فهل ترجعُ الدارُ بعد البُعد آنسةً
وهل تعود لنا أيّامُنا الأُوَلُ ؟

أخر رِساله أكتبها إلك
مابيها كلمه تفرحك
بين الصراع المستمر
مابين صِحتي وجرحك
عدت ..
هذا انه گدامك عدل
وعيونك أكتب وأضحك
كلشي انتهى حتى الفرص
من اشيائي غيرك مانِقص
وع الرجعه أبد مانصحك

الچنت ما اندم على الثانية ويّا
هضيمة يصير مِن ضمن الحرامات

حتّى إنّني لم أعُدْ
أتذكرُ
أي السكاكين
كانتْ أحنّ.

جبت عمرك
تبتعد وانا اقترب
وذاب روحي
بحجة يضحي
اليحب
ومستغلني
وبيّة مابيّة
اعتنيّك
اطلب هدوم
ومواعيدك چذب .

هوَ إنتوا لِسة بتوحَشونا بَس مَبقاش ينفع

بكيتك طوال اللّيلة،
لعلك تسقط
مع هذه الدمعات
وتغادر قلبي للأبد

عموماً مفيش أسوأ من إن الإنسان يشك فى مصداقيه كل ذكرى جميلة عاشها بسبب النهاية المفاجأه اللي كسرت كل حاجة

‏بستغرب ازاى حد ممكن ينسى العشره ويبقى قليل الاصل بالشكل ده بجد

حرامات الاغاني إلك هاديها

وخاف أحتاجلَه وصيّت حَتى الطير
من أكتب رسايّل ما يوديلَه .