Channel: منفى
Forwarded from حكايا تحاك
"كنتُ دومًا أهفو إلى ماهو أبعد من وجودٍ يمنح الدفء لجزءٍ من القصة، إلى الرفقة، إلى ارتداد صوتينا نتحدّث، ونفهم بعقلٍ واحد كيف تخرج الكلمات وتعود بيننا دون أن تكون فراغًا غير مفهومًا".
"خُلقِت ولي قلبٌ ألوفٌ، دائم الإلتفات لمن يحبّ؛ يخشى الوداعات الطويلة، ويهابُ مرارة الفراق؛ كثيرٌ بأحبابه، ووحيدٌ بدونهم؛ دائم التوجدّ بهم، والتّشوق إليهم؛ سريعُ الدمعة إذا ما بعدوا، قريبُ الضحكة إذا ما اقتربوا؛ رقيقٌ أرقّ من الورق، مرهف الحسّ والإحساس.."
Forwarded from حكايا تحاك
ياربّ أنا أنا وأنت أنت، أنا العوّاد إلى الذّنوبِ، وأنت العوّاد إلى المغفرة، فهبْ لي من فضلك ولا تِعاملني بعدلِك، أنت أرحم الراحمين.
يا أفصحَ الناطقين الضادَ قاطبةً
حديثُك الشهد عند الذائقِ الفَهِمِ
أتيت والناس فوضى لا تمر بهم
إلا على صنمٍ قد هام في صنمٍ
والأرض مملوءةٌ جورًا مسخّرةٌ
لكل طاغيةٍ في الخلق محتكمِ
أسرى بـك الله ليلا، إِذ ملائِكهُ
والرسلُ في المسجدِ الأقصى على قدمِ
لمّــا خطرتَ بـهِ التفّوا بسيدهمْ
كالشهبِ بالبدرِ، او كالجندِ بالعَلَمِ
حديثُك الشهد عند الذائقِ الفَهِمِ
أتيت والناس فوضى لا تمر بهم
إلا على صنمٍ قد هام في صنمٍ
والأرض مملوءةٌ جورًا مسخّرةٌ
لكل طاغيةٍ في الخلق محتكمِ
أسرى بـك الله ليلا، إِذ ملائِكهُ
والرسلُ في المسجدِ الأقصى على قدمِ
لمّــا خطرتَ بـهِ التفّوا بسيدهمْ
كالشهبِ بالبدرِ، او كالجندِ بالعَلَمِ
HTML Embed Code: