TG Telegram Group Link
Channel: موطن الأُنس ✨
Back to Bottom
"الموفق من أدرك أن حسن النهاية يطمس تقصير البداية ولعل بركة عمل العبد في رمضان مخبأة في آخره؛ فإنما الأعمال بالخواتيم".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ومضيت يارمضان ضيفًا مُسرعًا !
وتتابعت أيّامك الغرّآءُ
حتى انقضت تلك الليالي وغادرت
وتدوّنت أعمالُنا وتصاعدت للهِ
أحصاها لنا بكتابِ
يارب فاغفر ما جنت عثراتنا
وزد جميل فِعالنا أضعاف …
حُبًّا ودعتك يا شهر الحياةِ قلوبنا!
عاشت بك الرّحمات والبركاتُ .
-


العيدُ يطلُ سناهُ مقبلاً
يتهللُ بالسعدٍ والأفراح
يامن صام من رمضانه
هاقد أتتك من الله رحمات
أنعم بالعيد ، والأهل والأحباب !
ومد يديك لله شاكراً
يا رب أجزل لنا من عطائك
وتقبل منا يا رب كل الصالحات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وأربابُ العزائم والبصائر أشدُّ ما يكونون استغفارًا عقيبَ الطَّاعات؛ لشهودهم تقصيرَهم فيها، وتركَ القيام لله بها كما يليق بجلاله وكبريائه، وأنَّه لولا الأمرُ لَما أقدَمَ أحدُهم على مثل هذه العبوديّة، ولا رضيها لسيِّده.
-ابن القيِّم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لنحرص على أن يكون حالنا بعد رمضان خيرًا من حالنا قبل رمضان، فنخرج منه وقد عزمنا على التخلِّي من الذنوب التي كنا نعتادها، ونربِّي أنفسنا على التحلِّي بعبادات ذقنا لذائذها في رمضان وكنَّا نقصِّر فيها، وهكذا يحاسب المرء نفسه محاسبة صحيحة، ويترقى إيمانيًّا بقدر يناسب حاله ووسعه.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏"صيام ستة أيام من شوال بمنزلة الراتبة للصلاة التي تكون بعدها، ليكمُل بها ما حصل من نقْصٍ في الفريضة"

-ابن عثيمين رحمه الله"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"‏وإذا ألفتك شِدّة؛ تذكّر أنها زائلة ومؤقتة، وأنّ أيَّام السُرور كثيرة وأيَّام الهناءِ وفيرة، وأنك في الدُنيا التي لا تصفو طوال الوقت، وأنك مؤمن؛ والمؤمن مُبتلى وأنك مأجورٌ على الشوكة التي تُشاكها."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مَن صفا مع الله صافاه، ومَن أوى إلى الله آواه، ومَن فوَّض أمره إلى الله كفاه..
‏ومَن باع نفسه مِن الله اشتراه، وجعل ثمنه جنَّته ورضاه، وعدٌ صادِقٌ وعهدٌ سابِقٌ..ومَن أوفى بعهده مِن الله؟

-ابن الجوزي
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
HTML Embed Code:
2024/05/14 04:45:27
Back to Top