TG Telegram Group Link
Channel: "لـؤلـؤ||🤎lølø"
Back to Bottom
لم أُخلق فراشَة ، ولكِن أرجُو أن أكونَ في خفتِها 🦋
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️
‏أدعوك في اليوم الثالث من رمضان ؛
أن ترزقني ما أحبه تمامًا كما تمنَّيته،
وأن تأتيني المسرَّات من حيث لا أحتسب.
أدعوك أن تجب دعواتي إلى درجة تعجبني، وأن تفتح لي أبواب الخيرات جميعها، وأن تطمئنني كثيرًا حتى لا أخشي أي شيء.
🤍🤍🤍🤍🤍🤍
فى تاريخ ما
ليس لدى علم أنهُ متى
لكنهُ قريب

في هذا اليوم،
سوف اكتُب
أنني وأخيرًا
لمست الأماني
التي دومًا كانت في مخيلتي
ليالي طويلة
وعلى لساني دائمًا
أدعوك بها
فى السجود،
وكل الأوقات.
ماشاءالله 🥺❤️❤️❤️
أتبكين يا قمرِي
وأنا لم يعد لي وطناً غير عينيكِ
بالله عليكِ .. ألا يكفي دمار تلك البلاد❤️
♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️🌿
- لا شَيءَ مِثلُ مَطَرٍ حَنُونٍ ، وَ شَخصٌ يُخبِرُكَ بأنَّكَ بَينَ دَعَوَاتِهِ ♥️.
تظنه بخير،
وهو يبكِي كُل ليلة على ما فعلته الدنيا بِه وبقلبه.
ورفيقٌ يأخُذُ بِيَدي إلَيْكَ يا اللّٰه ، آمينْ♥️.
🤎
لأجل أننا مُسلمون، وتعظيم شعائرِ الله فريضة؛
عيدُكم مُبارك، وكل عامٍ وأنتم بخير 💗:")
‏أحتاجك؛ كي أعبُر "((
🫶🏻
وبقيتُ أنظُر للأشياءِ من حَولي
وأنا عاجزٌ عن المَضي قُدما في أي شيئ
انظرُ لكل شيء بحزنٍ كبير وانعدام طاقه
ياتُرى متى  ؟  متى الفرج.
Forwarded from حًوٌآدٍيَتٌ🤎📻 (Marwa)
على أية حال
هذا ليس أنا
و تلك لَمْ تكُن طبيعتي في يوم

مِن وقت ليس بِبعيد
كنتُ جميل، بلا ندوب، بلا أرق، بلا أذى، و بلا خسائر في قلبي،
شخص مليء بِالشغف، و ثقته في البشر لَمْ تُخدش،

أما الآن
أنا غير قادر على الكلام، التبرير، التضحية، الحُب، و حتى البكاء،
إستُهلكت بِالكامل،
لا أفعل شيء سوى التخطي، تخطي يومي، حُزني، أحلامي، و حتى حاجتي للكلام،

مُشتاق
لِطاقتي، و لِشعوري بِالخفة .
ممڪن ميجيلڪش إللي إنتَ عاوزه بس هيجيلك إللي إنتَ تِستحقُه ممڪن متوصلش لما تتعب بس توصل لما تڪون جاهز ربنا مش هيبعتلك اللي بتتمناه بس هيبعتلك اللِي إنتَ محتاجه إحنا بنعمل اللِي علينا بس ربنا عالم إمتى وفين وإزاي يعوضنا ثِق بِـ الله وإطمئن ❤️❤️❤️❤️".
- لمْ تَره وهو يجلد ذاته؟!
= لا.
- لَمْ ترَ كتفه وهو مُثقلٌ بالدُّنيا، لا يتنفس إلا كَمدًا وحُزنًا؟
= لا.
- لمْ ترَ وحدتهُ في غرفتهِ، يُشارك نَفسه هُمومه، يدعو في صمتٍ أن يزيح اللهُ عنهُ بعضَ ما عليه؟
= لا.
- هل أخبركَ بما يختلجُ صدره، ويؤرق نومه، ما يُجري الدَّمعُ في مآقيهِ ليلًا وحده، ما يَصعب عليه بَوحه؟
= لا.
- إذًا، فَلا تَحكم عليهِ بما لا يطيق، ولا تَقل أنَّهُ قد ضلَّ الطريق، فَهو لا يُريد أن يُثقلك بما فيهِ، فَيجيبُ دائمًا إذا سُئِلَ عن حالهِ، أنَّهُ بخيرٍ بِملئ فِيهِ.
- وهو تاللهِ في أمسِّ الحاجةِ لِمن يَربتُ على كَتفهِ، مَن يُطمئنهُ ويدعو له.

لله قلوبنا وما تحوي.
HTML Embed Code:
2024/05/19 15:27:39
Back to Top