‏ان كان حبِي لك هو أعظم خطايّاي
‏ما أقول يا نفسي عن الحَب ، توبي

‏لا تبالغون بأحد ترى ماورى المبالغه الا كسرة الخاطر.

‏الشوق قادر يهدم كل شيء حلو وأولهم نفسياتنا.

‏في ظل هذه الليالي البارده لا يسعني إلا أن أقول "وصلك أنت الدفا" لا معاطف ولا غيرها.

‏الحياة ما راح تغلف لك الفرصة وتربطها بفيونكة وتحطها عند عتبة بابك مع كرت مكتوب فيه "إغتنمها" لا توجد طريقة لمعرفة هوية الفرصة،عجّل وحسّ.

‏والله ما بدأتُ خصامًا ولا هجرًا ، أو هانت عِشرةٌ عليّ أبدًا ، لكني إن تأذَّيت اعتزَلت.

‏أمسح الدمعة بعمري لو تبي.. عطني أحزانك وخذّ مني هناي

‏مصابٌ بك ، فكُلما إشتقتُ إليك سَاء حالي.

‏تمسَّك بذاك الذي تأتي إليه متشظيًّا ، مشتتًا ، وتعود منه كاملاً.

يارب أنت العونُ والسَّنَدُ.

‏أؤمن بأن الحُب الحقيقي لا يتحول إلى كراهية على الإطلاق،حتى في لحظات الإنقلاب والخسائر والإصابات البالغة،فكُل الذِي أحببتهم بملء الفؤاد ومضى ما بيننا في صمت،أحببتهم حتى الآن بطريقة تتحول بها الأشياء إلى شِتاء لا صيف له ..إلى جُرح لا يتأثر بعاصفة ذكرى ..إلى شيء يشبه الموت الأبدّي.

الأنسان يندم على الجهد الذي بذله في العلاقة
لا على ذات الشخص الذي كشفت له الأيام
انه لا يستحق شيئا

‏أفخر دائما بما تخلّيت عنه في سبيل أن تكون لي كرامة كاملة، وروح نبيلة، وضمير مرتاح.

‏بقيت أرد الإهمال بالإهمال و مبندمش على فراق حد..

‏لكنك بدوت قاسيًا معي أكثر من الحياة.

وكُن عظيماً في نظر نفسك ولا تبالي للعالم.

خوفي كان كله أن أعطي شعورًا حقيقيًا لشخصٍ مزيَّف.

شيءٌ ما ينقُصني ، ربما أمل ، ربما نِسيان ، ربما صديق ، ربما أنا.

‏تعطي قفاك وانت ودك تلتفت.