Channel: —
حبيبي ربي أركض في ساحات هذا العمر مذعوره خائفه وقلق يعوزني فيه رضاك التام عني، أرجوك لاتسلمني بخطيئتي وجهلي للشكوك والهرم خذ بناصيتي نحو طريق رحب وآمن يقودني في نهاية المطاف الى شيء تحبه وترضيني به، آمين .
أصابتكِ نوائبٌ وشقَّ القهرُ قلبكِ يا صغيرة..ويحَ العُمر ما أقساه،أذاكِ فرط الرّقة،وما أحدٌ حولكِ بالتعبِ بصيرا.
Forwarded from - (R)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
صدقة جاريه لعبدالله .
HTML Embed Code: