TG Telegram Group Link
Channel: 🌷المرأه والثقافه الزوجيه🌷
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قالت لزوجها: ماذا أهدي لصديقتي يوم زفافها!؟
رد عليها: هل تحب العروس أن تكون هي الأجمل في ليلة زفافها؟؟

قالت: طبعاً
فقال: إذاً لا تحضري زفافها فأنت أجمل منها!!..

فابتسمت وقررت ألا تحضر الزفاف..!

فنجحت الخطة ووفَّر قيمة الفستان.. والصالون... والهدية..

وحضرت له العشاء وما زالت البسمة لا تفارق شفتيها..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عزيزتي الزوجة الفاضلة... تجنبي الشجار لأنه عمل مساعد على الشعور بالملل ويؤدي الى الكراهية ويهدد الزواج بالانهيار !!
كوني متسامحة لأن التسامح مصدر من مصادر الدفء والقوة لحياتك الزوجية والزوجة المتسامحة هي القادرة على تهدئة زوجها حين يتعصب.. ويغضب وتكون قادرة على شفاء نفسيته المضطربة وإعادة جسور الحب الى مكانها، والإنسان معرض لارتكاب الخطأ فكوني متسامحة عزيزتي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الأمومة طاقة هائلة ينبغي قيادتها، وإلا تبددت في تصرفات عشوائية تصنع داخل الأم وأطفالها تخبطاً وتيهاً.
قيادة العاطفة وإدارة المشاعر ضرورية، إن أرادت الأم بناء نفسية سوية لها ولأطفالها..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
❤️ الحب هو :

👈 ان تتعفف هي وتستعفف انت حتى تلتقيا على غير موعد وكأن كلاكما قد حفظ للاخر امانته في نفسه دون ان يراه وان تكون انت اول من يخربش بلطف على جدرات قلبها كلمة احبك وتكون هي اول من يترك بصمة عميقة على شغاف قلبك"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مـودة_ورحمـة ❤️ 💍

مهما بلغت المرأة من درجات العلم والمعرفة والذكاء .. يبقى تكليفها الأعظم صناعة أسرة وإعداد جيل صالح .. وكل الوظائف تنحني أمام وظيفة الأمومة وترتيب أولويات المنزل وإكمال الدين من الضروري جدا أن لا يتم فصل العلم والمعرفة عن الأسرة وتكوينها بل من الرائع إستغلال الذكاء الأكاديمي في الترتيب الأسري بحيث يتكامل الأمر ويكون الزوج حتما داعما لها في ذلك فكلاهما يتسلحان بالشهادة الأكاديمية لخدمة الدين وانشاء أسرة تنبعث من بين غرف بيتها رائحة محبة محمد وال محمد.. الدرس هنا ان لا يكون طلب العلم عائق ابدا عن تكوين الأسرة ❤️
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نظرية من حولنا تصيبني بالغثيان فهم ينظرون للزواج على أنهُ تحصيل حاصل وأمر لابد منه ولابد للفتاة من استغلال اول فرصة حتى لاتقع تحت طائلة مسمى"عانس" وهذا ماكان يدفعني للرفض خوفاً من أن تكون الغاية من الزواج رضا الناس والتباهي أكثر من كونها تأسيس أسرة تبهج المهدي فإذا شابت النية ساء بناء قوام الأسرة إنما نبحث في الزوج عمن يزيدنا إيماناً فوق إيماننا عمن يقربنا من الله تعالى أكثر فأكثر نبحث عمن يحبونهُ أهل بيت الرحمة حتى تتم بعد ذلك تربية الأطفال تربية صالحة يرتضونها ...🦋💜
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نصائح لتنعم بهذه السعادة 👇

السعادة الزوجية هي قرار يتّخذه كل من الرجل والمرأة متحدّين بذلك ظروف الحياة الصعبة وكل الضغوطات المحيطة بهم،

لكن هناك شريحة كبيرة من الناس تعتقد أنّ السعادة الزوجية مرتبطة بتؤفر المال وبانعدام المشاكل،

طبعاً هذا الأمر خاطئ لأن الحب والتقارب لا يشتريان بالمال والمشاكل هي جزء لا يتجزأ من الحياة، لذلك عليكم ان تعرفا كيف تحجما تلك المشاكل والا تجعلونها تكبر وتخرج عن اطار العش الزوجي بل اوجدا علاجا وحلا سريعا لتلك المشكلة ، لاجل الحصول ع الحياة الزوجية السعيدة 👍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
👈لا أتكلم عن الغدر والخيانة ولست يائسة أو سلبية

👈ولكنها دعوة طيبة لأي شخص يبحث عن السعادة في الحياة الزوجية بل في جميع علاقاته الانسانية بأن يرجع إلى تعاليم الدين الحنيف والسنة النبوية الشريفة،

👈ولكم في رسول الله أسوة حسنة، وحياة علي وفاطمة عليهما السلام هي جزء من تلك الأسوة الحسنة لقول الرسول صلى الله عليه واله: فاطمة بضعة مني...

وأنا وعلي من شجرة واحدة ...

👈قال امير المومنين عليه السلام في شرح محبته مع سيدة نساء العالمين :

كُنّا كزوج حمامةٍ في أيكةٍ... متمتعينَ بصحةٍ وشبابِ

دخلّ الزّمانُ وفرّق بيننا... إن الزمانَ مفرِّقُ الأحبابِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📛 ساعدوا أولادكم: 13 نصيحة للتخلص من التوتر في «الامتحانات»


✳️ تحصيل أعلى الدرجات التعليمية يصبح أمل الأسرة كلها وليس الأبناء فقط، وهو ما يعني مزيدا من الضغط على الطفل للمذاكرة، خاصة قبل أسابيع من إجراء الامتحانات أو في أثنائها.


