Channel: ،،
حليمة حليمة, [17 مارس 2025 في 4:17 PM]
https://www.iherb.com/pal/referral/pdp/LRL9827?productId=82845&rcode=LRL9827&utm_medium=appshare
https://www.iherb.com/pal/referral/pdp/LRL9827?productId=82845&rcode=LRL9827&utm_medium=appshare
Iherb
The Place to Shop for Wellness
حليمة حليمة, [17 مارس 2025 في 4:19 PM]
ممكن تشوفي الفرق في الجرامات وعدد الحبات والسعر حتى اعرف اي علبه فيها توفير
حاسس ان بالنهايه نفس الشي
كبسولتين معا ،،،كم
وعلبه عيار كبسولة واحده
مش عارف ايش
ممكن تشوفي الفرق في الجرامات وعدد الحبات والسعر حتى اعرف اي علبه فيها توفير
حاسس ان بالنهايه نفس الشي
كبسولتين معا ،،،كم
وعلبه عيار كبسولة واحده
مش عارف ايش
حليمة حليمة, [17 مارس 2025 في 4:17 PM]
https://www.iherb.com/pal/referral/pdp/LRL9827?productId=62118&rcode=LRL9827&utm_medium=appshare
https://www.iherb.com/pal/referral/pdp/LRL9827?productId=62118&rcode=LRL9827&utm_medium=appshare
Iherb
The Place to Shop for Wellness
كل مافي الامر انني لا اعلم كيف اطلب الامر منك ببساطة اشعر ان الامر ثقيل ومُحرّج ولكني ساحاول
كيف استطيع ان احافظ على قلبي ان لا يتعلق بك اولا ، او ان ينجذب قلباً نحو من يشعر بان فيهم الخير ويظهر على سماتهم الصلاح ؟
اعلم ان الارواح الطيبة تنجذب الى من يشبهها
اما انا اعاني من ذالك لعدم قدرتي على الموازنه بينها وبين عدم معصية الله في هذا الشعور القلبي
لان لامر ربما ينتقل لمرحلة اخرى غير القلب ،انما بالحديث والبوح والتعبير عما في النفس
كيف افعل هذا دون ان اعذب نفسي بالتفكير او الاندفاع في مواصلة. الحديث
اعلم ان الارواح الطيبة تنجذب الى من يشبهها
اما انا اعاني من ذالك لعدم قدرتي على الموازنه بينها وبين عدم معصية الله في هذا الشعور القلبي
لان لامر ربما ينتقل لمرحلة اخرى غير القلب ،انما بالحديث والبوح والتعبير عما في النفس
كيف افعل هذا دون ان اعذب نفسي بالتفكير او الاندفاع في مواصلة. الحديث
ومن جانب اخر يُرهقني سؤالي الدائم ان اظهرت حقيقتي مع احد وكنتُ على طبيعتي والتي ربما انا لا اعرفها الا حينما يظهر جانب منها مع من ارتاح اليهم ؛ اصاب بعدها بالخوف والقلق كيف يراني فلان وهو لو يعلم فقط انني لا افعل هذا الا لمن هو شيى خاص وله مكانه بقلبي، وغيرها من تساؤلات تجعلني اخجل من نفسي ان شعرت ان احدهم ينظر لي بطريقه ما …… هل حليمة يخرج منها كل هذا!
الله خيراً على حُسن ظنّك بي و رؤيتك لي
اسعدت قلبي بما قلت و لعلّها تُكتب لك صدقة لسرورٍ ادخلته على قلب مسلم.
اتفق معك فيما قلت ان نستحضر النِعم التي من حولنا
وربما ذات مره كتبت هنا شيئاً كذالك في صفحتي حول الامتنان..
لا أُخفي عليك انني بخير مع عائلتي وانال منهم الحب والاهتمام و احظى بالخير بجانبهم
لكن الخوف واحياناً الحزن لايغادرني لامورٍ كثيرة
تجعلني اشعر انني متعلقه بالدنيا واسعى لا ارادياً بالبحث عن سند من البشر يخفف عني و يُخلّصني من افكاري حينما تتزاحم في راسي و تُتعبني.
وخاصة ان كل اخواني واخواتي متزوجات وينشغل عني الاخوه الذكور تحديداً وتشعر انت دائما انك من تصل رحمك بالسؤال عن احوالهم وليس ان يبدأ الاخ اولا بتفقد احوالك، هل فهمت مقصدي ؟ ان تكون انت المُبادر دائماً وحتى انك تحمل همّ مرضهم لو كان بسيطاً لانك تعلم معنى المرض وتُقدّره جيدا هذا لاني…
( لاني اشتكي من وضع صحي صعب)
وان بادرت بهذا العتاب والتوضيح فقد يتحول احيانا الى معنى اخر بسبب الخاح الزوجات وتفسيراتهم ولكن الحمدلله الامر يمضي
وتصديقاً لما قلت انني لست ثقيلة عليك فهذه جملة اخواني لي يحبونني ولكن باا تعبير
يشتاقون ولا يُبادرونني
واشتاق ان احضن احدهم ولا استطيع الا بعد سفري عنهم وعودتي فأبادر بذالك او انتظار فرحة العيد!
لما يقتصر الحنان على الزوجات!
والاخت اين هي؟
لطالما كنت المبادرة حتى بت اشعر بالحرج من نفسي وكاني افعل شي غير مألوف !
