لو كتبتُ الأشعارَ من مطر
ما أنصفَ الشعرُ قلبها في كلامِ
قَلبُها زهرٌ من جنانِ نعيمٍ
فاحَ في مولدي كما في أيامي
لا أرى فوقَ الأرضِ غيركِ عشقاً
كيف أهوى منَ الورى يا قوامي
كيفَ أُجزي من تمنحُ الفم خُبزاً
إن أجوعُ الحنانَ كانتْ طعامي
كَيفَ أُخزي من تمنحُ الدمَ عطراً
إن عطشتُ الدُعاءَ صلّتْ أمامي
>>Click here to continue<<