TG Telegram Group Link
Channel: لهفه|²٢
Back to Bottom
"‏يارب.. أرِني وجهتي دُلّني ولا تُضلّني."
حتى لو أردت الإنعزال، انت بحاجه إلى شخص تقول له أني سأنعزل.
يهُاجِمنُا اليل ونَحنُ في أشدِ خلوتِنَا، أيُعقل أنهُ يملِك مايكفِي مِن المَعلومَات لإفتراسِنا في تِلكَ الأوقات الصَعبة؟
لا تعاتب طالما الطرق التي تؤدي إلى رضاك معروفة، وشرحتها بأكثر من موقف.
تجاوزت أعاصير مرعبة، هل تظن أن رياحك ستُرعبني؟
"لمّا أراد الله أن يتورد قلبي ،إرسلك"
"‏لا يحق لك استعادة الأشياء التي لم تشعر بقيمتها إلا بعد فوات الأوان، نصيبك من الاستيقاظ المتأخر هو مشاهدتها تبتعد."
ياسعود ليت المسافه طرقتين وباب .
ع د ح ن،
"على دُعاءنا حتى نلتقي"
"‏كنت تعلم النهاية
منذ البداية،
لمَ أصرَّيت على الخوض
في طريقٍ
لا طائل لك منه سوى الألم؟"
لا تُفِلت يدي فقد اِصطفيتُك لقلبي.
"لقد قابلت المواقف كلها بوجهي الحقيقي لذلك كان انطفائي ملفت جداً."
حتى الإحساس يخليك تبعد مش بس الأفعال.
ياربّ.. ها أنا، أعبر الدَّرب بامتلاء القَلب بك، وأنتَ وَلِيُّ الذين آمنوا، اقبَلني بينَهم، واجعلني منهم، واحفَظ شِراعًا وجَّهتُ وجههُ إليك، ومَكِّن له الخُطى، حتى أخوض غِمارَ الحياة وأنتَ عنّي راضٍ.
‏"كان الله معي حين لم أكن أستحق."
"هل ستحبني أنا وملامحي المُتعبة وشرودي المُتكرر وصمتي الطويل وإختفائي المفاجئ وقلقي بلا أسباب، هل ستحبني حتى لو أخبرتك أنني أحياناً لا أنجح في حُب نفسي!؟"
لديَّ كل دواعي الكلام ،ولكنني ألِفتُ الصمت.
لم يعُد يُخيفني الفراق، إن المخيف حقاً هو أن تجد من أحببته خصماً لك، وأن يغدر بك من عاهدك، إن الفراق الحقيقي هو أن لا تتذكر كيف كنت تحبهم.
"البُن في عينيك يغلب قهوتي"
"رفَعنا أكُفّنا مُتضرّعين، فلا ترُدنا إلاّ مجبورين يالله"
HTML Embed Code:
2024/05/16 05:42:50
Back to Top