‏"إن سألتم الله فسألوه أن تبقى ضمائركم حيّة دائمًا مهما جارت عليكم الأيام، أن لا يأتي يوم تكون قلوبكم خاوية على عروشها ، منزوعه من الرحمه"

هذا أنا كما عهدتني وجهٍ بشوش وصدرٍ رحب يحبك .

كم هي عذبة الأيام
‏التي قضيناها معًا
‏كم هي دافئة
‏اللحظات التي جمعتنا.

يا أجمل هدايا الله .. ولذة سنيني❤️

حتى عندما لم تسعني الأرض
‏وسعَني قلبك"

‏ما لمست شيئًا أشد وطأةً من أن تستشعر حزن شخص عزيز عليك، وتشعر أنك بلا حيلة ومكتوف الأيادي، ودك تسكب همّه في جوفك وولا يشعر به، أو تسلب الدمع منه دفعةً واحدة، ويبقى قرير العين وهادئ الصدر

‏إنّ البناتَ حياةٌ في منازِلنا
‏كلُّ البناتِ مسرّاتٌ وأفراحُ

" أريدُ أن أقول أن لدينا مشاعر كثيرة وإن كانت قليلة إلا أننا عجزنا عن توظيف الكلمات المناسبة لها "

"حينما أجاورك أشعُر بأني بالمكان الصحيح الذي يبتعد عن كُل شوائب وخراب هذه الحياة، المكان الآمن الذي تطمئن رُوحي بالبقاء به دائمًا"

"أعرف الناس بالكرامة أشدهم حرصا على كرامة سواه، ولا تعز الكرامة في نفس أحد ويهون عليه أن يهينها في نفوس الآخرين."

‏أنا اللي قادر اتجاوز همومٍ كدّرت أمسي
‏وأعيش الشامخ المغرور - لا أعاتب ولا أشره

‏أحبّك
‏ولا أريد منكِ
‏سوى أن تمنحيني إياكِ
‏دفعةٌ واحِدة
‏فأنا على أتمَّ الإستعداد
‏أن أكرر حُبكِ
‏مرارًا وتكرارًا
‏حتى يتلف قلبِّي

حين شعرت بالوحدة، لم أفكر فيك مطلقًا، وهنا عرفت أنك لست من سيمنحني رفقةً حقيقة.

يا حيّ يا قيّوم برحمتك استغيث،
‏أصلح لي شأني كلّه
‏ولا تكلني إلى نفسي طرفة عينْ

أنتي حياتي
‏وأنا لا أنسى حياة
‏فصلها الوحيد
‏كان ولايزال
‏خريفًا ❤️

أما الآن
‏فلا أريد المحاربة ثانيةً
‏لأجل أي شيء
‏أُريد أن أستريح للأبد
‏وأن يأتيني ما هو مكتوبًا لي دون عناء.
‏كأن أراه بكُل سلاسةٍ يجلس جواري، يَربت على كتفي تعويضًا عن هذا العمر من الركض.

أحب عادة العودة إليك نهاية كل يوم، وكأنني أمحو من سجل حياتي مشقة يومٍ كامل.

دائمًا يأسرني الشخص الذي يربط كل شيء بالله، عند مواساته للناس،عند تصبّره وعند فرحه،وبين ثنايا أحاديثه العابرة..للهِ تلك الأرواح.

سنوات من الخبره في زياده الطين بله