ماذا لو أن طالب علم قرر أن يكون علماً ورمزاً ومرجعاً من خلال التركيز على مشروع تأليف، أو تخصص دقيق، أو فكرة ملهمة بنهاية عام (١٤٥٠) ؟ وصنع للأمة فألاً وترك لها إرثاً، وصنع لنفسه ذكريات تبقى ما بقي الزمان؟ ما أسرع مضي الأوقام! وما أعمق أثر التركيز !
>>Click here to continue<<