⚠️ ومع زيادة الضغط الأسري والمجتمعي كذلك، تتولد لدى الطفل شحنات سلبية تؤدي لتوتره، وفي أحيان كثيرة مرضه، وربما سمعنا عن طلاب فشلوا في نتائجهم الدراسية رغم تفوقهم الملحوظ أثناء تحصيلهم في أثناء العام الدراسي.

ما علامات توتر طفلكِ؟
يمكنك ملاحظة بعض العلامات، التي تؤكد أن طفلك يعاني من التوتر أو القلق، مثل اضطرابات النوم، وتقلبات المزاج والإحباط، وسرعة الانفعال وانخفاض الثقة بالنفس وعدم إيمانه بقدرته على تخطي الامتحان.

ومن علامات التوتر أيضا، وجود آلام بالمعدة بسبب عدم القدرة على هضم الطعام، والصداع المستمر وأحيانا ظهور أمراض جلدية مثل الأكزيما، وفقدان الشهية للطعام أو تناوله أكثر من المعتاد (الشره)، وعدم الاستمتاع بالأنشطة التي استمتع بها سابقا، كما تتكون لديه صورة سلبية يائسة حول المستقبل.

🍂 كيف يمكنك مساعدة طفلك؟
يحتاج الطلاب دائما إلى مصدر للتحفيز، هذا المصدر هو دائما والديهم، لذا ما الذي يجب عليكِ فعله للحفاظ على وقت الامتحان خاليا من التوتر وأكثر تحفيزا لطفلك؟

13 نصيحة تساعد في تخطي التوتر 🌐

1- لا تقضي معظم الوقت مع طفلك في الحديث عن أهمية الامتحان، حتى وإن كان بشكل إيجابي مثل القول حول ثقتك بقدرته على تخطي الامتحان، لأن ذلك في الغالب يؤدي لزيادة توتره.

2- حافظي على روتين المنزل المُعتاد لتجنب الإجهاد الإضافي، فإن كنتِ تسمحين لطفلك بالسهر حتى العاشرة مثلا، فلا تُجبريه في الليلة السابقة للاختبار على النوم في الثامنة.

3- إن لم يكن ممارسا للعبة ما، يمكن أن تساعديه على ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي وركوب الدراجات والسباحة أو كرة القدم، فالتمارين الرياضية تساعد في زيادة مستويات الطاقة لديه، وتنقية العقل وتخفيف التوتر.

4- ساعديه على أخذ فترات راحة منتظمة، قد تزيد فترات المذاكرة أثناء الامتحانات وقد تصل لـست ساعات، وهو ما يعني زيادة الضغط على العقل، لذا شجعي طفلك على أخذ فترات راحة منتظمة، ومشاهدة التلفاز مثلاً.

5- ضرورة مُساعدة طفلك على الاسترخاء ليلا والنوم لمدة تتراوح من سبع إلى ثماني ساعات، حيث يعتقد بعض الطلاب أن الاستيقاظ طوال الليل يسهم في زيادة تحصيلهم، لكن بالعكس فإذا لم يحصلوا على قسط كافٍ من النوم، فمن المرجح أن ينسوا المعلومات، ويكون أداؤهم سيئا.

6- لا تقارنيه بأطفال آخرين ولا تحدثيه عن مدى تفوقهم أو عدد ساعات مذاكرتهم الأكثر.

7- تأكدي أن لديه مكانا مريحا للمذاكرة، اسأليه عن أفضل مكان في المنزل يريد تحصيل دروسه به.

8- ذكّري طفلك أن الشعور بالقلق أمر طبيعي، وأن التوتر والعصبية هما رد فعل طبيعي للامتحانات، والمفتاح هو استخدام هذا الشعور بشكل إيجابي.

9- فكّري مع طفلك في بعض المكافآت لإجراء المراجعة وتخطي كل امتحان، لا يجب أن تكون المكافآت كبيرة أو باهظة الثمن، يمكن أن تشمل أشياء بسيطة مثل إعداد الوجبة المفضلة أو مشاهدة التلفزيون.

10- قبل الذهاب للاختبار أو الامتحان، كوني مُطمئنة وإيجابية، ليعلم أن الفشل ليس نهاية العالم، فإذا لم تسر الأمور على ما يرام، فقد يكون بمقدوره إجراء الاختبار مرة أخرى.

11- بعد كل امتحان شجعي طفلكِ على التحدث معك عن الأجزاء التي سارت على ما يرام بدلا من التركيز على الأسئلة التي واجهوها. ثم لينتقل للتركيز على الاختبار التالي، بدلا من التركيز على الأخطاء التي ارتكبها في الامتحان التي لا يمكن تغييرها بطبيعة الحال.

12- اجعلي توقعاتك واقعية، فالحصول على أعلى الدرجات لا يجب أن يكون أقصى طموحك بالنسبة له، فاسمحي لطفلك أن يجد شغفه، ثم دعيه يحقق ذلك.

13- بعد نهاية الامتحان يزول التوتر، أما إذا استمر الوضع فيمكنك استشارة الطبيب النفسي حيال الأمر
HTML Embed Code:
2024/05/19 22:48:38
Back to Top