TG Telegram Group Link
Channel: YOU.
Back to Bottom
تعبتُ من تأدية دور الجدآر ، أريدُ الاتّكآء ..
يَبدُّو مُستَحيلًا، لكِنَّك الرَب الذِّي وَهبتُّ
أبنًا لعاقِر.
لا أسَباب ولا طَريق، لكِنَّك شَقَقتَ البحر
وجَعلتُّه طَريقًا.
سؤال: "كَيف" بلا إجابة، لكِنَّك خَلقتَ
رُوحًا فِي رحم امُرأة لم يُمسِسَّها رَجُل،
فَنسِيت كَلمة كيف!
لا يُمكِنّه الحِدوث، لكِنّك أنطقتَ رَضيعًا..
الغياب سمٌ، لكِنّك أعَدت غائِبًا لأبيِه رغم
دَليل مُوته، وأعدت غائِبًا لأمُّه بِيد مَن
ظنت أنه قاتله.
أريد أن أترك الدعاء وأنزع من قلبي
حوائجي، لكن قدرتك تُبقيني .
كل هروبي مني إليك، كل إلتفاتاتي تشير نحوك .
‏رُبما العيد القادم يجلس كلًّا منّا بجوار أمنيتهِ التي ألحّ بها في الدعاء في ليّلَة القدر وهو يحمد اللّٰه .. لأنه برغم استحالتها قد جعلها ربي حقًا .
وأقبلَ العيدُ بالأفراحِ مُنتشيًا، يا فرحةَ العيدِ زوري كل أحبابي .
"وَأشهدُ إنَ الزمانْ،
يُخبئ لي سُنبلَّة."
‏نفس الإنسان الذي كان يمرّ كعاصفة، يمر الآن ولا يُحرّك ورقة .
يقِيني بأننِي لستُ عادية هو ما يجعلني أرفَض الأشياء‏ التِي لا تُناسبني .
اليوم في طريقي الى المنزل ادمعت عيناي فـ تمنيتُ أن أحظى بقليلٍ من الحُب او انال بعضًا من المواساة او حتى يكون لي نصيب من بعض الأحبه لأنني لا استحق ذلك القدر من الضياع والأسى ..
_محمد رضا.
‏واللهِ لو وقَفَ الأنامُ جميعُهُم
‏وتآمروا كي يمنعوكَ مُناكا
‏وأرادَ ربُّكَ أن تـنالَ عطاءَهُ
‏لأتاكَ يعْدو رغْمَ كُلِّ عِداكا
‏لا تقطع معي خطوة أخرى، إن لم تكن ستكمل الطريق .. ولا تهدر أوقاتي، لتقنعني بأشياء لن نقاتل من أجلها حتى النهاية ..
وأخترتُ المسِير مَعهُ كُلّ العُمر ..
يا أنيساً أحتل الرّوح فأسعَدها ..
ما لا يقتُلنا يجعلُنا أقوى ..
قد تكون دائرتي صغيرة، لكنني مُحاطة بالحبّ في كلِّ مكان ألتفتُ إليه .
لسه في بنات مُحترمين و رجالة قد كلمتهُم , ولسه في صحاب حقيقيين , ولسه في حُب بيستمر و وعود بيتحافظ عليها ولسة في ناس أصيلة تشيلك في عينيها طول العمر ومستحيل تبيعك أبداً , ولسه في ناس بتحبك وبتتمنالك الخير , و ناس بتجبر الخواطر بكلامها . .
مُش كُل الناس يستحقوا نفس النظرة , لسه في ناس أصلها طيب وجواها خير .
اِلهي لا تُؤَدِّبْني بِعُقُوبَتِكَ، وَلا تَمْكُرْ بي في حيلَتِكَ
مِنْ اَيْنَ لِيَ الْخَيْرُ يا رَبِّ وَلا يُوجَدُ إلاّ مِنْ عِنْدِكَ
وَمِنْ اَيْنَ لِيَ النَّجاةُ وَلا تُسْتَطاعُ إلاّ بِكَ، لاَ الَّذي اَحْسَنَ اسْتَغْنى عَنْ عَوْنِكَ وَرَحْمَتِكَ، وَلاَ الَّذي اَساءَ وَاجْتَرَأَ عَلَيْكَ وَلَمْ يُرْضِكَ خَرَجَ عَنْ قُدْرَتِكَ ..
سوفَ أُبالِغ في فرحتِي يومًا، ثأرًا من الأيام التي خذلتْني ..
‏ياروحًا لازمتْ روحيِّ،
يَا رفيقًا أحبّهُ كأنهُ أنا ..
أحبّ الاستثناء، أحبهّ وأستحقهْ ..
HTML Embed Code:
2024/04/27 11:43:15
Back to Top