Channel: Confusion - ارتباك
أهدرت عمري في الإشاحة بوجهي عن ماهو جلي القصد، كم أجهدني أن لا أعرف.
"إنه لفظيع أن تخشى المكان الذي أحببته يوماً ما، تخاف ظلال شيء، كانت حقيقته يوماً ما، أمانك".
"قضيت أيامًا دون أن يعلم أحد بما أشعر به، مرت سنين طوال ولم يلمح خرابي حتى أعز أصدقائي."
لقد نجحت في تكوين حياة لا تدين لأحد بشيء .. ولا يمكنها أن تكون مصدر شرٍّ لأحد.
"أمضى نصف عمره يبحث عن الأجابة الصحيحة.
عندما وجدها.. اكتشف أنه يتبع السؤال الخطأ."
عندما وجدها.. اكتشف أنه يتبع السؤال الخطأ."
”في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بأنهُ اعتاد، غادرتهُ الحاجة إلى الرفقة، إلى الأنس. يتساوى النوم والأرق، يصبح اللقاء بشخصٍ آخر مؤلمًا كالشوكة، كالغربة.“
"يموت الإنسان على قيد الحياة
مختنقًا برغبته الملحّة
في العيش كما يريد، لا كما تريد الظروف"
مختنقًا برغبته الملحّة
في العيش كما يريد، لا كما تريد الظروف"
"لا داعي للقلق، أنا أُجيد التجاوز بخفة على كل حال، الأمور تأخذ حجمها العملاق في البداية فقط، وتصبح صغيرة جدًا بالنهاية."
في بعض الأحيان، أو بالأصح في "أندرّ" اللحظَات تشُعر بأنك تستَاحش بيتُك، غرفتك، ومكَان مبيتُك، وهذا الشعور الذي لطَالما تجنبت أن أشُعر بهِ ولكن في نهاية المَطاف تمكن منِّي.
مبارك عليكم الشهر الفضيل، جعلنا الله وإياكم ممّن أحسن صيامه وقيامه .
يارب.. إنَّ والدينا هم الأحبّ إلى قلوبنا، وخير من أحسن إلينا، اللهم احفظهم لنا كتفًا وسندًا وبركةً وأمانًا في أيّامنا، وبارك في أعمارهم وأرزاقهم، واغفر لهم، وجازهم عنّا خير ما جزيت مُحسنًا عن إحسانه، ووالدًا عن ولده.
شعوري كثيف بالمسؤولية، وكأني شجرة الكل تحتي مستظلّ، الجميع يشعر بالأمان والركود بينما أنا متورطة بوقوفي*
HTML Embed Code: