TG Telegram Group Link
Channel: مُش ممكن!
Back to Bottom
‏«أحبّ فيّ
‏أنني ما زلت ولا زلت، رغم الخيبات الكثيرة، أعتزّ بالعطاء»
أحب الوضوح في كل شيء —— في المحبة، في الكراهية، في العداوة، في الاهتمام وفي اللامبالاة، في رغبة العطاء وعدمية الرغبة، « يهمني الوضوح في كل الأمور، وأبغض التخفِّي وراء الاحتمالات »
‏عزيزي الإنسان :
‏صير اللي تبي تصير لكن إياني إياك
‏تصير « الجاحد اللي مايثمر فيه معروف »
‏"أخاف الفقد ودروب الوداع وطاااري الغيبة"

‏—— فوبيا أهل القلوب الرهيفة
‏أعرف شعور الاندفاع لشي معين للحصول عليه وأعرف أيضًا الهدوء والأستسلام للتنازل والتخلّي عنه
‏السكوت ما هو علامة رضا في كل الأحوال ربما الساكت حجته أقوى

‏ومثل ما صاغها خالد عبدالرحمن بقوله :
‏لا تفسر كل صمتي رضا
‏الردود أحيان تجرح لو حكيت
‏كلّ المشاعر هيّنه ومقدور عليها
‏إلا الوَهم
‏يارب جنبنا إياه ماحيينا
‏وإجعلنا نرى الأشيَاء بحقيقتها
‏بدوّن تزييف
‏أتعجب كيف تسكن الوحشة — كل تلك التفاصيل الدافئة
‏يالله بصبحٍ تبعثر من تباشيره
‏ما جمّع الليل من ضيقه و من طاري

‏كن طلّته .. طلّة اللي في تعابيره
‏ تجمّع أعذب قصيدي و أول أسراري

‏و رغم الغياب الطويل و قوّ تأثيره
‏عاد الثقه بيننا مفعولها ساري

‏من غاب منا قبل الاخر معاذيره
‏هو داري بكبر حبي له و أنا داري
‏أنا شخص واضح وشفاف وقلبي منكب بأكمله على وجهي ونظراتي وصوتي و تصرفاتي، حبي واضح وكرهي واضح وغضبي واضح ونسياني واضح وحتى لامبالاتي واضحه، لا تفكر ولا تحاول تبنيني على إحتمالاتك وتوقعاتك وشكوكك ——— لا تخمنّي
‏" لا تأجلنّي"
‏مو صيغة طلب ولا رجاء، هو أمر لأنّي أرفض
‏تأجيلي و تهميشي
‏أنا حجّر الأساس ماني العثره
‏العطاء
هو الشيء الوحيد اللي إذا صرت أشاور نفسي فيه أعرف إن الغلا تناقص، لأن اللي أحبه أعطيه ثوبي « بلا شور »
وكل صعبٍ تحدّاني لقى من عزمي الترحيب،
‏"أحب الصعب وأسعى له..كأنّي أوفى عشّاقه"
VS
"تجمل بقلبي وارحم الحال قبل اروح
‏تراني ليا من رحت .. ما عاد لي رده

‏تغليك علي ما ينفع ولا فالثقل مصلوح
‏لو ان الثقل في بعض الاحيان لا بده"
‏صباح الخير أما بعد :
كل ماتعومس خاطرك سوّ قهوه
‏ لأن محدٍ جاته دنياه على ماتمنى
يامرساي الأخير وذكرياتي في مدى الأعوام / ياضحكة وجهي اللي تذبح أحزاني وتحيّيها
‏" يجوع الإنسان لحوارٍ جيّد "

‏النقاش مع شخصٍ واعٍ ، وعُذوبة الألسن ، تمنحك شعورًا بالراحة، والثراء الفكري ، حتى وإن خالفك الرأيَ، يفتح لك آفاقًا جديدةً ، وسامة العقل مُغرية جداً
HTML Embed Code:
2025/06/28 21:55:50
Back to Top