TG Telegram Group Link
Channel: " سمَا "
Back to Bottom
‏كسرت قواعدٍ عدة،
‏عرفت حينها أن المرء
‏ حين -يرغب-
‏لا يُعيقه شيء
وهسَه ،
تفكيري أختلف
راحَة البال
مَن أنعزل
وأنسَاها للحَنية
واسَراري أخليهَن الي
ماريَد اي واحَد بعَد
يعَرف شصاير بيَه .
لا الديّار دياري
ولا الرفاق رفاقي
عبثتُ بأماكن
لا تشبهني ..
قبل ٤ ايام بالتحديد يوم ٢٤/١١/٢٠٢٣
كان يوم ميلادي هذا السنه غيرتلي امور وفتحتلي ابواب هواي والحمدلله والشكر راضي على كلشي انكتب الي

الي اتمنى ان يكون السنه القادمه نفس اكون انسان ناجح اكثر واكثر ♥️
‏الشوق في الثالثة عصرًا ليس كالثالثة فجرًا، فرقٌ شاسع بين أن ينحشر الحزن وسط إنشغالك ورغم تعبك وبين أن يجدك وحيدًا في فراشك تفكر الأمر مختلف.
زمان عن القناه ،😅
إذا تعَبت واجتهَدت وكَانت النتائج
غِير مُنصَفة لتعبگ تذكر هذهِ الآية
( وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى )
الله رأى جهَدك وتعَبك وسَهرك
محَاولاتُك في الوصولِ
لن يُحاسبك علىٰ نتيجتك!
بل سَتُحاسب علىٰ مِقدار سعَيك وإصرارك
سيُجازيك عن كُل هذا التعَب
وسَيأتيك بجَبرٍ من عنده ليُنسَيك
مرارة ما ممرت بهِ كأن لمَ يكُن
فلا تسَمح لنتيجة إمتحان أن تُهبط عزيمتك!
هذهِ ليست نهايه العَالم
انت حاولت والله رآك وهَذا يكفي💙.
- بعد أربع و عشرون ساعة من إتفاقهما على الفراق و مراقبة الظهور والاختفاء الإلكتروني .. ارسلت له رساله نصيه تقول :

" مساء الخير .. اليوم أختي الصغيره التي تحبها قد أكملت العامان ..
كما أن اخي الذي يكبرها بثلاثة أعوام قد علمها العد حتى خمسه ..
- اعلم جيدا اننا افترقنا ولكنني قد اعتدت ان أشاركك كل شي فاستصعب علي الأمر.. المعذره "

( - زر الإرسال .. تم الاستلام .. تمت القراءة )

أغلقت إضاءة الهاتف ثم بدأت بمعاتبة نفسها وتقول :
- اللعنه .. ما كان علي ان أرسل له .. لقد افترقنا و يجب على قلبي فهم هذا ..

فـأضاء الهاتف معلناً استقبال رساله .. فتحتها بشغف و فضول في معرفة ما قد تكون ردة فعله .. فقال :

" مساء النور

الم أقل لك ان أختك ملاك؟ !
فأنا أحبها لأنها تربطني بك

و لأنني كلما نظرت إليها أرى طفولتك التي كنت أحلم ان أراك حين كنتي طفله ..
- أما بعد .. فإن المشاكل لا تفرقنا بل ستزيد الرابط الذي بيننا

أما قبل .. فلا تظني أن الاربعة وعشرون ساعة مرت علي دون التفكير بك .. أتقبلين مسامحتي ؟ "

دمعت عيناها بكل لطف و أحتضنت الهاتف نحو صدرها قائله :

كما قالت لي جدتي من قبل " الحب الحقيقي لا يموت .. "
و ها نحن نحيا من جديد بعد أن ظننا أنها النهايه...♥️🌵
" الوداع الرابع، والأخير :
أكتبُ لك بعد ليلتين من النومِ المُتقطع، ودقات القلب غير المنتظمة، وصحة متدهورة، وغصة في الحلق تشبه شعور بلع الكرة الأرضية بكاملها،
هذهِ الرسالة الأخيرة، ماذا يقول الناس في رسائلهم الأخيرة حين يودعون أشخاصهم المفضلين، ومناطقهم الآمنة! أكتب هذهِ الرسالة بعد أن نفدت محاولاتي واستسلمت لحقيقة أنّني سقطتُ من قلبك، وأنّك لم تعد تراني،تجاوزتني قبل أن ننتهي حقاً، هل انتهينا حقاً؟ هل تعرف شعور الإدراك بالألم وهو يستشري في جسدك؟ إنّهُ يبدأ من قلبي وثم في كل مكان آخر، هكذا بطريقة متجددة لا تتوقف ولا تهدأ، أحبّك، أكتبها للمرة الأخيرة بذات الشعور الذي كتبتها فيه بالمرة الأولى، لكن الحزن أكبر ."
هذهِ أخر رسائلي إليك..
ولم أكُن أتوقع أن أجلسَ يوماً لأكتبَ لكَ رسالة آخيرة ..
لقد أردتُكَ للعمر كُله ولكِنها الحياةُ يا سيدي ، قاتلتُ بشرفٍ حتى تكون لي .. ولكن الشرفاء أيضاً يخسرون معارِكهم !
أتركُكَ اليوم وأمضي كجيشٍ مهزوم لم يعُد لديه من يُقاتل من أجله .. 🍂💙
مرَ عامين
وأنا اكتبَ كل ليلة
بطريقةٌ مفرطة للغاية
من اجل ان اصنعَ كتابٌ لي
حين انتهيت منهُ تفاجئ الجميع
بأن الأوراق التي عددها ٢٠٠
لم يكتبَ بها شيءٌ
سوى أسمك في كلِ الجهات
لا احدَ يعلم كم كلفني الأمر
من طاقةٍ لأسيطرَ على رجفةِ يدي!
حبيبي؛
أمّا بعد..
‏لا التمهيد لا الرسائل لا النصُوص لا الأغاني ولا شيء سيحلُّ محلّ قُبلة حنونة دافئة منك، لنلتقي بشكلٍ عاجل!
-
"كون نگدر للرسايل والموسيقى
كون نمنع " بس تعالوا "
نبدي نسمع " تايبين "
كون ينتظرون همَّ
واحنه دوم مسافرين
لا تعاتبهم بعد لملمّ شليلك
أفهم شوية يـ گلبي
الي ما يحبك ما يجيلك .."
.
عثرتُ في أحد جيوب سترتي الشتائيه
على وَرده صغيره ،
حينها عادت بي ذاكرتي إلى ذلك اليوم ،
وتحديداً في تلك اللحضه عندما
أهديتني تلكَ الورده وقلت :
" هالوَرده خليها وياج دائماً ..
وكل متشوفيها تذكريني "
لو كنتُ أعلم أنكَ كنت تقصد الذهاب
وأن آخر لقاء كان في ذلك اليوم
" چان خليت هالورده بگلبي "
أنا أحبك . .
أخبرتك هذا كثيرًا ، عبر الرسائل النصيّة ، على الهاتف ، أثناء الغناء ، وأنا أبتسم ، وعندما ضحكت ، وعندما بكيت ، في صلاتي ، عند انكساري ، منذُ أول لقاء و حتى الأخير ، أحبك رغم انسحابك ، رغم بعدك ، رغم أنني حفظت ملامح وجهك دون أنّ ألمسه او أن أراه ، رغم أنّي لم أغفو على كتفك ولو لمرة . . !
1:14
احد يذكر هذا الرقم ؟
HTML Embed Code:
2024/05/03 23:11:18
Back to Top