أَما أَنتَ فَقد دَخلت إِلى عُروقي وانتِهى الأَمر، إنّه لمنَ الصَعب أَن أشْفى مِنك

أنا قلتُها مُتحديًا وأعيدُها
مَن ذا الذي لهواك لا يَنساقْ ؟
⠀

غداً.. عنـد ناصية الحُـب
سأصـلُ
لأموت بين يديك.

قَد أكون مُختَبئة في أحد عروقكَ البَارزة مُتنكِرة بِهيئة دَم.

لن أنسى طريقتك الدافئِة في الدخول إلى حياتي .

ثم أتيت انت ، واصبح العالم أقل بشاعة .

أحبك ، ومافات من العُمر كان لاشيء لإنك لم تكن فيه ..

لم تكن كلمات .. معلقات

لم تكن ساعات .. سنين

قتلتني فرأيت .. الحياة .

أرى بك شيئًا مُختلفًا عن البقية لا أعلم ما هو، لكنهُ يشبهني، يناسبني، وأنتمي إليهِ كثيرًا ❤️

إما أن تكوني سيّدة المكــان والزمــان في حيـاة أحدهــم أو لا تقبليّ أن تكونـــي مجرّد أُنثى لإكمال الفراغ 🖤.

- أمـاآ وجهها ؟ فڪان بريئاً اشبه بطفلۿ صغيرۿ عائده سـَيراً من مـَدرستها وقد داهـَمها النـُعـِاس

‏” في يدكِ شيء من البحر والمواسم في يدكِ لمعة الشمس “.

بوگنيّ مِن الدنيا كُلها وضُمني بين چِفوف إيديك.

وكانت دُروبِي خيوط إشتياقٍ ؛ ووجدٍ ؛ وحُبِّ !

أتسمحين لي
بماذا !
أقطفك من أرضكِ المُزهرة
وأغرسك بمكان آخر
أين!
صدري .. البستان الذي يليق بكِ .

​‏"لم يكن مثالي أو مبهر لكنه كان إنعكاسي، رأيت نفسي فيه أكثر مما رأيت ذاته."