بالمقابل عناقي المتكرر لابنائهم وبناتهم و بنات اخواتي لاني خالتهم هو ما يواسيني جداً ويشحن طاقتي من جديد
ولكن عناق الاخ غير و ربما فكرت بالزواج كثيرا لاحل هذا و وصراحةً احدى الدعوات الان التي اكررها في رمضان هي هذه على الرغم انني مازلتُ اهرب من فكرة الزواج كثيرا بسبب وضعي الصحي .
اعلم انهم يفتقرون للتعبير بسبب التربية التي نشأنا عليها وحتى انني اشفق على اطفالهم لانني اراهم يتحرجون من عناقهم ولايمنحونهم الكثير بدعوة انه خلص صار صف اول كبير!
يا ويلاه!! غداً لاتفعل هذا مع ابنائك فهمتني!؟
واشعر بفرحة عيونهم حينما اعانقهم وبت العمة الوحيدة من بينهم ان رأوها يبادرونها بالعناق قبل سلام اليد لاني عودتهم على ذالك منذ طفولتهم.
و اما الكبار منهم من يبلغ الان 26 من ابناء اخواتي يقبلون يدي رغم انتي ارفض ذالك فيبادرون بها على راسي ويسعدني الامر و منهم من اقول له مازحةً تعال احنا عنّا جفاف عاطفي وابتسم واعانقهم
لكن هذا في نهاية الاسبوع عند الاجتماعات في منزلي و طوال الاسبوع ماذا افعل! كيف يهدأ الذي بداخلي
اسفه والله انا كتبت كثير بدون مااشعر
وكنت بدي احكي بموضوع اخر
اسعدت قلبي بما قلت و لعلّها تُكتب لك صدقة لسرورٍ ادخلته على قلب مسلم.
اتفق معك فيما قلت ان نستحضر النِعم التي من حولنا
وربما ذات مره كتبت هنا شيئاً كذالك في صفحتي حول الامتنان..
لا أُخفي عليك انني بخير مع عائلتي وانال منهم الحب والاهتمام و احظى بالخير بجانبهم
لكن الخوف واحياناً الحزن لايغادرني لامورٍ كثيرة
تجعلني اشعر انني متعلقه بالدنيا واسعى لا ارادياً بالبحث عن سند من البشر يخفف عني و يُخلّصني من افكاري حينما تتزاحم في راسي و تُتعبني.
وخاصة ان كل اخواني واخواتي متزوجات وينشغل عني الاخوه الذكور تحديداً وتشعر انت دائما انك من تصل رحمك بالسؤال عن احوالهم وليس ان يبدأ الاخ اولا بتفقد احوالك، هل فهمت مقصدي ؟ ان تكون انت المُبادر دائماً وحتى انك تحمل همّ مرضهم لو كان بسيطاً لانك تعلم معنى المرض وتُقدّره جيدا هذا لاني…
( لاني اشتكي من وضع صحي صعب)
وان بادرت بهذا العتاب والتوضيح فقد يتحول احيانا الى معنى اخر بسبب الخاح الزوجات وتفسيراتهم ولكن الحمدلله الامر يمضي
وتصديقاً لما قلت انني لست ثقيلة عليك فهذه جملة اخواني لي يحبونني ولكن باا تعبير
يشتاقون ولا يُبادرونني
واشتاق ان احضن احدهم ولا استطيع الا بعد سفري عنهم وعودتي فأبادر بذالك او انتظار فرحة العيد!
لما يقتصر الحنان على الزوجات!
والاخت اين هي؟
لطالما كنت المبادرة حتى بت اشعر بالحرج من نفسي وكاني افعل شي غير مألوف !
بالمقابل عناقي المتكرر لابنائهم وبناتهم و بنات اخواتي لاني خالتهم هو ما يواسيني جداً ويشحن طاقتي من جديد
ولكن عناق الاخ غير و ربما فكرت بالزواج كثيرا لاحل هذا و وصراحةً احدى الدعوات الان التي اكررها في رمضان هي هذه على الرغم انني مازلتُ اهرب من فكرة الزواج كثيرا بسبب وضعي الصحي .
اعلم انهم يفتقرون للتعبير بسبب التربية التي نشأنا عليها وحتى انني اشفق على اطفالهم لانني اراهم يتحرجون من عناقهم ولايمنحونهم الكثير بدعوة انه خلص صار صف اول كبير!
يا ويلاه!! غداً لاتفعل هذا مع ابنائك فهمتني!؟
واشعر بفرحة عيونهم حينما اعانقهم وبت العمة الوحيدة من بينهم ان رأوها يبادرونها بالعناق قبل سلام اليد لاني عودتهم على ذالك منذ طفولتهم.
و اما الكبار منهم من يبلغ الان 26 من ابناء اخواتي يقبلون يدي رغم انتي ارفض ذالك فيبادرون بها على راسي ويسعدني الامر و منهم من اقول له مازحةً تعال احنا عنّا جفاف عاطفي وابتسم واعانقهم
لكن هذا في نهاية الاسبوع عند الاجتماعات في منزلي و طوال الاسبوع ماذا افعل! كيف يهدأ الذي بداخلي
اسفه والله انا كتبت كثير بدون مااشعر
وكنت بدي احكي بموضوع اخر
HTML Embed Code: