أبو زهرة]
«يا عابدَ الحرَمين لو أبصرْتَنا
لعلمْتَ أنّك في العبادةِ تلعبُ

مَنْ كان يَخْضِبُ خدَّهُ بدموعِهِ
فَنُحُورُنا بدمائنا تتخَضَّـبُ!».
حذارِ أيها المسلم:

أن تجعل الصومَ سببًا للغضب وسوءِ الخلق، بل سببُ ذلك خللٌ في الأخلاق والتربية !
إذ الصومُ مدرسةٌ للصبر وكفِّ الأذى، ودورةٌ سنويةٌ لمكارم الأخلاق وجميلِ الطباع …

- محمد وائل الحنبلي
مالك لا تصلي على مراد ربك وصفوته من خلقه وأحبهم إليه بيقين، وأنت ضامن صلاة ربك عليك بصلاتك على خليله وعبده سيدنا محمد ﷺ
وصلاة واحدة منه عليك خير لك من كل عملك!
ثم إن اسمك يبرق هنالك بأنواره ويُذكر بين يديه ويحمله إليه مَلَكٌ ويكون لك دوي في الملأ الأعلى! فلا تسل عن تفريج الكروب وكفاية الهموم وتحقيق الآمال وفرحة البشارات ونعيم المحبة، وخيري الدنيا والآخرة!
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مِشْكاةٌ•
Video
#الإنجاز_القرآني_المنتظر
#إطلاق_موقعنا_الإلكتروني
#لتحفيظ_القرآن_الكريم

📍اِنضمَّ إِلى هَذا العُرسِ القُرآنيِّ المُميَّز، حَيثُ يُطلقُ «مَشْرُوْعُ الْمَقْرَأَةِ الْإِلِكْتْرُوْنِيَّةِ» موقعَهُ الرائِعِ لِأوّلِ مرّة، وَكُنْ جزءًا منَ الحركةِ القرآنيّةِ العظيمةِ، التي جالَتِ العالمَ بِأسرِه

🤳🏻 افتحِ الموقعَ الآن:

www.globalmaqraa.com

👨🏻‍💻 وَاستمتعْ معَنا بِتجربةٍ فريدةٍ منْ نوعِها، وَتعرّفْ عَلى مَزايا مقرأتِنا المذهلَة، وَبادرْ بِدعمِنا منْ خلالِ التبرّعِ عبرَ الموقِع، فَفيهِ جَمِيعُ وَسَائِلِ الدَّفْعِ مُتَاحَة، لِتساهمَ في تمكينِ المزيدِ منَ النّاسِ منْ حفظِ كتابِ اللّهِ بِالإجادةِ وَالإتقان💫.

اِكْفَلْ طَالِبَاً، وَنَلْ أَجْرَهْ!

_________

📜 تعريفٌ عامٌّ بِمشروعِنا:

🥇 هوَ تطبيقٌ إلكترونيٌّ مجّانيّ، منشأُهُ "لبنان"، مرجعيّتُه "مشيخةُ القرّاءِ فِي القلمونِ وَالكورةِ وَالبترون"، يضمُّ نظاماً مميّزاً لِإدارةِ المعاهدِ القرآنيّة، وَمعهداً إلكترونيّاً للتعليمِ عنْ بُعد، وَمناهجَ مبتكرةً فِي التحفيظ.

🥈 يتمُّ فيه تدريسُ الطلّابِ منْ شتّى أنحاء العالم، عبرَ ثلّةٍ منَ الأساتذةِ الحفظةِ المُجازين، وِفق منهجٍ تعليميٍّ دقيقٍ، ونظامٍ إداريٍّ مُحكَم.

🥉 اِنتشرَ انتشاراً واسعاً بفضل اللّه، حتّى بلغَ عددُ مستخدميهِ "ستونَ ألفا"، وَعددُ طلّابِه المستفيدينَ "عشرةُ آلاف"، بمجموعِ كلفةٍ سنويّةٍ تُقدّرُ ب "100.000$".




💰 أوجُه الدعْم:

• كفالةُ طالبٍ واحدٍ سنويّاً: 99$.

• كفالةُ طالبٍ واحدٍ شهريّاً: 9$.

📞 لِلتواصل:

🪀 +961 70 318 632

📧 [email protected]

📍
🔍 لِمتابعتِنا على صفحاتِنا:

1️⃣ واتساب:
https://wa.me/447465264259

2️⃣ يوتيوب:
https://youtube.com/@user-uj6pr8kx8v?feature=shared

3️⃣ فيسبوك:
https://www.facebook.com/profile.php?id=61556685548811&mibextid=ZbWKwL

4️⃣ إنستغرام:
https://www.instagram.com/invites/contact/?i=9pswhfp11nmb&utm_content=twr5qu5

5️⃣ إكس:
https://x.com/GlobalMaqraa?t=MefK_EVnvdZiMRyWwFR8CA&s=08
_____

⬇️ رابط تحميل المقرأة:

• على الأندرويد📱:
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.recitation_app

• على الأيفون📱:
https://apps.apple.com/lb/app/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%A9/id1554764472الآن:

www.glob
‏«فسُنَّته تحقيقُ ما فوق المأمولِ لمن رجاه!».


‏[الإمام أبو القاسم القشيري -رحمه الله-].
‏لا يقترب الكريم فيحجب فضله عن عباده! بل يقترب ويجود، ويمنُّ ويجيب!

‏"إن ربي قريبٌ مجيب".

‏"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب"

‏نسبهم إليه في أخصِّ مواطن الضعف، عند الاحتياج والدعاء "عبادي"!

‏ومن انتسب إلى الكريم نالته العناية!

‏ثم قال: فإني قريب!
‏ابتدأ بالبشارة والطمأنينة؛ أنه قريب منك!
‏ومجرد قربه ودنوه إيناس واطمئنان!
‏فكيف بقرب موصول بوعد الإجابة؟!

‏سبحانك وبحمدك! لا أجمل منك ولا أقرب منك ولا أكرم منك، ولا إله إلا أنت!
«شكونا إلى رسول الله ﷺ وهو مُتَوَسِّدٌ بُرْدَةً له في ظلِّ الكعبة، قلنا له: ألا تَسْتَنْصِرُ لنا؟ ألا تدعو الله لنا؟،

قال: كان الرَّجُلُ فِيمن قبلكم يُحْفَرُ له في الأرض، فيُجْعَلُ فيه، فيُجَاءُ بالمِنْشَارِ فيوضعُ على رأسه فيُشقُّ باثْنَتَيْنِ، وما يصدُّه ذلك عن دينه، ويُمْشَطُ بأَمْشَاطِ الحديد ما دون لحمه من عَظْمٍ أو عَصَبٍ، وما يصدُّهُ ذلك عن دينه،

والله لَيُتِمَّنَّ هذا الأمر، حتَّى يسير الرَّاكب من صنعاء إلى حضرمَوْتَ، لا يخاف إلَّا الله، أو الذِّئبَ على غنمه، ولكنّكم تستعجلون».

[صحيح البخاري]
غزة اليوم هي عضو الأمة الأشدّ نزيفا من بين كثير من الأعضاء التي لا تزال تنزف من جسد المسلمين، ومخايل الخطر تلوح في الأفق على المسجد الأقصى، الذي يخطط المجرمون لهدمه، أو تغيير هويته وتدنيسه، ولا يمنعهم من ذلك إلا الخوف من بقايا الوعي والإيمان في هذه الأمة أن تُسبب لهم ما ليس في الحسبان.

فلا مجال للغفلة،
فالجراح وصلت إلى العظم،
ونحن أمة محمد ﷺ،
ونحن أمة لا إله إلا الله،

غير أني أنبه إلى أمر في خضمّ هذه الأحداث،
وهو أنه لا ينبغي توجيه سياط اللوم إلى الذين يتقطعون ألماً وحسرة على ما يجري في غزة ويرفعون شكواهم إلى رب السماء والأرض، ويبذلون ما يستطيعون، وينفقون أموالهم في سبيل الله، وهم في نفس الوقت ممنوعون من نصرة إخوانهم نصرة مباشرة؛ فلا ينبغي أن يُقتَلوا مرتين بهذا اللوم وكأنهم يمتلكون الدبابات والأسلحة ولكنهم يتقاعسون إخلاداً إلى الأرض!
فالقادرون المتثاقلون أولى بهذه السياط فضلا عن المتواطئين، والغافلون اللاهون أولى بهذه السياط فضلا عن المفسدين.

مع التنبيه إلى أهمية السعي لمزيد من الفعل والتأثير في التفاعل.

والأمة -مع كثرة جراحها وشدة نزيفها- مطالبة بالخروج من حالة العجز والاستضعاف التي تعيشها لا الاستسلام لها، ولكن هذا لا يكون إلا بإيجاد حالة عامة من اليقظة والوعي والإيمان يسير أصحابها على ضوء السنن الإلهية وطريق الأنبياء والمرسلين، مع الوعي التام بالواقع والتضحية وإيثار الآخرة.

وهذا لن يتحقق على أيدي أناس يبذلون فضول أوقاتهم وأعمارهم بل يقدمون صميمها ونفيسها وجوهرها، وعلى الأمة واجب رعاية هؤلاء وتفريغهم لوظيفة (خدمة الدين والأمة)

وهذا الفيديو -الجديد- تحدثت فيه عن هذه الفكرة بصورة أكثر تفصيلاً:

https://youtu.be/UDlwVc8_GLs?feature=shared
‏«إنّا لله وإنّا إليه راجعون، على ما تراءت منّا العيون، من انتهاب تلك النعم المدّخرات، وهتك ستر الحُرَم المحجّبات، والبنات المخدّرات، وما كُشف من تلك العورات المستترات».

إنّا لله وإنّا إليه راجعون..
Forwarded from مِشْكاةٌ•
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
📻: الشّيخ أحمد السّيّد.
«من أراد الهبات من مولاه فليفتقر؛ فإنّما الصَّدقات للفقراء».
‏كان يوسف بن أسباط الزّاهد يدعو فيقول:

«اللَّهمّ عرّفني نفسي، ولا تقطع رجاءك من قلبي..».
Forwarded from مُدْرك (محمد السيد عبدالوهاب)
هذه الليلة هي أرجى الليالي عند جماهير المسلمين!
الله سبحانه يدعو عباده إليه، ويُقبل عليهم، ويدنو منهم، ويفاخر بهم، ويعتق رقابهم، وها هم عبيده من مشارق الأرض ومغاربها قد أقبلوا عليه واقفين على بابه يتضرعون، يُوشَك أن يُفتح لهم! .. وفيهم الطائع والعاصي، والمحسن والمسيء، والكبير والصغير .. الآن الآن!
ألا تستحي من ألّا يجدك الله فيهم؟!
أما تحب أن يرى الله تقلّب صُلْبِك في الساجدين وتردد لسانك مع الذاكرين؟!
ماذا تفعل هنا الآن والناس قد سبقوك إلى لقائه؟!
ألا تغار منهم وتود أن تقول كما قال موسى: "وعجلت إليك ربّ لترضى"؟!
ما أخلفك عن قومك يا فلان؟! .. بم شُغلت عنه؟! .. ساعات وينفض السوق!

د. كريم حلمي
لا أوحشَ الله منك يا شهر الصِّيام.
')
في ختام شهر رمضان واستقبال العيد المبارك يتوجَّب على ربّ كل أسرة أن يطيِّب خاطرَ زوجته وبناته بكلمات شُكر أو بهدايا رمزية؛ بما بذَلْنه من مجهود كبير في هذا الشهر الكريم، يغفُل عن صعوبته أو عن قيمته أصلا بعض الرجال.

فشُكرا لكل أمّ ولكل ابنة ولكل أخت ولكل زوجة كابَدت التعب والمشقة طَوال الشهر الكريم، وتكبَّدت عناء إعداد المائدة - فطورا وسحورا وتسالي وحلويات وعصائر وعزومات وما يتلو ذلك من تنظيف وترتيب- من أجل إدخال السرور على أهلها وذَويها.

وهذا العمل فعلا هو في نفسه صعْب وشاقّ، والرجال بطبيعتهم لا يدركون جيدا المشقة الحاصلة للنساء من كثرة المكوث داخل المطبخ وما ينتج عن ذلك من الضيق والتعب والتعرض لحرارة النار والمجهود الكبير في الوقت الذي يسخرون هم فيه من هذا العمل ويعتقدونه يسيرا، مع أنه متكرر ودائم.

ويزداد هذا العبء في شهر رمضان، لأن تحمُّل أجواء المطبخ الملتهبة وروائح الطعام النفَّاذة في ظل ظروف الصوم ليست سهلة.

أضف إلى ذلك غسل الأطباق والمواعين المتكرر، والذين عاشوا حياة العزوبية من الرجال منفردين عن أهاليهم يعلمون مشقة هذا العمل المتكرر، فكيف إذا انضم إلى ذلك انطباع النساء الفطري على الرقة والتجمُّل وحب الزينة والظهور بالمظهر الحَسن.

وقد جاء في الحديث: أنَّ امرأةً أتت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ الله، أَنَا وَافِدَةُ النِّسَاءِ إِلَيْك ، يَا رَسُولَ اللَّهِ : رَبُّ الرِّجَالِ وَرَبُّ النِّسَاءِ الله عَزَّ وَجَلَّ ، وَآدَمُ أَبُو الرِّجَالِ وَأَبُو النِّسَاءِ ، وَحَوَّاء أُمُّ الرِّجَالِ وَأُمُّ النِّسَاءِ ، وَبَعَثَكَ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ ، فَالرِّجَالُ إِذَا خَرَجُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَقُتِلُوا فَهُمْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ، وَإِذَا خَرَجُوا فَلَهُمْ مِنَ الْأَجْرِ مَا قَدْ عَلِمْتَ، وَنَحْنُ نَخْدُمُهُمْ وَنحْبِسُ أَنْفُسَنَا عَلَيْهِمْ ، فَمَاذَا لَنَا مِنَ الْأَجْرِ؟
فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " أَقْرِئِي النِّسَاءَ مِنِّي السَّلَامَ وَقُولِي لَهُنَّ: إِنَّ طَاعَةَ الزَّوْجِ تَعْدِلُ مَا هُنَالِكَ ، وَقَلِيلٌ مِنْكُنَّ تَفْعَلُهُ ".

كافأكُنَّ الله بالخير، وكتَب لكُنَّ الأجر العظيم.

_____

سامي معوض
كل ما يقع للعبد الموفق في دنياه هو في تصفية أنوار " لا إله إلا الله" في قلبه، فالنعمة تزيده شكرا، والبلية تصفيه من شوائب التعلق، وحجبات الأشغال، فلا يرى غير ربه ولا يعول إلا عليه!
فهو في كل أمره في تحقيق" أشهد"، فإذا تم له الشهود فُتحت له بركات: "قل الله ثم ذرهم"
HTML Embed Code:
2024/04/16 11:49:45
Back to Top